بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
الرسول الأعظم (ص) تعاليمه خطبه (صلي الله عليه وآله) بترتيب سنوات النبوة - كلامه صلي الله عليه وآله وسلم «بعد مبعثه حين قام علي الحجر» يا معشر قريش، يا معشر العرب، ادعوكم إلي شهادة أن لا إله إلا الله وأني رسول الله، وآمركم بخلع الانداد والاصنام، فأجيبوني تملكون بها العرب وتدين لكم العجم وتكونون ملوكاً في الجنة. (بحار الأنوار، الطبعة الحديثة، ج18 ص185)
2 - كلامه صلي الله عليه وآله وسلم «بعد صعوده إلي الصفا» اجتمع إليه الناس فخطب وقال: أيها الناس إن الرائد لا يكذب أهله - والله لو كذبت الناس جميعاً ما كذبتكم، ولو غررت الناس جميعا ما غررتكم، والله الذي لا إله إلا هو إني لرسول الله إليكم حقا خاصة وإلي الناس كافة، والله لتموتون كما تنامون وتبعثون كما تستيقظون ولتحاسبون بما تعملون ولتجزون بالاحسان إحسانا وبالسوء سوءا، وإنها لجنة أبداً أو لنار أبداً. الكامل لابن الاثير 2/27، والسيرة الحلبية 1/272، وذكره في جمهرة الخطب وفي المناقب.
3 - كلامه صلي الله عليه وآله وسلم «في إنذار عشيرته» صعد علي الصفا فجعل ينادي: يا بني فهر يا بني عدي لبطون قريش حتي اجتمعوا، فجعل الرجل إذا لم يستطع أن يخرج أرسل رسولا لينظر ما هو، فجاء أبو لهب وقريش فقال: أرأيتكم لو أخبرتكم أن خيلا بالوادي تريد أن تغير عليكم أكنتم مصدقيّ؟ قالوا: نعم ما جربنا عليك إلا صدقا. قال: فإني نذير لكم بين يدي عذاب شديد. فقال أبو لهب: تبا لك سائر اليوم، ألهذا جمعتنا؟ فنزلت «تبت يدا أبي لهب» إلي آخرها. رواه البخاري في الصحيح في كتاب التفسير بإسناده عن ابن عباس، ورواه غيره علي وجه آخر.
4 - (مؤاخاته لعلي (عليه السلام) واختياره للخلافة في السنة الأولي من النبوة): بعد دعائهم إلي الطعام وحين فرغوا من الأكل قال: يا بني عبد المطلب إني نذير لكم من الله عز وجل، إني أتيتكم بما لم يأت به أحد من العرب، فإن تطيعوني ترشدوا وتفلحوا وتنجحوا، إن هذه مائدة أمرني الله بها فصنعتها لكم كما صنع عيسي بن مريم لقومه،من كفر بعد ذلك منكم فإن الله يعذبه عذاباً لا يعذبه أحداً من العالمين. واتقوا الله واسمعوا وأطيعوا ما اقول لكم واعلموا يا بني عبد المطلب إن الله لم يبعث رسولا إلا جعل له أخاً ووزيراً ووصياً ووارثاً من أهله، وقد جعل لي وزيراً كما جعل للأنبياء قبلي، وإن الله قد أرسلني إلي الناس كافة وأنزل عليّ وأنذر عشيرتك الأقربين ورهطك المخلصين، وقد والله أنبأني به وسمّاه لي ولكن أمرني أن أدعوكم وأنصح لكم وأعرض عليكم لئلا تكون لكم الحجة فيما بعد، وأنتم عشيرتي وخالص رهطي، فأيكم يسبق إليها علي أن يواخيني في الله ويوازرني ويوارثني في الله عز وجل، ومع ذلك يكون لي يدا علي جميع من خالفني، فأتخذه ولياً ووصياً ووزيراً يؤدي عني ويبلّغ رسالتي ويقضي ديني من بعدي وينجز عداتي مع أشياء اشترطتها. فسكتوا فأعادها ثلاث مرت كلها فيسكتون ويثب فيها علي (عليه السلام)، فلما سمعها أبو لهب قال: تباً لك يا محمد ولما جئتنا به، ألهاذا دعوتنا، وهم أن يقوم مولياً فقال: أما والله لتقومن أو يكون في غيركم، وقال يحرضهم لئلا يكون لأحد منهم فيما بعد حجة. قال: فوثب علي فقال: يا رسول الله أنا لها. فقال رسول الله: يا أبا الحسن أنت لها قضي القضاء وجف القلم، يا علي اصطفاك الله بأولها وجعلك ولي آخرها. رواه السيد في كتاب سعد السعود عن تفسير ابن ماهيار معنعنا عن مبارك بن فضالة، ورواه فرات في تفسيره معنعنا عن ابي رافع علي وجه آخر. والحدث رواه جماعة غيرهما من العامة والخاصة معنعنا عن الحسن وغيره، وممن رواه من العامة علاء الدين الهندي في منتخب كنز العمال في عداد فضائل أمير الؤمنين (عليه السلام) بأدني تغيير واختصار، والثعلبي في تفسيره بعد ذكر الآية، والهيثمي في مجمع الزوائد في كتاب الأنبياء في أواخر الجزء الثامن وغيرهم.
