آشنایی با فرق و مذاهب اسلامی نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

آشنایی با فرق و مذاهب اسلامی - نسخه متنی

رضا برنجکار

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

پرسش


1.فرقه بابيه چگونه و توسط چه كسى پيدا شد؟


2.نحوه پيدايش فرقه بهائيه چگونه بوده است و بهاء الله چه ادعاهايى اظهار كرده بود؟


3.چگونه فرقه بهاييه از فرهنگ غرب متاءثر شد؟


4.چرا آيين بهائيت در ميان مسلمانان جايگاهى نيافت


_______________


(1). المصباح المنير، ص 211، الصاح، ج 4، ص 1542 و ج 5، ص 1821 و 1826.


(2). در اين مورد كتابهاى الملل و النحل شهرستانى، الفرق بين الفرق بغدادى، بيان الاديان حسينى علوى و التبصير فى الدين اسفراينى قابل ملاحظه است.


(3). رك: اختيار معرفة الرجال (رجال كشى)، ج 2، ص 542.


(4). محمد ابوزهره، تاريخ الجدل، ص 77


(5). رك: جائيه 23، بقره: 73 و 74، غافر: 56، توبه: 76، نمل: 14، عنكبوت: 49، بقره:99.


(6). رك: تاريخ الجدل، ص 81-76، بحوث فى الملل و النحل، ج 1، ص 45-108


(7). رك: فرق الشيعه، ص 2، مقالات الاسلامين، ج 1، ص 39، الملل والنحل، ج 1، ص 24، تبصرة العوام فى معرفة مقالات الانام، ص 28، الايضاح، ص 3.


(8). درباره تاريخ و چگونگى پيدايش خوارج بنگريد به الملل و النحل، ج 1، ص 114، بحوث فى الملل و النحل، ج 5، ص 54-72، الفرق بين الفرق، ص 94-99.


(9). رك: ابن المرتضى، طبقات المعتزله، ص 9-11، ابوهرزه، تاريخ المذاهب الاسلامية، ص 95-96.


(10). رك: الفرق بين الفرق، ص 211، الملل و النحل، ج 1، ص 139، مقالات الاسلاميين، ص 132 و 136.


(11). رك: الملل و النحل، ج 1، ص 47.


(12). رك: الملل و النحل، ج 1، ص 114.


(13). الفر دبل، الفرق الاسلاميه فى الشمال الافريقى، ترجمه عبدالرحمن بدوى، ص 142. احمد امين، فجر الاسلام، ص 257.


(14). رك.: الملل و النحل، ج 1،ص 115.


(15). مقالات الاسلاميين. ص 127.


(16). رك.: الفرق بين الفرق، ص 91، الملل و النحل، ج 1، ص 115، مقالات الاسلاميين، ص 101، احمد امين، فجر الاسلام، ص 261، تبصرة العوام فى معرفة مقالات الانام، ص 38.


(17). رك.: الملل و النحل، ج 1، ص 115 - 117، الفرق بين الفرق. ص 92 - 100.


(18). مقالات الاسلاميين، ص 86.


(19). فجر الاسلام، ص 259.


(20). رك: الملل و النحل، ج 1، ص 120، الفرق بين الفرق، ص 103-105، تاريخ المذاهب الاسلاميه، ص 63-64.


(21). رك.: الملل و النحل، ج 1، ص 120، الفرق بين الفرق، ص 101 - 102


(22). الفرق بين الفرق، ص 105-108، الملل و النحل، ج 1، ص 122-125، مقالات الاسلاميين، ص 89-92، ابن ابى الحديد، شرح نهج البلاغة، ج 4، ص 136-137.


(23). الفرق بين الفرق، ص 108-109


(24). رك: الملل و النحل، ج 1، ص 134 و يعقوب جعفرى، خوارج در تاريخ، ص 146-152


(25). الملل و النحل، ج 1،ص 134 - 135.


(26). رك: الصحاح، ج 1، ص 52 و ج 6، ص 2352، مصباح المنير، ص 222، الملل و النحل، ج 1، ص 139.


(27). رك: همان و نيز فرق الشيعه، ص 6.


(28). رك. احمد امين، فجرالاسلام، ص 279.


(29). ابن سعد، الطبقات الكبرى، ج 6، ص 307.


(30). ابى الفرج اصفهانى، الاغانى، ص 261 - 263.


