قد لفها الليل بسواق حطم
و لا بجزار على ظهر و ضم
بات يقاسيها غلام كالزلم
خدلج الساقين ممسوح القدم
ليس براعى ابل و لا غنم
باتوا نياما و ابن هند لم ينم
خدلج الساقين ممسوح القدم
خدلج الساقين ممسوح القدم
(1) مجمع البيان، ج 3 ص 153.(2) تفسير طبرى، ج 6 ص 38 و 39.(3) در المنثور، ج 2 ص 254.