بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
فى لمه «ع»: ثم اقبلت. «ج»: لميمه، و هو مصغر لمه بمعنى الجماعه القليله.من حفدتها و نساء قومها، (تجر ادراعها) الزياده من «ج» و الواود زياده منا. والحفده: الاعوان والخدم. و ادراع: جمع درع بمعنى الثوب، و قوله: «تجر ادراعها و تطا ذيولها» لعله تعبير عن شده آلامها عليهاالسلام و هجمه المصائب عليها بحيث اثرت فى استواء قامتها و لذلك رافقته عده من النساء لاعانتها فى المشى.، تطا ذيولها، ما تخرم مشيتها مشيه رسول الله صلى الله عليه و آله. «ب»: ما تخرم من مشيه رسول الله صلى الله عليه و آله شيئا. «ى» و «س»: ما تخرم مشيه رسول الله صلى الله عليه و آله. «ح»: ما تخرم من مشيه رسول الله صلى الله عليه و آله مشيتها. «ع»: تطا ذيلها لاتخرم. والخرم: الترك والنقص، والمعنى انه حكت مشيه رسول الله صلى الله عليه و آله على وجهها و تمامها.حتى دخلت على ابى ابكر (المسجد) الزياده بعده من «س». و فى «ح»: حتى انتهت الى ابى بكر.و هو فى حشد من المهاجرين «الف»: وقد حفل حوله المهاجرين... «ج»: قد حشد المهاجرين... و فى شرح النهج لابن ميثم: و معه جل المهاجرين والانصار. الحشد: الجماعه اذا دعوا فاتوا لما دعوا له. و كان ابوبكر قد علم بمجيى فاطمه عليهاالسلام اليه فجمع الناس لئلا يعتابوا عليه رايا اذ لم يكونوا بحضرته. و كلمه «والانصار» لا توجد فى «ز».و الانصار (و غيرهم). الزياده من «د» و «و» و «ز» والشافى.فنيطت دونها (و دون الناس) الزياده من «ح». و فى «س»: فبسطت. و فى «ه»: فلطت. بمعنى مدت و سترت. و فى «ع»: فنيطت دونهم، و فى «ج» من قوله «فنيطت» هكذا: فضرب بينهم بريطه بيضاء و قيل قبطيه. و فى شرح ابن ميثم هكذا: فضربت بينها و بينهم قطيفه. نيطت اى علقت، والملاءه والريطه بمعنى الازار، والقبطيه: ثياب بيض رقاق من كتان منسوبه الى القبء و معنى البعاره هكذا: ضربوا بينها عليهاالسلام و بين القوم سترا و حجابا.ملاءه (فجلست). الزياده من «د» و «ز».ثم انت انه (ارتجت لها القلوب و ذرفت لها العيون و) الزياده من «ع».اجهش القوم لها بالبكاء (و النحيب) الزياده من «ه». و فى عدد من النسخ: اجهش لها القوم بالبكاء.فارتج المجلس. ثم امهلت (هنيه) الزياده ليست فى «الف» و «ب»، و فى «ج» و «س» و شرح ابن ميثم: طويلا. و فى «ط»: هنيهه، و فى «ح» فامسكت هنيه، و فى «ع»: ثم امهلتهم. امهلت هنيه: صبرت زمانا قليلا. و فى بعض النسخ: هنيئه. وليس بصحيح. و اجهش القوم اى تهيوو اللبكاء. ارتج: اضطرب.حتى اذا سكن نشيج القوم و هدات فورتهم اى سكنت شدتهم. والنشيج: غص البكاء فى الحلق دون الانتخاب. و فى «ه»: حتى اذا هدات فورتهم و سكنت روعتهم.افتتحت فى «الف» من قوله «حتى اذا سكن» هكذا: حتى هدات فورتهم و سكنت روعتهم و افتتحت الكلام فقالت:...، و فى «ب»: حتى سكن نشيج القوم و هدات فورتهم فافتتحت...، و فى «ج»: حتى سكنوا من فورتهم ثم قالت:...، و فى «ع»: حتى هدات فورتهم و قالت:...، والروعه: الفزعه.الكلام بحمد الله والثناء عليه و الصلاه على رسوله، فعاد القوم فى بكائهم. فلما امسكوا عادت عليهاالسلام فى كلامها، فقالت: من هنا الى قولها عليهاالسلام: لقد جاءكم رسول...» فى الفقره 8 لا يوجد فى «ه» و «و» و «ط» و «ح» و «س» و الشافى، و ما قبله فى «ح» هكذا... بالحمد لله والثناء عليه بما هو اهله و الصلاه على نبيه محمد، فعلت اصوات الناس بالبكاء عند ذكر رسول الله صلى الله عليه و آله فامسكت حتى سكنوا ثم قالت:...
