مائة عام. كما أنّ هناك أشخاصا تجاوزتأعمارهم مائة عام و هم بكامل وعيهم وذكائهم. و تندر مشاهدة من يصابون بهذهالحالة بين العلماء الذين شغلتهم المعارفو البحوث.
و ما أولانا بدعاء اللّه تعالى أن يحفظنامن هذه الحالة! و ما أجدرنا أن ننهي غرورناو غفلتنا بمجرد الفكر بهذه العاقبة! عليناأن نفكّر ماذا كنّا و على ماذا أصبحنا وماذا سنكون؟