مدینه فاضله در متون اسلامی نسخه متنی

1 . آل عمران(3)، آيه 18:

شَهِدَ اللهُ اَنَّهُ لا اِلهَ اِلاّ هُو وَ المَلائِكَةُ و اوُلوُا الْعِلْمِ قائِماً بِالْقِسطِ لا اِلهَ اِلاّ هُو العَزيزُ الحَكيمُ.

2 . اَوَّلُ الدّينِ مَعرِفَتُهُ، و كمالُ مَعرفَتِهِ التَّصديقُ بِهِ، وَ كَمالُ التصديقِ بهِ تَوحيدُهُ، و كمالُ تَوحيدِهِ الاِخلاصُ لَهُ، وَ كَمالُ الاِخلاصِ لَهُ نَفْىُ الصِّفاتِ عَنْهُ، لِشَهادَةِ كُلِّ صِفَةٍ اَنَّها غَيرُ المَوْصوفِ، وَ شَهادَةِ كُلِّ مَوصوفٍ اَنَّهُ غَيرُ الصِّفَةِ.

3 . حشر(59)، آيه 19.

4 . انعام(6)، آيه 79-76:

فَلَمّا جَنَّ عَليهِ اللَيلُ رَاى كَوكَباً قالَ هذا رَبّى فَلَمّا اَفَلَ قالَ لا اُحِبُّ الْآفِلينَ فَلَمّا رَأَ القَمَر بازِغاً قالَ هذا رَبّى فَلَمّا اَفَلَ قالَ لَئِنْ لَمْ يَهْدِنى رَبّى لَاَكُونَنَّ مِنَ القَومِ الضَّالينَ فَلَمّا رَأَ الشَّمسَ بازِغَةً قالَ هذا رَبِّى هذا اَكبَرُ فَلَمّا اَفَلَتْ قالَ يا قَومِ اِنّى بَرى ءٌ مِمّا تُشركونَ اِنّى وَجَّهْتُ وَجْهِىَ لِلَّذى فَطَرَ السَّمواتِ وَ الْاَرضَ حَنيفاً وَ ما اَنَا مِنَ المُشْرِكينَ.

5 . همان، آيه 162 - 163.

قُل اِنَّ صَلاتى وَ نُسُكى و مَحياىَ و مَماتى لِلّهِ رَبِّ العالَمينَ لاشَريكَ لَهُ و بِذلِكَ اُمِرْتُ و اَنَا اَوَّلُ المُسلِمينَ.

6 . شعرا(26) آيه 82-78 :

اَلذّى خَلَقَنى فَهُوَ يَهدينِ وَ الَّذى هُوَ يُطْعِمُنى و يَسقينِ وَ اِذا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفينِ وَ الَّذى يُميتُنى ثُمَّ يُحْيينِ وَ الَّذى اَطْمَعُ اَنْ يَغْفِرَلى خَطيئَتى يَوْمَ الدّينِ.

7 . شيخ عباس قمى، مفاتيح الجنان، دعاى عرفه:

وَ اَنَا اَشْهَدُ يا اِلهى بِحَقيقَةِ ايماني و عَقْدِ عَزَماتِ يَقينى و خالِصِ صَريحِ تَوحيدي و باطِنِ مكَنونِ ضَميرى و عَلائِقِ مَجاري نورِ بَصَري و اَساريرِ صَفْحَةِ جَبيني و... وَ لَحْمي و دَمي و شَعْري و بَشَري و عَصَبى و قَصَبى و عِظامي و مُخّي و عُروُقى و جَميعِ جَوارِحى و مَا انْتَسَجَ على ذلِكَ ايّامَ رضاعي و... اَنْ لَوْ حاوَلْتُ وَ اجْتَهَدْتُ مَدَى الاَعصارِ و الْاَحقابِ، لَو عُمِّرْتُها اَنْ اُؤَدِّىَ شُكْرَ واحِدَةٍ مِنْ اَنعُمِكَ مَا اسْتَطَعْتُ ذلِكَ اِلاّ بِمَنِّكَ.

8 . محمدبن يعقوب كلينى، اصول كافى، ترجمه و شرح محمدباقر كمره اى، ج 3، ص 92:

اِنَّ يَقينى يا رسولَ اللّه هُوَ الذّى اَحْزنَنى و اَشْهَرَ ليلي و اَظْمَأَ هَواجِرى، فَعَزَفَتْ نفسي عَنِ الدّنيا و ما فيها حتّى كَاَنّي اَنْظُرُ اِلى عَرْشِ رَبّى و قَدْ نُصِبَ لِلحِسابِ و حُشِرَ الخَلائِقُ لِذلِك و اَنَا فيهِم، و كَاَنّى اَنْظُرُ اِلى اَهْلِ الْجَنَّةِ، يَتَنعَّموُنَ فىِ الجَنَّةِ وَ يَتَعارَفونَ و عَلَى الاَرائِكُ مُتَّكِئُونَ، و كَاَنّي اَنْظُرُ اِلى اَهْلِ اَلنّارِ وَ هُمْ فيها مُعَذَّبونَ مُصْطَرِخونَ، و كَاَنّى الْآنَ اَسْمَعُ زَفَيرَ النَّارِ يَدُورُ فى مَسامعي.