(31). رك. جمال الدين ابى الحجاج يوسف المزى، تهذيب الكمال فى اسماء الرجال، ج 6، ص 321 - 322 و ابن حجر عسقلانى، تهذيب التهذيب، ج 2، ص 290.


(32). الملل و النحل، ج 1، ص 139.


(33). نوبختى، فرق الشيعه، ص 6.


(34). ابن عساكر، تاريخ مدينه دمشق، تحقيق على شيرى، ج 42، ص 299.


(35). براى نمونه رك. بحارالانوار، ج 24، ص 327 و ج 26، ص 2، الكافى، ج 8، ص 276، 417.


(36). مقالات الاسلاميين، ص 456.


(37). ابى الفرج اصفهانى، الاغانى، ج 14، ص 261.


(38). فرق الشيعه، ص 6، 7.


(39). الفرق بين الفرق، ص 211 و الملل و النحل، ج 1، ص 139 - 145.


(40). در باره مصاديق اين آراء رك: الملل و النحل، ج 1، ص 140 - 146، الفرق بين الفرق، ص 211 - 216، مقالات الاسلاميين، ص 132 - 141، الفصل، ج 2، ص 111.


(41). رك. كنزالعمال، ج 1، ص 135 - 139.


(42). رك: همان ماءخذ و مستدرك الوسائل، ج 12، ص 317، ج 17، ص 433، ج 14، ص 441، بحارالانوار، ج 2، ص 17، كافى، ج 6، ص 47.


(43). رك: الخصال، ج 1، ص 72، كنز العمال، ج 1، ص 118، سنن ابى داود، ج 2، جزء4، ح 222، ثواب الاعمال، ص 253-254.


(44). رك: بحارالانوار، ج 5، ص 47، مسند ابن حنبل، ج 2، ص 86، الدر المنثور، ج 6، ص 138، التوحيد، ص 382.


(45). مقالات الاسلاميين، ص 430، نشوان الحميرى، الحور العين، ص 258.


(46). الملل و النحل، ج 1، ص 139، الفرق بين الفرق، ص 211.


(47). الملل و النحل، ج 1، ص 139 و ابن اثير، الكامل فى التاريخ، ج 3، ص 140، الخطط المقريزيه، ج 2، ص 356.


(48). مقريزى، الخطط المقريزيه، ج 2، ص 356، ابن كثير، البداية و النهايه، ج 9، ص 34.


(49). حسين عطوان، الفرق الاسلاميه فى البلاد الشام فى العصر الاموى، ص 27-33.


(50). خلاصه اين پاسخ آن است كه گر چه هدايت و نشان دادن راه از سوى خداست اهتداء و تسليم در برابر حق وظيفه انسان مىباشد. نك: معرفت فطرى خدا، ص 106-109


(51). احمد بن يحيى بن المرتضى، طبقات المعتزله، ص 26.


(52). همان، ص 25 و البداية و النهاية، ج 9، ص 34


(53). قاضى عبدالجبار، المغنى فى ابواب التوحيد و العدل، ج 8، ص 4.


(54). ابوزهره، تاريخ المذاهب الاسلاميه، ص 106


(55). الملل و النحل، ج 1، ص 145


(56). در پايان، در موضوع آزادى انسان و تقدير الهى طرح چند نكته مفيد به نظر مىرسد: 1.براهين عقلى و شواهد نقلى قضا و قدر الهى را از يك سو، و آزادى انسان را از سوى ديگر اثبات مىكنند و هر دو مطلب مورد پذيرش عقل و نقل است؛ 2. تفسير تقدير الهى بايد به گونه اى باشد كه براى انسان نقشى قائل شود. از سوى ديگر چون آزادى انسان ملق و رها نيست، قابليت جمع شدن با تقدير خدا را دارد؛ 3. تقدير خدا درباره اعمال اختيارى انسان به دو معناى تشريعى و تكوينى است. تقدير تشريعى به اين معناست كه خداوند افعال انسانها را اندازه گيرى كرده و به برخى امر كرده و از برخى نهى كرده است. (ر.ك: بحارالانوار، ج 5، ص 96، ح 20، عيون اخبار الرضا عليه السلام، ج 1، ص 124، ح 17). تقدير تكوينى بدان معناست كه قدرت و اختيار انسان معين شده است و اينطور نيست كه انسانها بتوانند هر كارى را بخواهند انجام دهند، بلكه از جنبه هاى متعددى چون شرايط فردى و خانوادگى و اجتماعى داراى محدوديت است. همچنين افعال انسان بدون اجازه تكوينى خدا نمى تواند رخ دهد و خداوند در هر مرحله از فعل آدمى توانايى جلوگيرى از وقوع فعل را دارد و انسان به حال خود رها نشده است. به اين ترتيب تقدير الهى، آزادى انسان را ناديده نمى گيرد بلكه تنها آن را محدود و مقيد مىسازد. به ديگر سخن قضا و قدر الهى تفويض و آزادى بى قيد و شرط انسان را ابطال مىكند.


