طابق خطّهم الفكري و ميلهم الشخصي وأهواءهم يقبلونه، و كلّ ما خالف منافعهمالشخصيّة ينكرونه، فهؤلاء ليسوا بمسلمينو لا مؤمنين، بل احزاب و كتل يبحثون عنمصالحهم في الدين، و لذلك كانوا يقولونبالتبعيض في التعاليم الاسلامية.