5 - خطبة له (صلي الله عليه وآله) خطبها عند تزويج فاطمة (عليها السلام) بحار الأنوار عن المناقب خطب النبي (صلي الله عليه وآله وسلم) علي المنبر في تزويج فاطمة خطبة رواها يحيي بن معين في أمالية وابن بطة في الإبانة بأسنادهما عن أنس، بن مالك مرفوعا، وروينا عن الرضا (عليه السلام) فقال (صلي الله عليه وآله وسلم): الحمد لله المحمود بنعمته، المعبود بقدرته، المطاع في سلطانه(1)، المرهوب من عذابه، المرغوب إليه فيما عنده، النافذ أمره في سمائه وأرضه(2)، الذي خلق الخلق بقدرته، وميزهم بأحكامه، وأعزهم بدينه، وأكرمهم بنبيه محمد. ثم إن الله جعل المصاهرة نسباً لاحقاً وأمراً مفترضاً، وشج بها الأرحام وألزمها الأنام، فقال تبارك اسمه وتعالي جده (الذي خلق من الماء بشراً فجعله نسباً وصهراً وكان ربك قديراً) فامر الله يجري إلي قضائه وقضاؤه يجري إلي قدره، فلكل قضاء قدر ولكل قدر أجل، ولكل أجل كتاب، يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب. ثم إني أشهد كم أني قد زوجت فاطمة من علي علي أربعمائة مثقال فضة إن رضي بذلك عليّ- وكان غائباً قد بعثه رسول الله (صلي الله عليه وآله وسلم) إلي حاجة. ثم أمر رسول الله (صلي الله عليه وآله وسلم) بطبق فيه بسر فوضع بين أيدينا ثم قال: انتهبوا، فبينا نحن كذلك إذ أقبل عليّ (عليه السلام)، فتبسم إليه رسول الله (صلي الله عليه وآله وسلم) ثم قال: يا علي إن الله أمرني أن أزوجك فاطمة وقد زوجتكها علي أربعمائة مثقال فضة أرضيت؟ قال: رضيت يا رسول الله. ثم قام علي فخرّ ساجداً، فقال النبي (صلي الله عليه وآله وسلم): جعل الله فيكم الخير الكثير الطيب وبارك فيكما. قال انس: والله لقد أخرج منها الكثير الطيب.