(57). الملل و النحل، ج 1، ص 85.


(58). رك: ابن المرتضى، طبقات المعتزله، ص 12، ابوزهره، تاريخ المذاهب الاسلاميه، ص 99.


(59). المغنى فى ابواب التوحيد و العدل، ج 8، ص 4.


(60). الفرق بين الفرق، ص 211.


(61). رك: البداية و النهاية، ج 9، ص 350، ابن حجر عسقلانى، لسان الميزان، ج 2، ص 105.


(62). تاريخ طبرى، ج 6، ص 591.


(63). درباره عقايد جهميه بنگريد به: الملل و النحل، ج 1، ص 86-88، الفرق بين الفرق، ص 221-222.


(64). رك: الصحاح، ج 3، ص 1240، مصباح المنير، ص 329، معجم مقاييس اللغة، ج 3، ص 235، القاموس المعيط، ج 3، ص 49، ترتيب كتاب العين، ج 2، ص 960.


(65). نوبختى، فرق الشيعه، ص 17، شيخ مفيد، اوائل المقالات، ص 1، الملل و النحل، ج 1، ص 146، مقالات الاسلاميين، ج 1، ص 65، جرجانى، كتاب التعريفات، ص 57.


(66). فرق الشيعه، ص 18


(67). الدر المنثور، ج 8، ص 589.


(68). رك: الارشاد، ج 1، ص 41.


(69). رك: عيون اخبار الرضا عليه السلام، ج 2، ص 52، ح 201، و ص 60، ح 238، علل الشرايع، ص 156، امالى طوسى، ص 72، ح 104، بحارالانوار، ج 68، ص 7، 9، 16، 19، 20، و....


(70). رك: قرب الاسناد، ص 61، ح 193.


(71). رك: بحارالانوار، ج 68، ص 17، عيون اخبار الرضا عليه السلام، ج 2، ص 58، ح 215.


(72). رك: عيون اخبار الرضا عليه السلام، ج 2، ص 60، ح 231.


(73). الكامل فى التاريخ، ج 2، ص 62-63


(74- نك: علامه امينى، الغدير، ج 1.


(75). مسعودى، اثبات الوصية، ص 146.


(76). در همين زمان است كه امام پس از خروج طلحه و زبير مىفرمايند: ان اتباع طلحه و الزبير فى البصيره قتلوا شيعتى و عمالى؛ بحوث فى الملل و النحل، ج 6، ص 106.


(77). رك: الكامل فى التاريخ، ج 2، ص 663، تاريخ الطبرى، ص 437-439


(78). رك: الملل و النحل، ج 1، ص 147-154، الفرق بين الفرق، ص 58-61


(79). در مورد تاريخ شيعه و قيامهاى شيعيان، گذشته از كتابهاى مفصل تاريخى، رجوع كنيد به: محمد حسين مظفرى، تاريخ الشيعه، سميره مختار الليثى، جهاد الشيعه فى العصر العباسى الاول، عبدالله فياض، تاريخ الاماميه و اسلافهم من الشيعه.


(80). معجم مقاييس اللغة، ج 1، ص 28؛ الصحاح، ج 5، ص 1865؛ ترتيب كتاب العين، ج 1، ص 106؛ مصباح المنير، ص 23.


(81). الملل و النحل، ج 1، ص 169، فرق الشيعه، ص 108، اوائل المقالات، ص 4.


(82). نقل شده است كه امام صادق يكى از متكلمان و علماى شام را دربارهؤعلوم قرآنى به حرمان بن اعين در مورد عربيت به ابنان بن تغلب، در علم فقه به زرارة بن اعين، در علم كلام به مؤمن طاق، در موضوع استطاعت به طيار، در موضوع توحيد به هشام بن سالم و در موضوع امامت به هشام بن حكم ارجاع داد. رك: اختيار معرفة الرجال (رجال كشى)، ج 2، ص 554 560.


