مدینه فاضله در متون اسلامی نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

مدینه فاضله در متون اسلامی - نسخه متنی

محمد حسن مکارم

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید


1 . عباسعلى عميدزنجانى، فقه سياسى، ج 2، ص 217.

2 . نهج البلاغه، خطبه 207:

فَقَد جَعَلَ اللّهُ سُبحانَهُ لى عَلَيْكُمْ حَقّاً بِوِلايَةِ اَمْرِكُم و لَكُمْ عَلَىَّ مِنَ الحَقِّ مِثْلُ الَّذى لى عَلَيكُمْ، وَ الْحَقُّ اَوْسَعُ الأَشياءِ فىِ التَّواصُفِ وَ اَضْيَقُها فىِ التَّناصُفِ.

3 . همان، ص 1019، نامه 53:

ثُمَّ اللّهَ اللّهَ فىِ الطَّبَقَةِ السُفلى مِنَ الَّذينَ لاحيلَةَ لَهُم مِنَ المَساكينِ و المُحتاجينَ و اَهْلِ البُؤْسى وَ الزَّمْنى ، فَاِنَّ فى هذِهِ الطَّبَقَةِ قانِعاً وَ مُعْتَرّاً، وَ احْفَظْ لِلّهِ ما اسْتَحْفَظَكَ مِنَ حَقِّهِ فيهِم، وَ اجْعَلْ لَهُمْ قِسْماً مِنْ بَيتِ مالِكَ.

4 . مقدمه علم حقوق، ص 45.

5 . نهج البلاغه، خطبه 34 :

اَيُّها النّاسُ اِنَّ لى عَلَيْكُمْ حَقّاً، وَ لَكُمْ عَلَىَّ حَقٌّ: فَاَمّا حَقُّكُم عَلَىَّ فَالنَّصيحَةُ لَكُمْ ، وَ تَوْفيرُ فَيْئِكُم عَلَيْكُمْ، وَ تَعليمُكُم كَيْلا تَجْهَلوا، و تَأْديبُكُم كَيما تُعَلِّموُا، وَ اَمّا حَقّى عَلَيْكُمْ فَالْوَفاءُ بِالْبَيعَةِ ، وَ النَّصيحَةُ فى المَشْهَدِ وَ المَغيبِ، وَ الْاِجابَةُ حينَ اَدْعُوكُم، وَ الطّاعَةُ حينَ آمُرُكُمْ.

6 . جعفر شهيدى، زندگانى على بن الحسين (ع)، ص 178:

فَاَمّا حَقُ اللهِ الاَكْبَرُ عَلَيْكَ ، فَاَنْ تَعْبُدَهُ وَ لاتُشْرِكَ بِهِ شيئاً فَاِذا فَعَلْتَ بِالاخلاصِ جَعَلَ لَكَ على نَفْسِهِ اَنْ يَكفيَكَ اَمْرَ اَلدُنْيا وَ الآخِرَة.

وَ حقُّ نَفْسِكَ عَلَيْكَ اَنْ تَسْتَعْمِلَها بِطاعَةِ اللّهِ عَزَّ وَ جَلَّ...

وَ حَقُّ سائِسِكَ بِالعِلْمِ: التَعْظيمُ لَهُ، وَ التَوفيرُ لِمَجْلِسِهِ ، و حُسْنُ الاِسْتِماعِ اِلَيْهِ ، وَالْاِقبالُ عَلَيْهِ ، وَ اَنْ لاتَرْفَعَ عَلَيْهِ صَوْتَكَ ، وَ اَنْ لا تُجيبَ اَحَداً يَسْأَلهُ عَنْ شَى ءٍ حَتّى يَكوُنَ هُوَ الذّى يُجيبُ ، و لاتُحَدِّثَ فى مَجِلْسِه اَحَداً ، و لا تَغتابَ عِنْدَهُ اَحَداً ، وَ اَنْ تَدْفَعَ عَنْهُ اِذا ذُكِرَ عِنْدَكَ بِسوءٍ ، وَ اَنْ تَسْتُرَ عَيوُبَهُ و تُظْهِرَ مَناقِبَهُ....

7 . صدرالدين بلاغى، عدالت و قضا در اسلام، ص 91.

8 . اسداللَّه مبشرى، حقوق بشر، ص 97 و 98.

9 . همان، ص 93.

10 . تفسيرالميزان، ترجمه محمدرضا صالحى، ج 7، ص 174.

11 . كهف(18) آيه 29 ؛ انعام(6) آيه 104 ؛ غاشيه(88) آيه 22 ؛ شورى(42) آيه 48 ؛ بقره(2) آيه 256:

وَ قُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَ مَنْ شاءَ فَلْيَكْفُرْ.

12 . محمدحسين طباطبايى، پيشين، ج 7، ص 195.

13 . زمر(39) آيه 17 و 18:

فَبَشِّرْ عِبادِ الَّذينَ يَسْتَمِعوُنَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعوُنَ اَحْسَنَهُ اوُلِئِكَ الَّذينَ هَديهُمُ اللّهُ وَ اُولئِكَ هُمْ اُولوُ الاَلْبابِ.

14 . ناصر مكارم و همكاران، تفسير نمونه، ج 19، ص 413.

15 . نهج البلاغه، خطبه 215:

أَتَئِنُّ مِنْ حَديدةٍ اَحْماها اِنسانُها لِلَعِبِهِ ، وَ تَجُرُّنى اِلى نارٍ سَجَرَها جَبّارُها لِغَضَبِهِ ، أَتَئِنُّ مِنَ الاَذى و لااَئِنُّ مِنْ لَظى ؟!

16 . دفتر همكارى حوزه و دانشگاه، پيشين، ص 276.

17 . مائده(5) آيه 32:

مَنْ قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ اَوْ فَسادٍ فىِ الْاَرضِ فَكَاَنَّما قَتَلَ الناسَ جَميعاً وَمَنْ اَحياها فَكَاَنَّما اَحْيَا الناسَ جَميعاً.

18 . دفتر همكارى حوزه و دانشگاه، پيشين، ص 67.

19 . ژان ژاك روسو، قراردادهاى اجتماعى، ترجمه زيرك زاده، ص 196.

/ 217