6 - خطبة له (صلي الله عليه وآله وسلم) (في تزويجها برواية أخري) مدينة المعاجز ص146 عن مسند فاطمة عن أبي الحسين محمد ابن هارون بن موسي عن أبيه عن أبي الحسن أحمد بن محمد بن أبي الغريب الضبي عن محمد بن زكريا بن دينار الغلابي عن شعيب ابن واقد عن الليث(3) عن جعفر بن محمد عن ابيه عن جده (عليهم السلام) عن جابر (رضي الله عنه) قال: لما اراد رسول الله (صلي الله عليه وآله وسلم) أن يزوج فاطمة علياً - إلي أن قال - وأقبل رسول الله (صلي الله عليه وآله وسلم) وآله فجلس علي أعلي درجة من منبره، فلما حشد المسجد بأهله قام رسول الله فحمد الله وأثني عليه فقال: الحمد لله الذي رفع السماء فبناها، وبسط الأرض فدحاها، وأثبتها بالجبال فأرساها، أخرج منها ماءها ومرعاها، الذي تعاظم عن صفات الواصفين، وتجلل عن تعبير لغات الناطقين، وجعل الجنة ثواب المتقين، والنار عقاب الظالمين، وجعلني نقمة للكافرين، ورحمة ورأفة للمؤمنين. عباد الله إنكم في دار أمل وعد وأجلٍ وصحة وعلل، دار زوال وتقلّب أحوال، جعلت سببا للارتحال، فرحم الله امرءاً قصر من أمله، وجد في عمله، وأنفق الفضل من ماله، وأمسك الفضل من قوته، قدم ليوم فاقته، يوم يحشر فيه الأموات وتخشع له الأصوات وتذهل الأولاد والأمهات، وتري الناس سكاري وما هم ببسكاري، يوم يوفيهم الله دينهم الحق ويعلمون أن الله هو الحق المبين، يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا وما عملت من سوء تود لو أن بينها وبينه أمداً بعيداً، من يعمل مثقال ذرة خيراً يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره، يوم يبطل فيه الأنساب وتقطع الاسباب، ويشتد فيه علي المجرمين الحساب، ويدفعون إلي العذاب، فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز، وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور. أيها الناس إنما الأنبياء حجج الله في أرضه الناطقون بكتابه العاملون بوحيه، وإن الله أمرني أن أزوّج كريمتي فاطمة باخي وابن عمي وأولي الناس بي علي بن أبي طالب، وإن الله قد زوّجه في السماء بشهادة الملائكة وأمرني أن أزوّجه وأشهدكم علي ذلك. ثم جلس رسول الله (صلي الله عليه وآله وسلم) ثم قال: قم يا علي فاخطب لنفسك، قال: يا رسول الله أخطب وأنت حاضر. قال: اخطب فهكذا امرني جبرئيل أن آمرك أن تخطب لنفسك، ولولا أن الخطيب في الجنان داود لكنت أنت يا علي. ثم قال النبي (صلي الله عليه وآله وسلم): أيها لناس اسمعوا قول نبيكم، إن الله بعث أربعة الف نبي لكل نبي وصي، وأنا خير الأنبياء ووصيي خير الأوصياء. ثم أمسك رسول الله (صلي الله عليه وآله وسلم) وابتدأ علي - الخبر. والسند موثق وذكر المنبر فيه غريب لعدم اتخاذه زمن تزويج فاطمة (عليها السلام)، والظاهر أنه اشتباه من الراوي أو الناسخ. وقوله أربعة آلاف نبي لعله سقطت كلمة مئة وكلمة عشرين والأصل مئة وأربعة وعشرين ألف نبي أو المراد الأنبياء الذين لهم أوصياء لا غيرهم)