(83). اصول كافى، ج 1، ص 170.


(84). در حديثى آمده است:«ان اساس الدين التوحيد و العدل». رك: معانى الاخبار، ص 11


(85). اين حديث از احاديث مورد اتفاق شيعه و سنى است و در منابع متعدد نقل شده است از جمله بنگريد به: مسند ابن حنبل، ج 4، ص 96، ص 22، كنز العمال، حديث شماره 14863، اصول كافى، ج 1، ص 376 و ص 377، كمال الدين، ج 2، ص 412.


(86). اصول كافى، ج 1، ص 160./


(87). توحيد صدوق، ص 361، بحارالانوار، ج 5، ص 116 و ص 59 احتجاج طبرسى، ج 2، ص 253، انوار الملكوت فى شرح الياقوت، ص 109، نهج الحق و كشف الصدق، ص 104، النافع يوم الحشر، ص 27.


(88). سيد مرتضى، شرح جمله العلم و العمل، ص 83، شيخ طوسى، تمهيد الاصول، ص 97، لاهيجى، سرمايه ايمان، ص 57.


(89). فخر رازى، شرح اسماء الله الحسينى، ص 245، القضاء و القدر، ص 271، بغدادى، اصول الدين، ص 131، الملل و النحل، ج 1، ص 42.


(90). رك: اصول كافى، ج 1، ص 98 و نهج البلاغه، خطبه 179.


(91). رك: شرح المواقف. ج 8، ص 344.


(92). رك: اصول كافى، ج 1، ص 173، بحار الانوار، ج 48، ص 204 و 205، و رجال كشى، ج 2، ص 554 - 560.


(93). بحار الانوار، ج 61، ص 248.


(94). درباره اين اتهام، بنگريد به: احمد صفايى، هشام بن حكم مدافع حريم ولايت، ص 69 - 71.


(95). رك: رجال نجاشى، ص 435، براى آشنايى بيشتر با اين متكلم امامى رك: احمد صفايى، هشام بن حكم مدافع حريم ولايت.


(96). رك: رجال كشى، ج 2، ص 556.


(97). رك: رجال نجاشى، ص 434.


(98). رك: فهرست ابن نديم، ص 224، رجال نجاشى، ص 325.


(99). رك: اصول كافى، ج 1، ص 173.


(100). فهرست اين نديم، ص 276.


(101). رجال نجاشى، ص 175.


(102). با كمال تاءسف بايد گفت كه هيچ يك از تاءليفات اين متكلمان به دست ما نرسيده است و اطلاعات ما در اين باره بيشتر از روى كتابههايى است كه در قرنهاى بعد مطالبى از آن كتابها نقل كرده اند.


(103). براى آشنايى با ديگر متكلمان قرن سوم بنگريد به: بحوث فى الملل و النحل، ج 6، ص 581 - 586


(104). رك: رجال نجاشى، ص 307.


(105). اين كتاب با تصحيح سيد جلال الدين حسينى ارموى توسط انتشارات دانشگاه تهران در سال، 1363 طبع شده است.


(106). درباره اين خاندان به كتاب خاندان نوبختى، تاءليف عباس اقبال رجوع كنيد.


(107). درباره اين خاندان به كتاب خاندان نوبختى، تاءليف عباس اقبال رجوع كنيد.


(108). رجال نجاشى، ص 63، و رك: فهرست ابن نديم، ص 225.


(109). نام اين شرح، انوارالملكوت فى شرح الياقوت است كه با تحقيق محمد نجمى زنجانى منتشر شده است.


(110). الفهرست، ص 225.


(111). رجال نجاشى، ص 375.


(112). همان، ص 389 - 392


(113). رك: مقدمه كتاب معانى الاخبار، ص 26 - 36.


(114). فهرست ابن نديم، ص 226.


(115). رك: رجال نجاشى، ص 399.


(116). رك: اوائل المقالات، ص 1.


(117). همان، ص 7 - 8


(118). رجال نجاشى، ص 270 و رسائل الشريف المرتضى، ج 1، ص 33.


(119). رك: رسائل الشريف المرتضى، ج 1، ص 127.


