بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید و العمل، و ثمرة الرياضات و جهاد النفس وبناء الذات و ترك المعاصي «1». ثمّ إنّ نفس بيان هذا الموضوع فيه لذّةخاصّة، إذ أنّ اللّه تعالى أو «ملائكته»يخاطب الأبرار و يقدم لهم الشكر و التقديرو يقول: إنّ هذا جزاء أعمالكم و إنّ سعيكممشكور، بل قيل: إنّها نعمة ما فوقها نعمة وموهبة أعلى من كل المواهب و هي شكر اللّهللإنسان. «كان»، فعل ماضي و يخبر عن الماضي، ولعلّه إشارة إلى أنّ هذه النعم كانت موفرةلكم من قبل، لأنّ من يهتم كثيرا بضيفهيهيء وسائل الضيافة له من قبل. 1- إن لهذه الآية تقدير مثل (يقال لهم) أو(يقول اللّه لهم).