7 - خطبه له (صلي الله عليه وآله وسلم) (وهي أول خطبة خطبها يوم الجمعة) خطبها عند قدومه المدينة في بني سالم بن عوف في بطن واد لهم. مجمع البيان للطبرسي في تفسير سورة الجمعة، تاريخ الطبري 2/115 المطبوع في مطبعة الآستانة بالقاهرة عن ينس بن عبد الأعلي عن ابن وهب عن سعيد بن عبد الرحمن الجمحي أنه بلغه من خطبة رسول الله (صلي الله عليه وآله وسلم)، واللفظ للأول قال (صلي الله عليه وآله وسلم): الحمد لله الذي أحمده وأستعينه وأستغفره وأستهديه وأؤمن به ولا أكفره وأعادي من يكفره، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمداً عبده ورسوله أرسله بالهدي والنور والموعظة، علي فترة من الرسل وقلة من العلم وضلالة من الناس وانقطاع من الزمان ودنو من الساعة وقرب من الأجل، من يطع الله ورسوله فقد رشد، ومن يعصهما فقد غوي وفرّط وضل ضلالاً بعيداً. أوصيكم بتقوي الله، فإنه خير ما أوصي به المسلم(4) مسلماً أن يحضّه علي الآخرة وأن يأمره بتقوي الله، فأحذروا ما حذركم الله من نفسه(5)، وإن تقوي الله لمن عمل به علي وجل ومخافة من ربه عون صدق علي ما يبتغون(6) من أمر الآخرة، ومن يصلح الذي بينه وبين الله من أمره في السر والعلانية ولا ينوب بذلك إلا وجه الله يكن له ذاكراً في عاجل أمره وذخراً فيما بعد الموت حين يفتقر المرء إلي ما قدم، وما كان من سوي ذلك يود لو أن بينها وبينه أمداً بعيداً ويحذركم الله نفسه والله رؤوف بالعباد، والذي صدق قوله وأنجز وعده لاخلف لذلك فإنه يقول (ما يبدل القول لدي وما أنا بظلام للعبيد). فاتقوا الله في عاجل أمركم وآجله ، في السر والعلانية، فإنه من يتق الله يكفّر عنه سيئاته ويعظم له أجراً، ومن يتق الله فقد فاز فوزاً عظيماً. وإن تقوي الله يوقي مقته ويوقي عقوبته ويوقي سخطه، وإن تقوي الله يبيض الوجوه ويرضي الرب ويرفع الدرجة، خذوا بحظكم ولا تفرّطوا في جنب الله، فقد علمكم الله كتابه ونهج لكم سبيله ليعلم الذين صدقوا ويعلم الكاذبين، فأحسنوا كما أحسن الله إليكم، وعادوا أعداءه، وجاهدوا في سبيل الله حق جهاده وهو اجتباكم وسمّاكم المسلمين، ليهلك من هلك عن بينة ويحيي من حي عن بينة، ولا حول ولا قوة إلا بالله. فأكثروا ذكر الله واعملوا لما بعد اليوم، فإنه من يصلح بينه وبين الله يكفه الله ما بينه وبين الناس ، ذلك بأن الله يقضي علي الناس ولا يقضون عليه ويملك من الناس ولا يملكون منه، الله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. رواه في البحار نقلاً عن المنتقي للكازورني، ورواه أحمد زكي صفوت في جمهرة الخطب نقلاً عن تاريخ الطبري. إلهيات فاتحة الحمد(7) الحمد لله الذي كان في أوليته وحدانياً، وفي أزليته متعظِّماً بالإلهية، متكبراً بكبريائه وجبروته، ابتدأ ما ابتدع، وأنشأ ما خلق علي غير مثال كان سبق لشئ مما خلق، ربنا القديم بلطف ربوبيَّته، وبعلم خُبره فتَق، وبإحكام قدرته خلق جميع ما خلق، وبنور الإصباح فلق، فلا مبدِّل لخلقه، ولا مغيِّر لصنعه، ولا معقِّب لحكمه، ولا رادَّ لأمره، ولا مستراح عن دعوته، ولا زوال لملكه، ولا انقطاع لمدته، وهو الكينون أولا، والديموم أبدا، المحتجب بنوره دون خلقه، في الأفق الطامح، والعز الشامخ، والملك الباذخ، فوق كل شئ علا، ومن كل شئ دنا، فتجلي لخلقه من غير أن يكون يري، وهو بالمنظر الأعلي، فأحب الاختصاص بالتوحيد، إذ احتجب بنوره، وسما في علوه، واستتر عن خلقه، بعث إليهم الرسل لتكون له الحجة البالغة علي خلقه، ويكون رسله إليهم شهداء عليهم، وابتعث فيهم النبيين مبشرين ومنذرين، ليهلك من هلك عن بينة، ويحيا من حيَّ عن بينة، وليعقل العباد عن ربهم ما جهلوه، فيعرفوه بربوبيته بعدما أنكروا، ويوحِّدوه بالإلهية بعدما عَنِدوا.