(120). اين كتاب با تصحيح عبدالمحسن مشكوة الدينى، توسط انتشارات دانشگاه تهران منتشر شده است.


(121). رك: بحار الانوار، ج 46، ص 169 به بعد، عيون اخبار الرضا عليه السلام، ج 1، ص 248-253، معجم رجال الحديث، ج 7، ص 345-357، شخصيت و قيام زيد بن على عليه السلام.


(122). كفاية الاثر، ص 295-302(123). الزيديه، ص 61-62، والملل و النحل، ج 1، ص 155، الفرق بين الفرق، ص 56-57


(124). الكامل فى التاريخ، ج 5، ص 242،243.


(125). درباره عقايد زيديه بنگريد به: الملل و النحل، ج 1، ص 154-157، الزيديه، ص 60-64، رساله العقد المثين فى معرفة رب العالمين، تاءليف دانشمند زيدى حسين بهن بدرالدين محمد، مندرج در كتاب بحوث فى الملل و النحل، ج 7، ص 475-499


(126). درباره جاروديه بنگريد به: مقالات الاسلاميين:، ص 67، الملل و النحل، ج 1، ص 157-159، الفرق بين الفرق، ص 51-53، الزيديه، ص 84-86.


(127). درباره صالحيه و بتريه بنگريد به: فرق الشيعه، ص 57، مقالات الاسلاميين، ص 6869، الملل و النحل، ج 1، ص 161-162، الفرق بين الفرق، ص 54-55، الزيديه، ص 80-82.


(128). رك: الزيديه، ص 112، بحوث فى الملل و النحل، ج 7، ص 370.


(129). رك: شهيد مطهرى، كلام و عرفان، ص 21.(130). رك: فرق الشيعه، ص 68.


(131). فرق الشيعه، ص 69، المقالات و الفرق، ص 81.


(132). فرق الشيعه، ص 72، المقالات و الفرق، ص 83.


(133). رك: دائره المعارف بزرگ اسلامى، ج 8، ص 681-701


(134). دائرة المعارف بزرگ اسلامى، ج 8، ص 963-695.


(135). تاريخ الفرق الاسلاميه، ص 186-157.


(136). الصحاح، ج 3، ص 1152 و الجامع فى اخبار القرامطه فى الاحساء - الشام - العراق - اليمن، ص 119-120، برخى حمدان را تلميذ و جانشين قرمط مىدانند نه خود او. رك: الجامع فى اخبار القرامطه، ج 1، ص 118.


(137). فرق الشيعه، ص 72-76


(138). الجامع فى اخبار القرامطه، ج 1، ص 118-157


(139). رك: الفرق بين الفرق، ص 337 - 392، مقالات الاسلاميين، ص 3، 211، 298، 454، 471، 473، 474، 474، بحوث فى الملل و النحل ج 1، 160 - 166.


(140). فرق الشيعه، ص 5. نوبختى پس از طرح معتزله سياسى، آنان را پيشگامان معتزله متاءخر، يعنى معتزله كلامى مىداند. محققان در برخورد با اين جمله كه بيانگر ارتباطى ميان معتزله سياسى و كلامى است، آراى متفاوتى را ابراز كرده اند. نشوان الحميرى به طور كلى آن بى اساس دانسته است. استاد جعفر سبحانى ضمن رد ارتباط ميان معتزله سياسى و كلامى، با توجه به اعتبار نوبختى، در اين مساءله توقف كرده است، شهيد مطهرى ارتباط ميان اين دو گروه را در اين مىداند كه هر دو گروه نوعى كناره گيرى و بى طرفى را در پيش گرفتند. معتزله سياسى از امام و امت انزوا جستند و معتزله كلامى از آراى خوارج و مرجئه كناره گرفتند. الحور العين، ص 205؛ بحوث فى الملل و النحل، ج 3، ص 156 و 157؛ كلام و عرفان؛ ص 50 و 51. ارتباط معتزله سياسى و كلامى با توجه و دقت در آراى بنيانگذار معتزله كلامى يعنى و اصل بن عطا و پيروان او، قابل فهم است. خواهيم ديد كه يكى از چهار نظريه واصل اين است كه قضاوتى درباره حقانيت امام على عليه السلام يا مخالفان ايشان نمى كند و يكى از دو گروه را محق و ديگرى را فاسق مىداند. اين عقيده شبيه عقيده معتزله سياسى است و از آنجا كه نوبختى بيش از همه به جريانهاى سياسى و موضع گيريهاى كه در مورد امامت امام على عليه السلام مطرح شده است، توجه دارد، بعيد نيست كه به اين شباهت و اشتراك عقيده ميان معزله سياسى و كلامى نظر داشته است.