9 . همان، ص 93:

فَقالَ رَسولُ اللهِ لِاَصحابِهِ: هذا عَبْدٌ نَوَّرَ اللهُ قَلْبَهُ بِالايمانِ، ثُمَّ قالَ لَه: اَلْزِمْ ما اَنْتَ عَلَيْهِ، فقالَ الشّابُّ: ادْعُ اللهَ لي اَنْ اُرْزَقَ الشّهاَدَةَ مَعَكَ، فَدَعا لَهُ رَسولُ اللهِ فَلَم يَلْبَثْ اَنْ خَرَجَ فى بَعْضِ غَزَواتِ النّبي، فَاسْتُشْهِدَ بَعْدَ تِسْعَةِ نَفَرٍ و كانَ هُوَ الْعاشِر.

10 . به ترتيب: احزاب(33) آيه 72؛ حج(22) آيه 66؛ علق(96) آيه 7؛ اسرا(17) آيه 11؛ اسرا(17) آيه 100؛ كهف(18) آيه 54؛ معارج(70) آيه 19.

11 . به ترتيب: بقره(2) آيه 30؛ بقره(2) آيه 34؛ احزاب(33) آيه 72؛ اسرا(17) آيه 7؛ بقره(2) آيه 29.

12 . احزاب(33) آيه 72:

اِنّا عَرَضْنَا الْاَمانَةَ عَلَى السَّمواتِ وَ الْاَرضِ و الْجِبالِ فَاَبَيْنَ اَنْ يَحْمِلْنَها وَ اَشْفَقْنَ مِنها وَ حَمَلَهَا الاِنسانُ اِنَّهُ كانَ ظَلوماً جَهولاً.

13 . محمد حسين طباطبايى، تفسيرالميزان، ترجمه محمدباقر موسوى، ج 32، ص 240.

14 . ابراهيم(14) آيه 32 - 34 :

اَللّهُ الَّذى خَلَقَ السَّمواتِ و الاَرضَ وَ اَنْزَلَ مِنَ السّماءِ ماءً فَاَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمراتِ رِزقاً لَكُم وَ سَخَّرَ لَكُمُ الفُلْكَ لِتَجْرِىَ فِى البَحرِ بِاَمْرِهِ وَ سَخَّرَ لَكُم الْاَنهارَ. وَ سَخَّرَ لَكُمُ الشَّمسَ وَ القَمَرَ دائِبَيْنِ و سَخَّرَ لَكُمُ اللَّيلَ و النَّهارَ وَ آتيكُم مِنْ كُلِّ ما سَأَلْتُموهُ وَ اِنْ تَعُدّوا نِعْمَتَ اللّهِ لاتُحصُوها اِنَّ الِاْنسانَ لَظَلومٌ كَفّارٌ.

15 . محمدبن يعقوب كلينى، پيشين، ج 1، ص 25:

اِنَّ لِلّهِ عَلَى الناسِ حُجَّتَيْنِ: حُجَّةً ظاهِرَةً و حُجَّةً باطِنَةً، فَاَمّاَ الظاهِرَةُ فَالرُّسُلُ و الاَنبياءُ و الاَئمَّةُ عَلَيْهِمُ السَّلام، و اَمّاَ الباطِنَةَ فَالعُقولُ. اِنَّ العاقِلَ الذّي لايَشْغَلُ الحَلالُ شُكْرَهُ و لايَغْلِبُ الحَرامُ صَبْرَهُ. يا هِشامُ! مَنْ سَلَّطَ ثَلاثاً عَلى ثلاثٍ فَكَاَنَّما اَعانَ على هَدْمِ عَقْلِهِ: مَنْ اَظْلَمَ نُورَ تَفَكُّرِهِ بِطُولِ اَمَلِهِ ، ومَحا طَرائِفَ حِكْمَتِهِ بِفُضُولِ كَلامِهِ ، وَ أطْفَأَ نُورَ عِبْرَتِهِ بِشَهَواتِ نَفْسِهِ... وَ مَنْ هَدَمَ عَقْلَهُ اَفْسَدَ عَلَيْهِ دينَهُ وَ دُنياهُ.

16 . همان، ص 26:

يا هِشامُ! اِنَّ العاقِلَ نَظَرَ اِلي الدُنيا وَ اِلى اَهْلِها، فَعَلِمَ اَنَّها لاتُنالُ اِلاّ بِالمَشْقَّةِ و نَظَرَ اِلىَ الآخِرَةِ، فَعَلِمَ اَنَّها لاتُنالُ اِلاّ بِالمَشَقَّة، فَطَلَبَ بِالمَشَقَّةِ اَبْقاهُما.

