لم يأسر جمال يوسف الملكوتي عزيز مصرفحسب، بل أسر قلب امراة العزيز كذلك و أصبحمتيّما بجماله!.و امتدّت مخالب العشق الى اعماق قلبها، وبمرور الزمن كان هذا العشق يتجذّر يومابعد يوم و يزداد اشتعالا ... لكنّ يوسف هذاالشابّ الطاهر التقي، لم يفكّر بغيراللّه، و لم يتعلّق قلبه بغير عشق اللّهسبحانه.و هناك امور اخرى زادت من عشق امراةالعزيز ليوسف .. فمن جهة لم ترزق الولد، ومن جهة اخرى انغمارها في حياة مترفة مفعمةبالبذخ ... و من جهة