(141). تاريخ المذاهب الاسلاميه، ص 118.


(142). الملل و النحل، ج 1، ص 48؛ اوائل المقالات، ص 3


(143). الفرق بين الفرق، ص 41؛ اوائل المقالات، ص 3؛ لسان العرب، ج 9، 190، ماده «عزل».


(144). الفهرست، ص 201؛ لسان العرب، ج 9، ص 190، ماده «عزل» الحور العين، ص 204 و 205.


(145). الملل و النحل، ج 1، ص 48.


(146). الملل و النحل، ج 1، ص 42


(147). درباره اين تاءويلات بنگيريد به: تاريخ فلسفه در اسلام، ج 1، ص 287 و 288


(148). الملل و النحل، ج 1، ص 44 و 81.


(149). فلسفه و كلام اسلامى، ص 75.


(150). همان؛ تاريخ المذاهب الاسلاميه، ص 119؛ الملل و النحل، ج 1، ص 43؛ الفرق بين الفرق، ص 131


(151). شيخ مفيد ملاك معتزلى بودن را اعتقاد به «منزلة بين المنزلتين» مىداند اوائل المقالات، ص 3


(152). الملل و النحل، ج 1، ص 46.


(153). همان، ص 49 و 50 و مقالات الاسلاميين، ج 2، ص 177.


(154). الملل و النحل. ج 1، ص 82؛ شرح الاصول الخمسه، ص 129.


(155). درباره نظريه احوال ابوهاشم بنگريد به: الملل و النحل، ج 1، ص 82؛ الفرق بين الفرق، ص 205؛ شرح المواقف، ج 3، ص 10؛ اوائل المقالات، ص 14 فلسفه علم كلام، ص 182.


(156). شرح الاسماء الله الحسنى؛ ص 224.


(157). درباره استدلال مهتزله در اين زمينه رك:الملل و النحل، ج 1 ص 45؛ شرح الاصول الخمسه، ص 133 و 323 به بعد به خصوص ص 345


(158). همان، ص 124؛ بايد توجه داشت كه قاضى عبدالجبار در كتاب مختصر الحسنى، اصول دين را چهار اصل توحيد، عدل، نبوت و شرايع مىداند و وعد و وعيد، منزلة بين المنزلتين، و امر به معروف و نهى از منكر را در شرايع داخل مىكند. او در كتاب المغنى اصول دين را در دو اصل توحيد و عدل خلاصه مىكند و بقيه اصول را ببه اين دو باز مىگرداند. شرح الاصول الخمسه، ص 122 ). 123.


(159). قياس در فقه عبارت است از سرايت دادن حكم يك موضوع به موضوع ديگر، بواسطه كشف علت حكم از طريق عقل، و وجود آن علت در هر دو موضوع.


(160). الملل و النحل، ج 1، ص 206 - 207


(161). همان، ص 93


(162). بحوث فى الملل و نحل، ج 1، ص 160 - 166


(163). مقالات الاسلاميين، ج 1، ص 320 - 325


(164). به اين گروه از آن رو مشبهه گويند كه خدا را به مخلوقاتش تشبيه مىكنند، و از آن جهت حشويه گويند كه «حشو» به معناى پر كردن است و اين گروه كتابهاى حديثى خود را از احاديث جعلى و اسرائيليات پر كرده اند. رك: الحورالعين، ص 204.


(165). الملل و النحل، ج 1، ص 105


(166). الابانة، ص 22


(167). براى نمونه نك: بقره: 81، نساء:11 - 112، طور:21، مدثر: 38، روم: 41، ابراهيم: 51.


(168). اللمع، ص 39: «لافاعل له على حقيقته الا الله تعالى»


(169). مقالات الاسلاميين، ج 2، ص 199: «و الحق عندى ان معنى الاكتساب هو ان يقع الشى ء بقدر محدئة فيكون كسبا لمن وقع بقدرته». اللمع، ص 42:«حقيقة الكسب اءن الشى ء وقع من المكتسب له بقوة محدثه».


