! كان الحديث في الآيات السابقة عن يومالحساب، و بهذه المناسبة تجسّم هذه الآياتحال الظالمين و المتجبّرين في ذلك اليوم،ثمّ تبيّن المسائل المتعلّقة بالمعاد وتكمل الحديث السابق حول التوحيد و تبدا فيتهديد الظالمين: وَ لا تَحْسَبَنَّاللَّهَ غافِلًا عَمَّا يَعْمَلُالظَّالِمُونَ.