الحمد و الثناء
ابتدء بحمد من هو اولى بالحمد و الطول و المجد. من «ابتدء» الى هنا ليست فى «د» و «ز» و «ع»، و فى «الف»: ابتدء بالحمد لمن هو اولى بالحمد والمجد والطول.الحمد لله على ما انعم، وله الشكر على ما الهم «ى» و شرح ابن ميثم: بما الهم.، و الثناء بما قدم من عموم نعم ابتداها، و سبوغ الاء اسداها، واحسان منن والاها. من قولها عليهاالسلام «و احسان» الى هنا فى «د» هكذا: و تمام منن اولاها. و فى «ن» هكذا: واحسان منن اولاها. و فى «ع» هكذا: و تظاهر منن اولاها و كمال مواهب والاها. سبوغ الالاء: اتساع النعماء. والاها اى تابعها باعطاء نعمه بعد اخرى. جم: كثر. ناى: بعد الامد: الغايه.(احمده بمحامد) الزياده من «ع»، و بعده: جل عن الاحصاء.جم عن الاحصاء عددها، و ناى عن المجازاه امدها «ج»: مزيدها، «د» و «ز»: عن الجزاء امدها.، و تفاوت عن الادراك ابدها «ب»: آمالها. «ن»: و ناى عن المجازات مزيدها وفات عن الادراك امدها. تفاوت: تباعد.، و ندبهم لاستزادتها بالكشر لاتصالها اى دعاهم و رغبهم فى استزاده النعمه و طلب زيادتها بسبب الشكر لتكون نعمه متصله لهم غير منقطعه عنهم. و من قولها عليهاالسلام «و ندبهم» الى هنا فى «الف» هكذا: استدعى الشكور بافضالها... و فى «ب» و «ى»: واستثن الشكر بفضائلها. و فى «ع»: واستثنى الشكر بافضالها. و فى «ج»: و استتب الشكر بفضائلها. و استتب: استقام و استمر.، (و استخذى الخلق بانزالها) الزياده من «ج». استخذى: انقاد.، و استحمد الى الخلائق باجزالها، و ثنى «الف» و «ج»: امر. «ع»: آمن. «ى»: واستحمد الى الخلق باجرائها و من... و اجزالها: اكثارها.بالندب الى امثالها. و اشهد ان لا اله الا الله (وحده لا شريك له) الزياده من «ج» و «د»و «ز» و «ى».، كلمه جعل الاخلاص تاويلها، و ضمن القلوب موصولها، و ابان فى الفكر العباره من قولها عليهاالسلام «و ابان» الى هنا فى «ب» هكذا: و انى فى الفكره، و فى «د» و «ز»: انار فى التفكر. و فى «ن»: و انار فى الفكر معقولها. و فى «ع». و ابان فى الفكر محصولها و اظهر فيها معقولها الممتنعه.معقولها. الممتنع من الابصار رويته، و من الالسن صفته، و من الاوهام الاحاطه به. «د» و «ز»: و من الاوهام كيفيته.ابتدع «ن»: ابدع.الاشياء لا من شى ء كان قبلها، و انشاها بلا احتذاء امثله امتثلها. كونها بقدرته و ذراها بمشيته، من غير حاجه منه الى تكوينها و لا فائده له فى تصويرها الا تثبيتا لحكمته، و تنبيها على طاعته، و اظهارا لقدرته، (و دلاله على ربوبيته) الزياده من «ى». ابتدع: احدث: لا من شى ء: اى ماده. احتذاء: الاقتداء. امتثلها: تبعها. ذراها: خلقها. العباره من قولها عليهاالسلام «كان قبلها» الى هنا فى «ب» هكذا: قبله و احتذاها بلا مثال لغير فائده زادته الا اظهارا... و فى «ج»: كان قبله و انشاها بلا احتذاء مثله سماها بغير فائده زادته الا اظهار...، و فى «الف»: كان قبلها و انشاها بلا احتذاء امثله وضعها لغير فائده زادته النا اظهارا...، و فى «ع»: كان قبله، و انشاها بلا احتذاء امتثله و فطرها لغير فائده زادته الا اظهارا لقدرته. و فى «ز»: و ذراها بمشيئه لا حاجه... الا تبينا لحكمه. و فى «ى» من اول العباره الى هنا هكذا: الذى ابتدع الاشياء لا من شيى ء كان قبله وانشاها بلا احتذاء امثله، و فطرها لغير فائده زادته الا اظهارا لقدرته و دلاله على ربوبيته و اعزازا لاهل دعوته.و تعبدا لبريته، و اعزازا لدعوته. «الف» و «ج» و «ى» و «ع»: لاهل دعوته.ثم جعل الثواب على طاعته، و وضع العقاب على معصيته العباره من قولها عليهاالسلام «على طاعته» الى هنا فى «ج» هكذا: لاهل طاعته و وضع العذاب على اهل معصيته...، و فى «ع» هكذا: لاهل طاعته و جعل العقاب لاهل معصيته زياده لاوليائه عن نقمته...، و فى «ب»: على طاعته والعقاب...، ذياده كذا فى «الف» و «د» خ ل، و فى سائر النسخ: «زياده» بالزاى و هو بالذال بمعنى الطرد والدفع والابعاد، والظاهر انه لا معنى للعباره بالزاى هنا.لعباده عن نقمته و حياشه «ب» جياشا. والحياش هو الجمع والسوق نحو شى ء. وفى «ى» هكذا: ثم جعل الثواب على طاعته حياشه لعباده الى جنته و وضع العقاب على معصيته ذياده لعباده عن نقمته. و فى «ن»: من نقمته.لهم الى جنته.