(170). اشعرى در اين باره مىگويد: «ضرورت، يعنى اينكه انسان مجبور به فعلى باشد و چاره اى جز انجام آن نداشته باشد. انسان اين حالت را در برخى افعال خود، مثل رعشه دست مىيابد، اما در برخى افعال ديگر چنين حالتى نمى يابد مثل رفتن به جايى و برگشتن از آنجا. در حالت اول عجز و اضطرار را احساس مىكند و در حالت دوم قدرت حادثى را وجدان مىكند كه ضد عجز است». (اللمع، ص 41).


(171). اللمع، ص 37: «ان قال قائل لمن زعمتم ان اكساب العباد مخلوقة لله تعالى، قيل له قلنا ذلك لان الله تعالى قال: «و الله خلقكم و ماتعملون»


(شايان ذكر است كه آيه شريفه در باره عبادت بتهاست و معناى اين آيه و آيه قبلش اين است كه «ابراهيم گفت: آيا (رواست) كه شما چيزى را به دست خود تراشيده، آن را بپرستيد؟ در صورتى كه شما و آنچه (از بتان) مىسازيد. همه را خدا خلق كرده است». همچنين رك: تفسير التبيان، ج 8، ص 513.


(172). اللمع، ص 40


(173). همان


(174). در باره تفسير كسب، گذشته از مآخذى كه در ضمن بحث از آنها مطالبى نقل شد، بنگريد به: شرح المواقف، ج 8 ص 145 - 146 و قوشجى، شرح تجريد العقايد، ص 341.


(175). شرح المواقف، ج 8، ص 91 - 95


(176). اللمع، ص 32.


(177). شرح المواقف، ج 8، ص 115 - 116


(178). اللمع، ص 32؛ الاقتصاد فى الاعتقاد، ص 41 - 46؛ المطالب العاليه، ج 2، ص 81 - 87


(179). شرح المواقف، ج 8، ص 181-184


(180). درباره مراتب و درجات تكليف مالايطاق بنگريد به شرح المواقف، ج 8، ص 200-202


(181). درباره آراى طحاوى و مقايسه او با ماتريدى بنگريد به مقالات طحاويه و ماتريديه در كتاب تاريخ فلسفه در اسلام، م.م.شريف، ج 1، ص 347-386


(182). التوحيد، ص 221


(183). ز همان، ص 266


(184). همان، ص 225-226


(185). مقدمه كتاب التوحيد، ص 44و42


(186). براى نمونه رك: التوحيد، ص 229.


(187). همان، ص 77


(188). همان، ص 74.


(189). شبلى نعمانى اختلافات ماتريدى و اشعرى را در نه مساءله مىداند.ر.ك: تاريخ علم كلام، ترجمه سيد محمد تقى فخر داعى گيلانى، ص 71-72


(190). مقدمه كتاب التوحيد.


(191). رك: الملل و النحل، ص 93.


(192). دائرة المعارف بزرگ اسلامى، ج 3، ص 178


(193). رك: ابن تيميه، منهاج السنة النبويه، ج 1، ص 131.


(194). رك: بحوث فى الملل و النحل، ج 1، ص 316-317. درباره آراى علماى معاصر ابن تيميه درباره او نك: همان، ج 4،ص 63-62


(195). آيين وهابيت، ص 24-37؛ درباره كتابهايى كه در رد آيين وهابيت نوشته شده است نك: بحوث فى الملل و النحل، ج 4، ص 355-361.


(196). الملل و النحل، ج 1، ص 92 - 93


(197). على اصغر فقيهى، وهابيان، ص 221.


(198). مجموعه آقار محمد بن عبدالوهاب، ج 10، ص 363 - 366 و ص 398 - 399.


(199). رك: آيين و هابيت، ص 145 - 146 و 258 - 269.


(200). رك: آيين و هابيت، ص 261 - 276.


(201). الصحاح، ج 6، ص 2448، معجم مقاييس اللغة، ج 4 ص 387.


(202). رك: شهرستانى، الملل و النحل، ج 1، ص 173 - 189، اشعرى، مقالات الاسلاميين، ص 5 - 16، بغدادى، الفرق بين الفرق، ص 247 به بعد، ابوالمعالى محمد الحسينى العلوى، بيان الاديان، ص 35 - 26.


