بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
منسوخ اللفظ والحكم. منسوخ الحكم دون اللفظ. ومنسوخ اللفظ دون الحكم. هذه ثلاثة أقسام في النسخ، يتعرضون لها فيالكتب الاصوليّة، وفي علوم القرآن أيضاًيتعرضون لهذه البحوث. فلو أنّا وافقنا على وجود نسخ التلاوة،فقسم من الروايات التي بظاهرها تدلّ علىنقصان القرآن، هذه الروايات قابلة للحملعلى نسخ التلاوة. القسم الرابع: الروايات القابلة للحملعلى الدعاء فهناك بعض الروايات تحمل ألفاظاً توهّمأنّها من القرآن، والحال أنّ النبي (صلىالله عليه وآله وسلم)كان يدعو بها، هذهأيضاً موجودة في كتبهم وفي كتبنا. وتبقى في النتيجة أعداد قليلة منالروايات، هي لا تقبل الحمل، لا على نسخالتلاوة بناءً على صحّته، ولا على الحديثالقدسي، ولا على الاختلاف في القراءات،ولا على الدعاء، ولا على وجه آخر من الوجوهالتي يمكن أن تحمل تلك الروايات عليها،فتبقى هذه الروايات واضحة الدلالة علىنقصان القرآن.