بعثه الرسول الاعظم و مسير الرساله
و اشهد ان ابى محمدا عبده و رسوله، اختاره قبل ان يجتبله، و اصطفاه قبل ان يبتعثه، و سماه قبل ان يستنجبه العباره من قولها عليهاالسلام «اختاره»، الى هنا فى «د» و «ز» هكذا: اختاره «د» خ ل: وانتجبه) قبل ان ارسله و سماه قبل ان اجتنباه («د» خ ل: اجتبله) و اصطفاه قبل ان ابتعثه...، و فى «ع»: و اختاره قبل ان ينتجبه واصطفاه قبل ان يبعثه، «ن»: و سماه قبل ان يستجيبه.، اذ الخلائق بالغيب «الف»: فى الغيب. «ب»: بالغيوب. «ع»: تحت الغيوب. و فى «ز» قبل ان ابتعثه الى الخلائق، والخلائق بالغيب...مكنونه، و بستر الاهاويل مصونه «الف»: بسد الاوهام مصونه، «ج» بستر الاهاويل مضمونه.و بنهايه العدم مقرونه «ى»: و بنهايه الغيب مقرونه.، علما من الله تعالى بمائل الامور «الف» علما من الله فى غامض الامور...، «د»: بما يلى الامور. «ى»: بعواقب الامور. «ن»: بمال الامور.، و احاطه بحوادث الدهور «ز»: الدهر. وفى «ى»: و احاطه منه بحوادث الدهور، و معرفه منه بعواقب المقدور. و فى «ع»: و احاطه منه بحوادث الدهر و معرفه منه بمواضع المقدور.، و معرفه بمواقع المقدور. ابتعثه الله اتماما لامره «ج» و «ى»: و معرفه منه بمواقع المقدور و ابتعثه اتماما لعلمه...، و فى «ب»: و معرفه بمواضع...، وفى «د»: بمواقع الامور...«ن»: فابتعثه اتماما لامره و علمه. «ع»: ابتعثه اتماما لعلمه.، و عزيمه على امضاء حكمه، و انفاذا لمقادير حتمه. الاضافه فى مقادير حتمه اضافه الموصوف الى الصفه، اى المقادير المحتومه، و فى «ج»: حقه.فراى الامم فرقا فى اديانها، عكفا على نيرانها «ى»: عكوفا. «ع»: عاكفه على اوثانها منكره لله عزوجل...، العكف جمع عاكف كما هو الغالب فى فاعل الصفه نحو شهد و غيب، وعكف على شى ء اى اقبل عليه مواظبا و لازمه. والنيران جمع نار و هو قياس مطرد فى جمع الاجوف نحو تيجان و جيران.، عابده لاوثانها، منكره لله معر عرفانها. «ى»: بعد عرفانها.فانار (الله) الزياده من «ى» و «ع»، و فى «ع»: فانار الله به ظلمها.بابى محمد صلى الله عليه و آله، و فرج «د» و «ز» كشف. والظلم استعيرت هنا للجهاله، والبهم جمع بهمه و هى ظلمه شديده تطبق على القلب.عن القلوب بهمها، و جلا عن الابصار عمهها «ب» و «د»: جلى عن الابصار غممها. «ز»: و جلى عن الابصار عماها. «ى»: جلا عن الابصار غممها. «ع»: و جلى عن الابصار غممها و فرج عن القلوب بهمها و قام فى الناس...، والغمم جمع الغمه و هو ما لم يهتد لوجه الحيله فيه.، (و عن الانفس غممها). الزياده من «الف».