بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
دينى دينى و بيعى بيعى و جعل مخنف بن مسلم يقول:قد عشت يا نفس و قد غنيت دهرا و قبل اليوم ما عييت و بعد ذا لا شك قد فنيت اما مللت صول ما حييت فخرج عبدالله بن الثيربى قائلا:يا رب انى طاالب اباالحسن ذاك الذى يفرق حقا بالفتن فبرز اليه على عليه السلام قائلا:ان كنت تبغى ان ترى اباالحسن فاليوم تلقاه مليا فاعلمن فضربه ضربه مجرفه )5( فخرج بنوضبه و جعل يقول بعضهم:نحن بنوضبه اعداء على ذاك الذى يعرف فيهم بالوصى و كان عمر بن الثيربى يقول:ان تنكرونى فانا ابن الثيربى قاتل علباء و هذا الجملى ثم ابن صوحان على دين على فبرز اليه عمار قائلا:لا تبرح العرصه يا بن الثيربى اثبت اقاتلك على دين على و اراده عن فرسه و جر برجله الى على عليه السلام فقتله فخرج اخوه قائلا:اضربكم و لو ارى عليا عممته ابيض مشرفيا و اسمرا عنطنطا )1( خطيا ابكى عليه الولد و الوليا فخرج على عليه السلام متنكرا و هو يقول:يا طالبا فى حربه عليا يمسخه ابيض مشرفيا اثبت ستلقاه بها مليا مهذبا سميدعا )2( كميا فضربه فرمى نصف راسه فناداه عبدالله بن خلف الخزاعى صاحب منزل عايشه بالبصره:اتبارزنى؟ فقال عليه السلام:ما اكره ذلك و لكن ويحك يا ا بن خلف ما راحتك فى القتل و قد علمت من انا، فقال:ذرنى من بذحك )3( يابن ابيطالب ثم قال:ان تدن منى يا على فترا )4( فاننى دان اليك شبرا بصارم يسقيك كاسا مرا ها ان فى صدرى عليك وترا )5( فبرز اليه على عليه السلام قائلا يا ذا الذى يطلب منى الوترا ان كنت تبغى ان تزروا القبرا حقا و تصلى بعد ذلك جمرا فادن تجدنى اسدا هزبرا اصعطك )1( اليوم ذعاقا صبرا فضربه عليه السلام فطير جمجمته فخرج ماذن الضبى قائلا:لا تطمعوا فى جمعنا المكلل الموت دون الجمل المجلل فبرز اليه عبدالله بن نهشل قائلا:ان تنكرونى فانا ابن نهشل فارس هيجا و خطيب فيصل فقتله و كان طلحه يحث الناس و يقول عبادالله الصبر الصبر فى كلام له، و عن البلادرى ان مروان بن الحكم قال و الله ما اطلب ثارى بعثمان بعد اليوم ابدا فرمى طلحه بسهم فاصاب ركبته و التفت الى ابان بن عثمان و قال لقد كفيتك احد قتله ابيك معارف القتيبى ان مروان قتل طلحه يوم الجمل فاصاب ساقه الحميرى:و اختل )2( من طلحه المز هو جنته سهم بكف قديم الكفر غدار فى كف موان العين ارى رهط الملوك ملوك غير اخيار و له:و اغتر طلحه عند مختلف القنا عبل )3( الذراع شديد اصل المنكب فاخ تل حبه قلبه بمدلق ريان من دم جوفه المتصبب فى مارقين من الجماعه فارقوا باب الهدى و حيا )5( الربيع المخصب و حمل اميرالمومنين عليه السلام على بنى ضبه فما رايتهم الا كرما داشتدت به الريح فى يوم عاصف فانصرف الزبير فتبعه عمرو بن جرموز و جز راسه و انى به الى اميرالمومنين عليه السلام القصه فقالوا:يا عايشه قتل طلحه و الزبير و جرح عبدالله بن عامر من يدى على فصالحى عليا فقال كبر عمرو عن الطوق و جل امر عن العتاب ثم تقدمت فحزن على عليه السلام و قال:انا لله و انا اليه الراجعون فجعل يخرج واحد بعد واحد و ياخذ الزمام حتى قتل ثمان و تسعون رجلا ثم تقدمهم كعب بن سوره الازدى و هو يقول:يا معشر الناس عليكم امكم فانها صلاتكم و صومكم و الحرمه العظمى التى تعمكم لا تفضحوا اليوم فداكم