بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
...ظاهرها و اشتغلوا باجلها: اضافه الاجل الى ادنيا لانه ياتى بعدها او لانه عاقبه الا عمال فيها و المراد منه ما بعد الموت ...ما خشوا ان يميتهم: اماتوا قوه الشهوه و الغضب التى يخشون ان تميت فضائلهم و تركوا اللذات العاجله التى ستتركهم و راوا ان الكثير من هذه اللذات قليل فى جانب الاخر على تركه و ادراكه فوات لانه يعقب حسرات العقاب ...ما عادى الناس: الناس يسالمون الشهوات و اولياء الله يحاربونها و الناس يحاربون العفه و العداله و اولياء الله يسالمونهما و وينصرونهما ...مخوفا فوق ما يخافون: اى مرجو فوق ثواب الله و اى مخوف اعظم من غضب الله
حکمت 426
..اخبر تقله: اخبر بضم الباء امر من خبرته من باب قتل اى علمته و تقله مضارع مجزوم بعد الامر وهاوه للوقوف من قلاه يقليه كرماه يرميه بمعنى ابغضه اى اذا اعجبك ظاهر الشخص فاختبره فر بما وجدت فيه مالا يسرك فتبغضه و وجه ما اختاره المامون ان المحبه ستر للعيوب فاذا ابغضت شخصا امكنك ان تعلم حاله كما ه و حکمت 427 ...عنه باب الاجابه: تكرر الكلام فى ان الدعاء و الاجابه و الاستغفار و المغفره اذا صدقت النيات و طابق الرجاء العمل و الا فليست من جانب الله فى شى ء الا ان تخرق سعه فضله سوابق سنته
حکمت 431
..لم ياس على الماضى: اى لم يحزن على ما نفذ به القضاء
حکمت 432
..الولايات مضامير الرجال: المضامير جمع مضمار و هو المكان الذى تضمر فيه الخيل للسباق و الولايات اشبه بالمضامير اذ يتبين فيها الجواد من البرذون
حکمت 433
..النوم لعزائم اليوم: تقدمت هذه الجمله بنصها و معناها قد يجمع العازم على امر فاذا نام و قام وجد انحلال فى عزيمته او ثم يغلبه النوم عن امضاء عزيمته
حکمت 434
..باحق من بلد: يقول كل البلاد تصلح سكنا و انما افضلها ما حملك اى كنت فيه على راحه فكانك محمول عليه
حکمت 435
..مالك و ما مالك: مالك هو الاشتر النخعى و الفند بكسر الفاء الجبل العظيم و الجملتان بعده كنايه عن رفعته و امتناع همته و اوفى عليه وصل اليه
حکمت 437
..رائقه فانتظروا اخواتها: الخله بالفتح الخصله اى اذا اعجبك خلق من شخص فلا تعجل بالركون اليه و انتظر سائر الخلال
حکمت 438
..قال ذعذعتها الحقوق: ذعذع المال فرقه و بدده اى فرق ابلى حقوق الزكاه و الصدقات و ذلك احمد سبلها جمع سبيل اى افضل طرق افنائها