(و قام فى الناس بالهدايه فانقذهم من الغوايه، و بصرهم من العمايه، و هداهم الى الدين القويم، و دعاهم الى الطريق المستقيم). الزياده من من «د» و «ز»، و «ع»، ولكن فى «ع» هكذا: و قام فى الناس بالهدايه و انقذهم من الغوايه و هداهم الى الدين القويم و دعاهم الى الطريق المستقيم. و فى «ز»: الصراط المستقيم. الغوايه: الهلاكه والضلاله. العمايه: الغايه واللجاج.ثم قبضه الله (عز و جل) الزياده من «ى» و «ع».اليه قبض رافه (و رحمه) الزياده من «الف».و اختيار، رغبه بمحمد «ب»: بابى. «ى»: و رغبه به.عن تعب هذه الدار «د» و «ز»: و رغبه و ايثار، فمحمد من («ز»: عن) تعب هذه الدار فى راحه.، (موضوعا عنه اعباء الاوزار) الزياده ليست فى «د»، و فى «ب»: موضوع عنه العب ء والاوزار. «ى»: موضوعا عنه غب الاوزار. والعب ء جمعه الاعباء: الثقل والحمل.، محفوفا «ب»: محتف، «د» و «ز»: قد حف.بالملائكه الابرار، و رضوان الرب الغفار، و مجاوره «ج»: جوار. «ى»: و رضوان رب غفار فى جوار ملك جبار.الملك الجبار. صلى الله على ابى نبيه «ب»: على محمد نبى الرحمه.و امينه على الوحى و صفيه و خيرته من الخلق و رضيه العباره فى «الف» هكذا: وصفيه و رضيه و خيرته من خلقه و نجيه. و فى «ز»: و امينه على وحيه وصفيه و خيرته من خلقه و رضيه والسلام عليه... و فى «ى»: صلى الله عليه و آله الطيبين الاخيار. و فى «ع» من قولها عليهاالسلام «ثم قبضه الله» الى «و رحمه الله و بركاته» هكذا: ثم قبضه الله عز و جل اليه قبض رافه و اختيار و تكرمه و هب و نقله عن تعب هذه الدار موضوعا عن عنقه الاوزار مخلدا فى دار القرار محتفا به الملائكه الابرار فى مجاوره الملك الجبار و رضوانه عليه و على اهل بيته الاخيار و صلى الله على نبيه و امينه على وحيه و صفيه من الخلائق و سلم كثيرا.، فعليه الصلاه والسلام و رحمه الله و بركاته.
خطابها مع المهاجرين و الانصار
ثم التفتت عليهاالسلام الى اهل المجلس و قالت (لجميع المهاجرين و الانصار: و ) الزياده من «الف»، و فى «ى»: ثم انتم... و فى «ع»: وانتم...انتم عباد الله نصب امره و نهيه، و حمله دينه «ج»: حمله كتاب الله، «ع»: حمله معالم علمه.و وحيه، و امناء الله على انفسكم، و بلغاوه الى الامم (حولكم). الزياده من «ج».زعيم حق لله فيكم، و عهد قدمه اليكم. «ب»: زعمتم حقا لكم؟ الله فيكم عهد قدمه اليكم؟ «ج»: و بلغاوه الى الامم حولكم، لله فيكم عهد قدمه اليكم. «ز»: زعيم حق له فيكم. «ى»: و حمله دينه و وحيه، لله فيكم عهد قدمه اليكم. «ع»: و امناوه على انفسكم و بلغاوه الى الامم، خولكم عهده الذى قدمه اليكم.
