هو: لتكون عاقبة أمرهم ازديادهم الإثم.و على هذا يكون معنى الآية: نحن نمهلهملتكون عاقبة أمرهم ازدياد ذنوبهم وأوزارهم من الإثم، فالآية لا تدلّ علىالجبر مطلقا، بل هي خير دليل على حريةالإنسان و اختياره.