بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
الى الوجود، و هي خالية عن محاولات الخداعو التضليل (كما هو الحال في المرّةالسابقة) ففي مثل هذه الصورة لا سبيللتأكيد هذه الحقيقة و جعلها اقرب الىالتنفيذ سوى العهد و اليمين، مثل مانشاهده في هذه الايّام من تحليف الزعماءالسياسيين كرئيس الجمهورية او نوّابالبرلمان، حيث يحلفون بالوفاء للدستور والعمل على طبقه و ذلك بعد ان انتخبهم الشعبمن خلال انتخابات حرّة و نزيهة.