الخالق لا يوصف(8) إن الخالق لا يوصف إلا بما وصف به نفسه، وكيف يوصف الخالق الذي تعجز الحواس أن تدركه، والأوهام أن تناله، والخطرات أن تحدّه، والأبصار عن الإحاطة به؟ جلّ عمّا يصفه الواصفون، ناء في قربه، وقريب في نأيه، كيف الكيفية فلا يقال له كيف؟ وأيّن الأين فلا يقال له أين؟ هو منقطع الكيفوفيَّة والأينونيَّة، فهو الأحد الصمد كما وصف نفسه، والواصفون لا يبلغون نعته، لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفواً أحد.
أشراط التوحيد(9) إذا قال العبد: (لا إله إلا الله) فينبغي أن يكون معه تصديق، وتعظيم، وحلاوة، وحرمة، فإذا قال: (لا إله إلا الله) ولم يكن معه تعظيم، فهو مبتدع،. وإذا لم يكن معه حلاوة فهو مراءٍ. وإذا لم يكن معه حرمة فهو فاسق.
رحمة الله(10) إن رجلين كانا في بني إسرائيل، أحدهما مجتهد في العبادة والآخر مذنب، فجعل يقول المجتهد: أقصر عمّا أنت فيه، فيقول: خلّني وربي، أبُعثت عليَّ رقيباً؟ فقال: والله لا يغفر الله لك ولا يُدخلك الجنة. فبعث الله إليهما ملكاً، فقبض أرواحهما فاجتمعا عنده، فقال للمذنب: ادخل الجنة برحمتي، وقال للآخر: أتستطيع أن تحضر علي عبدي رحمتي؟ فقال: لا يا رب. قال: اذهبوا به إلي النار.
لا جبر ولا اختيار(11) إن الله لا يُطاع جبراً، ولا يُعصي مغلوباً، ولم يُهمل العباد من المملكة، ولكنه القادر علي ما أقدرهم عليه، والمالك لما ملَّكهم إياه، فإن العباد إن ائتمروا بطاعة الله لم يكن منها مانع، ولا عنها صادٌّ، وإن عملوا بمعصيته فشاء أن يحول بينهم وبينها فعل، وليس من شاءَ أن يحول بينك وبين شيءٍ ولم يفعَلْه، فأتاه الذي فعله كان هو الذي أدخله فيه. للموضوع تتمة. الهوامش 1 - (بسلطانه) نسخة بدل. 2 - (في أرضه وسماءه) نسخة بدل. 3 - الظاهر أنه ليث بن أبي سليم. 4 - (المسلم) تاريخ الطبري. 5 - (ولا أفضل من ذل نصيحة ولا افضل من ذلك ذكراً) تاريخ الطبري. 6 - (تبغون) تاريخ الطبري. 7 - البحار، الجزء الثاني، صفحة 196، التوحيد، روي ابن الوليد عن الصغار وسعد معاً عن ابن عيسي وابن أبي الخطاب عن ابن محبوب عن عمرو بن أبي المقدام عن إسحاق بن غالب عن أبي عبد الله،(عليه السلام)، عن آبائه، (عليهم السلام)، قال: قال رسول الله، (صلي الله عليه وآله وسلم)، في بعض خطبه:... 8 - البحار: الجزء الثاني، صفحة 94، الكفاية، أبو المفضل الشيباني عن أحمد بن مطوق بن سوار عن المغيرة بن محمد بن المهلب عن عبد الغفار بن كثير عن إبراهيم بن حميد عن أبي هاشم عن مجاهد عن ابن عباس قال قدم يهودي علي رسول الله، (صلي الله عليه وآله وسلم)، يقال: نعثل. فقال: يا محمد إني أسألك عن أشياء تلجلج في صدري منذ حين، فإن أنت أجبتني عنها، أسلمت علي يدك. قال: سل يا أبا عمارة! فقال: يا محمد صف لي ربك. فقال... 9 - ناسخ التواريخ ج3. 10 - ناسخ التواريخ ج3. 11 - ناسخ التواريخ ج3.