القرآن و اهل البيت
و (نحن) الزياده من «ب» و فيه: و نحن بقيه استخلفنا عليكم. و فى «ع»: و بقيه استخلفها فيكم.بقيه استخلفها عليكم. (و معنا) الزياده من «ب».كتاب الله (الناطق و القرآن الصادق و النور الساطع و الضياء اللامع) الزياده من «د» و «ز»، و فى «ن»: كتاب بينه لعبائره. و فى «ع»: كتاب الله بصائره نيره لذوى الالباب و اى كاشفه سرائره و برهانه، و حججه النيره. الساطع: المرتفع والمنتشر، اللامع: المضيى ء.، بينه بصائره، و اى «ب»: و آى فينا.منكشفه سرائره، و برهان فينا كلمه «فينا» غير موجوده فى «ب» و «ى». و فى «ز» هكذا: و منكشفه سرائره، متجليه ظواهره.متجليه «ب» و «د»: منجليه.ظواهره، مديم للبريه استماعه «ب»: مديم البريه اسماعه. والعباره ليست فى «ى».، (مغتبطه به اشياعه) الزياده من «د» و «ز»: و لايوجد العباره السابقه فيهما.، قائد الى الرضوان اتباعه، مود الى النجاه استماعه. «الف» و «ج» و «ى»: اشياعه، و فى «د» خ ل: اسماعه.فيه تبيان «ب»: فيه بيان، و فى «د» و «ز»: به تنال.حجج الله المنوره «ج»: المنيره. «ن» و «ع»: النيره.، (و مواعظه المكرره) الزياده من «الف» و «ج» و «ى» و «ع». و فى «ج»: المكروره.، و عزائمه المفسره العباره ليست فى «ج» و «ى» و «ع»، و ما بعده الى آخر العباره فى «ى» هكذا: و محارمه المحدوده و جمله الكامله و رخصه المرغوبه و شرائعه المندوبه و فرائضه المكتوبه.، و محارمه المخدره، (و احكامه الكافيه) الزياده من «الف» و «ج».، و بيناته الجاليه، (و جمله الشافيه) الزياده ليست فى «الف»، و فى «ج» خ ل: جمله الكافيه، و فى «د» و «ز»: و براهينه الكافيه.، و فضائله المندوبه، و رخصه الموهوبه، (و رحمته المرجوه) الزياده من «الف».، و شرائعه المكتوبه. «ج» خ ل: المكنونه. و فى «ع»: و محارمه المحذره و رخصه الموهوبه و شرائعه المكتوبه و فضائله المندوبه. و من هنا الى قوله «فاتقوا الله حق تقاته» فى «ى» هكذا: و جعل صله ارحامنا زياده لعدتكم و طاعتنا نظاما لملحمتكم والايتمام بنا الامان من فرقتكم.
اسرار احكام الله
ففرض الله «د» و «ز»: فجعل الله. «الف»: ففرض الله عليكم. «ع»: ففرض لكم الايمان تطهيرا من الشرك والصلاه تنزيها عن الكبر.الايمان تطهيرا لكم من الشرك، و الصلاه تنزيها لكم عن الكبر، و الزكاه (تزكيه للنفس) الزياده من «د» و «ز»، و فيهما: و نماء فى الرزق. و فى «ع»: والزكاه تحصينا للاموال و زياده فى الارزاق.و تزييدا فى الرزق، و الصيام تثبي تا «الف»: اثباتا. «ج»: تبيينا. و فى «ع»: والصيام تثبيتا للاخلاص و تنسكا للقلوب و تنبيها لماسه الشعب (كذا؟) لها على مواسات ذوى الاملاق والاقتار والمسكنه والافتقار.للاخلاص، و الحج تشييدا «ب»: تسليه. «ج»: تسنيه.للدين، (و احياء للسنن، و اعلانا للشريعه) الزياده من «ع».و العدل تنسيقا للقلوب «الف»: والحق تسكينا للقلوب. «ب» و «ج»: والعدل تنسكا للقلوب. «ن»: والعدل تثبيتا للقلوب. «ع»: و العدل فى الحكم متناشا للرعيه و تمسكا للقلوب. والتنسيق: التنظيم، والتنسك: العباده.(و تمكينا للدين) الزياده من «الف».، و طاعتنا (اهل البيت) الزياده من «ع».نظاما للمله، و امامتنا امانا من الفرقه «الف» و «ج» و «ع»: و امامتنا للفرقه. «ن»: و امامتنا لما من الفرقه. «ب»: و امامتنا امنا من الفرقه. «د»: و امامتنا امانا للفرقه. «ى»: و طاعتنا نظاما لملحمتكم و الايتام بنا الامان من فرقتكم.، و الجهاد «ب»: و حبنا.عزا للاسلام، و الصبر معونه على استيجاب (الاجر) الزياده من «د»، و فى «ج» هكذا: و الصبر مونه للاستيجاب. و فى «ع» هكذا: والصبر معونه فى الاستيجاب. و فى «ب»: و الصبر منجاه و القصاص... الاستيجاب: الاستحقاق.، و الامر بالمعروف مصلحه للعامه، (و النهى عن المنكر تنزيها للدين) الزياده من «الف». و فى «ن» هكذا: و الامر بالمعروف و النهى عن المنكر مصلحه للعامه. و فى «ع»: و النهى عن المنكر جمعا للكلمه.، و بر الوالدين «الف» و «ج»: والبر بالوالدين.و قايه من السخط «ج»: السخطه.، و صله الارحام ]