في آيات هذه السورة تبيان لقصص سبعة أقواممن الأقوام السابقين و لمحات من تأريخأنبيائهم، و كل واحد منهم يكشف للإنسانقسما جديرا بالنظر من حياته المليئةبالحوادث و يحمل بين جنبيه دروسا منالعبرة للإنسان.و هنا اشارة الى جميع تلك القصص، فيتحدثالقرآن عن صورة مستجمعة لما مرّ منالحوادث و الأنباء حيث يقول: ذلِكَ مِنْأَنْباءِ الْقُرى نَقُصُّهُ عَلَيْكَمِنْها قائِمٌ وَ حَصِيدٌ.