17 . حسين نورى، مستدرك الوسايل، ج 3، ص 154:

جَعَلَ اللّهُ الايمانَ تَطْهيراً لَكُم مِنَ الشِّركِ، و الصَّلاةَ تَنْزيهاً لكُم عَنِ الكِبْرِ، وَ الزَّكاةَ تَزكِيَةً للِنَفْسِ وَ نَماءً لِلرِّزقِ، وَالصّيامَ تَثْبيتاً لِلاِخلاصِ، وَ الحَجَّ تَشييداً لِلدينِ، وَ العَدلَ تَنسيقاً لِلقلوبِ، وَ طاعَتَنا نِظاماً لِلمِلَّةِ، وَ اِمامَتَنا اَماناً مِنَ الفُرقَةِ، وَ الجِهادَ عِزّاً لِلاسلامِ، والصَبْرَ مَعونَةً عَلى اسْتيجابِ الْاَجْرِ، وَ الْاَمْرَ بِالمَعروفِ مَصْلَحَةً لِلعامَّةِ و بِرَّ الوالدِينِ وِقايَةً مِنَ السَّخَطِ، وصِلَةَ الاَرْحامِ مِنْماةً لِلْعَدَدِ، و القِصاصَ حِقْناً لِلدّماءِ، وَ الوَفاءَ بِالنَّذْرِ تَعريضاً لِلْمَغْفِرَةِ، وَ تَوْفِيَةَ المَكائيلِ و المَوازينِ تَغْييراً لِلْبَخْسِ، وَ النَّهْىَ عَنْ شُرْبِ الخَمْرِ تَنْزيهاً عَنِ الرِّجْسِ، وَ اجْتِنابَ القَذْفِ حِجاباً عَنِ الْلَّعْنَةِ، وَ تَرْكَ السِّرقَةِ ايجاباً لِلْعِفَّةِ، وَ حَرَّمَ اللهُ الشِرْكَ اِخلاصاً لَهُ بِالرُّبوُبِيَّةِ.

18 . روم(30) آيه 7:

يَعلَمونَ ظاهِراً مِنَ الْحَيوةِ الدُّنيا وَ هُم عَنِ الآخِرَةِ هُم غافِلونَ.

19 . بنى اسرائيل(17) آيه 18 - 19:

مَنْ كانَ يُريدُ العاجِلَةَ عَجَّلْنا لَهُ فيها ما نَشاءُ لِمَنْ نُريدُ ثُمَّ جَعَلْنا لَه جَهنَّمَ يَصْليها مَذموماً مَدحُوراً وَ مَنْ اَرادَ الآخِرَةَ وَ سَعى لَها سَعْيَها و هُوَمُؤْمِنٌ فَاُولئِكَ كانَ سَعْيهُمْ مَشكوراً.

20 . نهج البلاغه، ترجمه سيدعلينقى فيض الاسلام، خطبه 230:

فَسابِقوا، رَحِمَكُمُ اللّهُ، اِلى مَنازِلِكُمُ الَّتى اُمِرْتُمْ اَنْ تَعْمُروُها، وَ التَّى رُغِّبْتُم فيها، و دُعيتُمْ اِليَها، وَ اسْتَتِمّوا نِعَمَ اللهِ عَلَيكْم بِالصَّبرِ عَلى طاعَتِهِ، وَ المُجانَبَةِ لِمَعْصِيَتهِ، فَاِنَّ غَداً مِنَ اليَوْمِ قَريبٌ، ما اَسْرَعَ السّاعاتِ فىِ اليَوْمِ، وَ اَسْرَعَ الاَيّامَ فىِ الشَّهرِ، و اَسْرَعَ الشُهورَ فىِ السَّنَةِ، وَ اَسْرَعَ السِّنينَ فىِ العُمُرِ!

21 . همان، خطبه 194:

اَيُّهَا النّاسُ! اِنَمَّا الدُّنيا دارُ مَجازٍ، وَ الآخِرَةُ دارُ قَرارٍ، فَخُذوا مِنْ مَمَرِّكُم لِمَقَرِّكُمْ، وَ لاتَهتِكوُا اَسْتارَكُم عِندَ مَنْ يَعْلَمُ اَسرارَكُم، وَ اَخْرِجوُا مِنَ الدُّنيا قُلوُبَكُم مِن قَبْلِ اَنْ تُخْرَجَ مِنَها اَبْدانُكُم فَفيها اخْتُبِرْتُم، وَ لِغَيرِها خُلِقْتُم، اِنَّ الْمَرءَ اِذا هَلَكَ قالَ الناسُ: ما تَرَكَ؟ و قالَتِ المَلائِكَةُ: ما قَدَّمَ؟