(203). رك: مرسل نصر: الموحدون (الدروز) فى الاسلام، ص 33.


(204). الموحدون (الدروز) فى الاسلام، ص 115 - 116.


(205). الموحدون (الدروز) فى الاسلام، ص 67 - 86 و 85.


(206). همان، ص 14 - 17 و 51 - 53


(207). مرسل نصر، الموحدون (الدروز) فى الاسلام، طيب گوكبيلگين، دروزيها در تاريخ (كيهان انديشه، ش 33)، محمد جواد شكور، فرهنگ فرق اسلامى، ص 192 - 194، بحوث فى الملل و النحل، ج 8، ص 351.


(208). درباره چگونگى پراكندگى اهل حق و علويان، به خصوص در ايران و استان كرامنشاه بنگريد به: اسماعيل قبادى «تحقيقى پيرامون فرقه اهل حق» مجله تخصص كلام اسلامى، ش 14.


(209). صديق صفى زاده، مشاهير اهل حق، ص 2.


(210). محمد مردانى، سيرى كوتاه در مرام اهل حق، ص 18.


(211). مشاهير اهل حق، ص 2.


(212). سيرى كوتاه در مرام اهل حق، ص 19.


(213). سيد محمد على خواجه الدين، سرسپردگان، تاريخ و شرح عقايد دينى و آداب و رسوم اهل حق (يارسان). ص 2 و سيرى كوتاه در مرام اهل حق، ص 17.


(214). درباره تاريخ تولد و وفات سلطان اختلاف نظر وجود دارد. تاريخ تولد او سالهاى 445 و 528 و 612 ذكر شده و تاريخ وفغات او سالهاى 558، 628، 912 و نيم قرن هشتم ذكر شده است. امام به نظر مىرسد كه او در قرن هشتم مىزيسته است. (مشاهير اهل حق، ص 54 - 55).


(215). سرسپردگان، ص 2 - 3؛ مشاهير اهل حق، ص 2 و 54.


(216). مشاهير اهل حق، ص 54 - 60.


(217). سرسپردگان، ص 101


(218). همان، ص 129.


(219). همان، ص 119.


(220). همان، ص 97 و 98


(221). همان، ص 13 و 107.


(222). همان، ص 14 - 25


(223). الملل و النحل، ج 1، ص 188،


(224). مقالات الاسلاميين، ص 15، الفرق بين الفرق، ص 271.


(225). مقالات الاسلاميين، ص 15 الفرق بين الفرق، ص 271،


(226). على عزيز الابراهيم، العلويون فى دائرة الضوء، ص 31 - 33.


(227). همان، ص 11 - 12.


(228). دائرة المعرف بزرگ اسلامى، ج 6، ص 662 - 664، دائرة المعارف تشيع، ج 1، ص 500 - 501.


(229). شرح الزيارة الجامعة الكبيرة، ج 3، ص 218-219 (كرمان، چاپخانه سعادت، 1356ش).


(230). شرح الزيارة، ج 4، ص 26-30، مجموعة الرسائل (مشتمل بر 23 رساله)، ص 308.


(231). شرح الزيارة، ج 3، ص 297، ج 4، ص 48-79، مجموعة الرسائل، ص 323.


(232). السيد محسن الامين، اعيان الشيعة، ج 2، ص 590.


(233). رك: محمد جواد مشكور: فرهنگ فرق اسلامى، ص 266 - 268.


(234). رك: احقاق الحق، ص 167 - 223.


(235). رك: ميرزا عبدالرسول الحائرى الا حقاقى، قرنان من الاجتهاد والمرجعيه فى اسرة الا حقاقى.


(236). آنان معاد و عدل را از اصول عقادى نمى شمارند، چرا كه اعتقاد به توحيد و نبوت، خود، مستلزم اعتقاد به قرآن است و چون در قرآن عدالت خدا و معاد ذكر شده است، لزمى ندارد كه اين دو اصل را در كنار توحيد و نبوت قرار دهيم.


(237). رك: احقاق الحق، ص 167 - 223.


(238). رك: غلامحسين معتمد الاسلام، كلمه اى از هزار، ص 64 - 66 (تبريز، چاپخانه شفق، 1398).


(239). در نگارش اين فصل، از كتاب دانشنامه جهان اسلام، ج 1، ص 16-19، و ج 4، ص 733-743 استفاده شد.

/ 98