بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
إلى الأدلة القطعية البديهية على وقوعيوم القيامة، مثل دليل «قانون التكامل» و«حكمة الخلق» و «قانون العدل الإلهي»،المذكورة بالتفصيل في مبحث المعاد.و تؤكد الآية في نهايتها على حقيقة أنّاللّه هو أصدق الصادقين: مَنْ أَصْدَقُمِنَ اللَّهِ حَدِيثاً من هنا لا يجوز أنيساور أحد الشك فيما يعد به اللّه من بعث ونشور و غيره من الوعود، فالكذب لا يصدرإلّا عن جهل أو ضعف و حاجة، و اللّه أعلمالعالمين، و إليه سبحانه يحتاج العباد دونأن يحتاج هو إلى أحد مطلقا، فهو منزّه عنصفات الجهل و الضعف و العجز، و لذلك فهوأصدق الصادقين، بل إن الكذب بالنسبة إلىاللّه تعالى لا مفهوم له إطلاقا.