قومكم فقتله الاشتر فخرج ابن جفير الازدى و هو يقول:قد وقع الامر بما لم يحذر و النبل ياخذن وراء العسكر و امناه فى حذرها المشمر فبرز اليه الاشتر قائلا:اسمع و لا تعجل جواب الاشتر و اقرب تلاق كاس موت احمر ينسيك ذكر الجمل المشمر فقتله ثم قتل عمير الغنوى و عبدالله بن عتاب بن اسيد ثم جال فى الميدان جولا و هو يقول:نحن بنوالموت به غ ذينا فخرج اليه عبدالله بن الزبير فطعنه الاشتر و ارداه و جلس على صدره ليقتله، فصاح عبدالله اقتلونى و مالكا معى فقصد اليه من كل جانب فخلاه و ركب فرسه فلما راوه راكبا تفرقوا عنه و شد رجل من الازد على محمد بن الحنيفه و هو يقول:يا معشر الازد كر و افضربه ابن الحنيفه فقطع يده و قال:يا معشر الازد فر وا فخرج الاسود بن البخترى السلمى قائلا:ارحم الهى الكل من سليم و انظر اليه نظره الرحيم فقتله عمرو بن الحمق فخرج جابر الازدى قائلا يا ليت اهلى من عمار حاضرى من ساده الازد و كانوا ناصرى فقتله محمد بن ابى بكر، و خرج عوف القينى قائلا:ضبه ابدى للعراق عمعمه)1( و اضرم الحرب العوان )2( المضرمه فقتله عمار و كانت عايشه تنادى بارفع صوت ايها الناس عليكم بالصبر و انما تصبر الاحرار فاجابها كوفى:يا ام يا ام عققت فاعلموا و الام تغذو ولدها و ترحم اما ترى )3( كم من شجاع يكلم و تجتلى ها مته و المعصم و قال آخر:قلت لها و هى على مهوات ان لنا سواك امهات فى مسجد الرسول ناديات فقال الحجاج بن عمرو الانصارى:يا معشر الانصار قد جاء الاجل انى ارى الموت عيانا قد نزل فبادروه نحو اصحاب الجمل ما كان فى الانصار جبن و فشل فكل شى ء ما خلا الله الجلل )4( و قال خزيمه بن ثابت:لم يغضبوا لله الا للجمل و الموت خير من مقام فى خمل و الموت اجرى من فرار و فشل و قال شريح بن هانى:لا عيش الا ضرب اصحاب الجمل و القول لا ينفع الا بالعمل ما ان لنا بعد على من بدل و قال هانى بن عروه المذحجى:يا لك حربا حشها جمالها قائده ينقضها ضلالها هذا على حوله اقيالها و قال سعد بن قيس الهمدانى:قل للوصى اجتمعت قحطانها ان يك حرب اضرمت نيرانها و قال عمار:انى لعمار و شيخى ياسر صاح كلانا مومن مهاجر طلحه فيها و الزبير غادر و الحق فى كف على ظاهر و قال الاشتر:هذا على فى الدجى مصباح نحن بذا فى فضله فصاح و قال عدى بن حاتم:انا عدى و يمانى حاتم هذا على بالكتاب عالم لم يعصه فى الناس الا ظالم و قال عمرو بن الحمق:هذا على قائد يرضى به اخو رسول الله فى اصحابه من عوده النامى و من نصابه و قال رفاعه بن شداد البجلى:ان الذين قطعوا الوسيله و نازعوا على على الفضيله فى حربه كانعجه الا كيله و شكت )1( السهام الهودج حتى كانه جناح نسر اودرع قنفذ، فقال اميرالمومنين:ما ارى يقاتلكم غير هذا الهودج اعقروا الجمل. و فى روايه عرقبوه، فانه شيطان و قال لمحمد بن ابى بكر:انظر انظر اذا عرقب الجمل فادرك اختك فوارها فعرقب رجل منه فدخل تحته رجل ضبى ثم عرقب اخرى عبدالرحمن فوقع على جنبه فقطع عمار نسعه فاتاه على عليه السلام و دق رمحه على الهودج و قال:يا عايشه اهكذا امرك رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم ان تفعلى؟ فقالت:يا اباالحسن ظفرت فاحسن و ملكت فاسجح فقال لمحمد بن ابى بكر:شانك باختك فلا يدنو احد منها سواك، فقال:فقلت لها: