بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
(منساه فى العمر و) [الزياده ليست فى «د» و «ز»، و فى «ج»: منساه للعمر و... و فى «الف»: و صله الارحام منماه للعدد و زياده فى العمر. و فى «ى»: و صله ارحامنا زياده لعدتكم. و فى «ع»: وصله الارحام مبقاه للعده و انساء فى العمر.منماه للعدد، والقصاص حقنا «د» خ ل: حصنا.للدماء، و الوفاء بالنذر تعريضا للمغره «الف»: والوفاء بالنذور تعرضا للمغفره.، و توفيه المكاييل و الموازين تغييرا للبخس «الف»: و وفاء المكيال والميزان تغييرا للبخس و التطفيف. «ج»: تغييرا للبخسه.، و النهى عن شرب الخمر «الف»: والتناهى عن شرب الخمور...، «ج»: والاجتناب عن شرب الخمور تنزيها من الرجس. «ن»: والانتهاء عن شرب الخمر تنزيها من الرجس. «ع»: والانتهاء عن شرب الخمور صونا عن الرجس.تنزيها عن الرجس، و اجتناب قذف المحصنات حجابا للعنه «د» و «ز»: و اجتناب القذف حجابا عن اللعنه، «ب»: اجتنابا للعنه، «ج»: حجابا من اللعنه. لعله اشاره الى قوله تعالى فى سوره النور الايه 23: ان الذين يرمون المحصنات الغافلات المومنات لعنوا فى الدنيا و الاخره و لهم عذاب عظيم.، و مجانبه السرقه ايجابا للعفه «د» و «ز»: و ترك السرقه ايجابا بالعفه («ز»: للعفه). «ع»: و مجانبه السرقه نشرا للعفه.، (و التنزه عن اكل مال اليتيم و الاستيثار به اجاره من الظلم، و النهى عن الزنا تحصنا من المقت، و العدل فى الاحكام ايناسا للرعيه، و ترك الجور فى الحكم اثباتا للوعيد) الزياده من «الف» و «ج» بتفاوت، و فى «ج» هكذا: والتنزه عن اكل اموال الايتام و الاستيثار بفيئهم اجاره من الظلم، والعدل فى الاحكام ايناسا للرعيه.، و حرم الله الشرك اخلاصا له بالربوبيه. «الف»: والنهى عن الشرك، «ج»: و التبرى من الشرك اخلاصا للربوبيه، «ع»: و تحريم الشرك اخلاصا للربوبيه. و فى «ع» هذه الفقرات تقديم و تاخير و عدم ذكر بعضها.فاتقوا الله حق تقاته و لا تموتن الا و انتم مسلمون سوره ى آل عمران: الآيه 102.(و لا تتولوا مدبرين) الزياده من «الف».و اطيعوه فيما امركم به و (انتهوا عما) الزياده من «ع».نهاكم عنه، (و اتبعوا العلم و تمسكوا به) الزياده من «ع». و فى «ز» هكذا: و اطيعوا الله فيما امركم به و نهاكم عنه فانه قال: انما يخشى...فانما يخشى الله من عباده العلماء. اشاره الى سوره فاطر: الآيه 28.(فاحمدوا الله الذى بعظمته و نوره ابتغى من فى السماوات و من فى الارض اليه الوسيله، فنحن وسيلته فى خلقه و نحن آل رسوله و نحن خاصته و محل قدسه و نحن حجه غيبه و ورثه انبيائه). الزياده من «الف» و شرح ابن ميثم و «م»، و قولها عليهاالسلام «و نحن خاصته و محل قدسه» زياده من شرح ابن ميثم و ابن ابى الحديد. و العباره فى شرح اين ميثم بتفاوت هكذا: و احمدوا الله الذى بعظمته و نوره يبتغى من فى السماوات و من فى الارض اليه الوسيله، و نحن وسيلته فى خلقه، و نحن خاصته و محل قدسه و نحن حجته فى غيبه و نحن ورثه انبيائه.
اعلموا انى فاطمه
ثم قالت عليهاالسلام: ايها الناس، اعلموا انى فاطمه و ابى محمد (رسول ربكم و خاتم انبيائكم)! الزياده من «ى»، و فى «الف» و «ب»: ايها الناس، انا فاطمه. و اوله فى «ى» هكذا: اما بعد، فانا فاطمه. و فى «ع». الا و انى فاطمه بنت محمد. و فى شرح ابن ميثم: ثم قالت: انا فاطمه بنت محمد.اقولها عودا على بدء «د» و «ز»: عودا و بدءا. «ع»: اقولها عودا على بداء. «ج» و شرح ابن ميثم: اقول عودا على بدء والمعنى: هذا قولى اولا و آخرا.، و لا اقول ما اقول غلطا و لا افعل ما افعل شططا و (ما انا من الكاذبين). الزياده من «ى»، و فى «الف» و «ه»: وما اقول اذ اقول سرفا و لا شططا و فى «ج» و «ى» و شرح ابن ميثم: و ما اقول ذلك سرفا و لا شططا. و فى «ع»: و لا اقول اذ اقول سرفا و لا شططا. والسرف: تجاوز الحد و الاعتدال، والشطط: البعد عن الحق.(فاسمعوا الى باسماع واعيه و قلوب راعيه.
مسيرة الرساله المحمديه
ثم قالت:) الزياده من «ج» و شرح ابن ميثم، و كذا فى «ع» مع اختلاف اذكره: و ها انا قائله فاسمعوا ما اقول باسماع واعيه و قلوب ناهيه لقد جاءكم...(بسم الله الرحمن الرحيم) الزياده من «ح» و «ى».لقد جاءكم رسول من انفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمومنين رووف رحيم. سوره التوبه: الآيه 128.فان تعزوه (و تعرفوه) الزياده من «ب» و «د». و فى «ط»: فان تعرفوه تجدوه. و تعزوه اى تنسبوه.تجدوه ابى دون نسائكم! «ب» و «و» و «ط» و الشافى و شرح ابن ميثم: آباءكم.و اخا ابن عمى دون رجالكم! (و لنعم المغزى اليه صلى الله عليه و آله). الزياده من «د» و «ز» و «ى»، و المعزى اليه اى المنسوب اليه.فبلغ الرساله صادعا بالنذاره «الف» و «ب» و «ه» و «ح» و «س»: («س»: فبلغ: «ح»: قد) بلغ النذاره صادعا بالرساله: «ع» فبلغ بالنذاره و صدع بالرساله. صادعا بالنذاره اى مظهرا الانذار.، مائلا عن مدرجه «الف» و «ه»: ناكبا عن سنن المشركين، «ب»: ماثلا على مدرجه المشركين. «ج» و «د»: مائلا عن مدرجه المشركين. «ط»: مائلا عن سنن المشركين. «ع»: مائلا عن مدرجه الناكثين، ناكبا عن سنن المشركين. و السنن: الطريق الواضح، و ماثلا اى قائما ضدهم، والمدرجه: المذهب و المسلك.المشركين (حائدا عن سنتهم) الزياده من «ح» و «ى» و حائدا اى مائلا.ضاربا لثبجهم «الف» و «ه» و «ع» لاثباجهم. «د» و «ز» والشافى: ضاربا ثبجهم. الثبج: العنق او الظهر.، آخذا باكظامهم «ب»: بكظمهم. اخذ بكظمه اذا خنقه و ضيق نفسه و فى «ط»: ضاربا لثبجهم، يدعو الى سبيل ربه بالحكمه والموعظه الحسنه آخذا باكظام المشركين، يهشم الاصنام.، داعيا «ى»: يدعو.الى سبيل ربه بالحكمه و الموعظه الحسنه. يجذ «ب» و «و» و «ط» و الشافى: يهشم. «د»: يجف. «د» خ ل و «ز»: يكسر. يجذ: يكسر و يقطع.الاصنام و ينكت «ب» و «د»: ينكث. «ه»: يفض. «و» و «ط» والشافى: يفلق. «س»: يقص. و فى «ح» و «ى»: يجذ الهام و يكب («ى»: ينكت) الاصنام. و ينكت اى القاه على راسه.الهام، حتى انهزم «ب»: هزم.الجمع و ولوا الدبر، و حتى تفرى «ب»: و تغرى الليل. «ز»: تغر. «ح»: و اوضح الليل. و فى «ى»: و اسفر الحق من محضه و ابتدء الليل عن صبحه. و فى «ع» و ولى الدبر، و حتى تولى الليل. و تفرى اى انشق، اسفر: كشف و اضاء محضه اى خالصه.الليل عن صبحه و اسفر الحق عن محضه، و نطق «س»: و انطلق.زعيم الدين، (و هدات فوره الكفر) الزياده من «الف».، و خرست شقاشق الشقاشق. مع شقشقه، والمراد خرست السنتهم. و فى «س»: الشيطان.الشياطين، (و طاح و شيظ النفاق اى هلكت سفله المنافقين.، و انحلت عقد الكفر و الشقاق) الزياده من «د» و «ز»، و فى «و» و «ط» و الشافى: و تمت كلمه الاخلاص. و الشقاق اى الخلاف. فهتم اى تلفظتم.، و فهتم بكلمه الاخلاص (فى نفر من البيض الخماص). الزياده من «د» و «ز»، و فى «ج»: مع النفر البيض الخماص الذين اذهب الله عنهم الرجس و طهرهم تطهيرا. البيض جمع ابيض والخماص جمع خميص و هو الذى يكون بطنه خال من الطعام.و كنتم على شفا حفره من النار (فانقذكم منها سوره آل عمران: الآيه 103. اى كنتم على شفير النار.نبيه، تعبدون الاصنام و تستقسمون بالازلام) الزياده من «الف» و فى «ج»: و «ح»: فانقذكم («ج»: منها) مذقه الشارب.، مذقه الشارب و نهزه الطامع مذقه الشارب: شربه من اللبن الممزوج بالماء، و النهزه: الفرصه.و قبسه العجلان القبسه: شعله من نار توخذ من معظمها و قبسه العجلان: مثل يضرب فى الاستعجال تشبيها بالمقتبس الذى يدخل الدار و لا يمكث فيها الا ريثما يقتبس.و موطى الاقدام. تشربون الطرق «الف» و «ع»: الرنق، اى تراب فى الماء من القذى و نحوه و ماء. رنق اى كدر. والطرق: الماء الكدر، و ماء مطروق: خوضت فيه الابل و بالت و بعرت حتى اصفر.و تقتاتون القد «الف»: القده، «د»: الورق، والمراد ورق الشجر. القد بالفتح: الجلد غير المدبوغ كانوا ياكلونه فى الجدب و المجاعه. و قيل هو جلد السخله و الماعزه. و القد بالكسر سير يقطع من جلد غير مدبوغ.، اذله خاشعين «د» و «و» و «ز» و «ط» والشافى: خاسئين، اى المبعدين المطرودين. و فى «ى»: وانتم اذله خاشعون. و فى «و»: اذله خاسئين يخطفكم الناس من حولكم حتى انقذكم الله برسوله.تخافون ان يتخطفكم الناس من حولكم. اقتباس من قوله تعالى فى سوره الانفال: الآيه 26.
على فى ابلاغ الرساله الالهيه
فانقذكم (الله تبارك و تعالى) الزياده من «د» و «ز»، و فى «ب» و «ح»: برسوله. و فى «ز»: بمحمد و آله. و فى «ط»: حتى انقذكم الله تعالى برسوله. و فى «ى»: فانقذكم الله عز و جل بابى. و فى «ع»: فانقذكم الله بنبيه صلى الله عليه و آله.بنبيه محمد صلى الله عليه و آله، بعد اللتيا و التى، و بعد ان منى «الف» و «ب» و «ه» و «ى»: ما منى. منى ببهم الرجال الى ابتلى بالشجعان منهم. و قولها عليهاالسلام «بعد اللتيا و التى» اى بعد الشدائد و الامور العظيمه.ببهم الرجال و ذوبان العرب و مرده اهل الكتاب. «ح»: مكان «و مرده اهل الكتاب» هكذا: و بعد لفيف من ذوائب العرب. والمراد ما اجتمع من اعزاء القوم و اشرافهم من قبائل شتى.كلما اوقدوا «ب» و «ج» و «ى»: حشوا. و فى «ح»: احشوا، بمعنى اوقدوا.نارا للحرب اطفاها الله سوره المائده: الآيه 64. و كلمه «اطفاها الله» ليست فى «ح» و «ى».، ا و «ب» و «ج» و «ز» و «ى»: و. «ع»: و كلما.، نجم قرن الضلاله «ب»: للضلال. «ح» و «ى»: للضلاله. «د» و «ز» و «ط»: قرن الشيطان. و فى الشافى: قرن للشيطان. «ن»: قرن للشيطان. «ن» خ ل: قرن من الضلاله. «ع»: نجم ناجم بالضلال. نجم قرن اى ظهرت القوه. و قرن الشيطان اى متابعيه.او فغرت «ب» و «ج» و «ز» و «ى»: و فغرت، و فى «ج» هكذا: و فغز فاغر. و فى «ح» و «ط» و «ع»: فاغره للمشركين. والمراد ان الطائفه العاديه من المشركين فتحت فاها للهجوم على المسلمين.فاغره من المشركين قذف اخاه «ب»: باخيه. واللهوات جمع لهاه و هى اللحمه فى اقصى سقف الفم.(عليا) الزياده من «ه» و «س».فى لهواتها، فلا ينكفى ء حتى يطا صماخها «د» و «ز»: جناحها. «ح»: سماكها. والصماخ: الاذن، والاخمص: ما لا يصيب الارض من باطن القدم و ربما يراد به القدم كلها. اى فلا يرجع حتى يطا و يدوس آذان المشركين بباطن قدمه. والسماك: المرتفع، اى لا يرجع فى الحرب حتى يطا اعلى من فيها ممن يقاتله و يبارزه باخمصه.باخصمه، و يخمد لهبها بحد سيفه هكذا فى «ع»، و فى «الف» و «ب» و «ه» و «ى»: بحده، و فى «و» و «ط» و الشافى: و يطفى عايده لهبها بسيفه. و فى «و» خ ل و «ط» خ ل: و يخمد لهيبها («ط» خ ل: لهبها) بحده. و فى «ح»: و يخمد حر لهبها بحده.، مكدودا (دووبا) الزياده من «ج» و «ع»، و فى «ه»: و يخمد لهبها بحده مكظوظا فى طاعه الله و طاعه رسوله مشمرا... و فى «س»: كدودا مكان «مكدودا»، و هو بمعنى كثير الكد والجهد فى الامور. و المكظوظ: المهتم، والمكدود: من بلغه التعب، و الدووب: المجد والمتعب.فى ذات الله (مجتهدا فى امر الله) الزياده من «د» و «ز». و من قولها عليهاالسلام «مجتهدا» الى «و انتم» لا يوجد فى «ى» و «ط» و «ح» الا ان فى الاخير عباره «مشمرا ناصحا» موجوده.قريبا من رسول الله سيدا فى اولياء الله «د» خ ل و «ز»: سيد اولياء الله.، مشمرا ناصحا مشمرا اى مجدا، والكدح: الاجتهاد فى العمل والسعى.مجدا كادحا، (لا تاخذه فى الله لومه لائم). الزياده من «د».و انتم فى بلهنيه و ادعون آمنون (فرحون) الزياده من «الف».و فى رفاهيه (من العيش) الزياده من «د» و «ز».فكهون (تاكلون العفو و تشربون الصفو) الزياده من «ه».، تتربصون بنا الداوئر «الف»: و انتم فى بلهنيه آمنون و ادعون فرحون تتوكفون... و فى «ج»: و انتم فى رفهينه و رفغينه و ادعون آمنون تتوكفون... و فى «ب»: وانتم فى بلهنيه و ادعون آمنون حتى اذا اختار الله...، و فى «د» و «ز»: وانتم فى رفاهيه من العيش («ز»: رفاهه العيش) و ادعون فاكهنون آمنون تتربصون بنا الدوائر و تتوكفون... و فى «ه»: و انتم فى بلهنيه و ادعون و فى رفاهيه فكهون تاكلون العفو و تشربون الصفو تتوكفون... و فى «ح»: و انتم فى رفاهيه و ادعون آمنون حتى اذا اختار الله... و فى «ط» والشافى: و انتم فى رفاهيه فاكهون آمنون و ادعون حتى اذا اختار الله. و فى «ى»: و انتم فى رفاهيه آمنون و ادعون توكفون... و فى «ع» مكدودا دووبا فى ذات الله عزوجل و انتم و ادعون فى رفاهيه آمنون تتوكفون... و قوله «العفو»: السهل الهنيى. بلهنيه: سعه و رفاهيه، الوادع: الساكن، والفكه: طيب النفس. و تتوكفون الاخبار، و تنكصون عند «ج»: عن. توكف الخبر: انتظر ظهوره.النزال، (و تفرون عند القتال). الزياده من «د» و «ز»، و فى «الف»: تنكصون عند النزال على الاعقاب حتى اقام الله بمحمد صلى الله عليه و آله عمود الدين فلما اختار... و فى «ز»: تفرون من القتال. و فى «ع»: و تنكصون عند النزال و ترمقون ما يصير اليه الحال حتى اختار...
ما اظهره الناس بعد وفاه صاحب الرساله
فلما اختار الله لنبيه دار انبيائه (و ماوى اصفيائه) الزياده ليست فى «ب» و «ج». و فى «ه». «ع»: محل اصفيائه. «ح»:... دار اوليائه و محل انبيائه ظهرت حسكه النفاق. «ى»: فلما اختار الله تعالى لرسوله ما عنده لرسله ظهرت حسكه النفاق. «س»: فلما اختار الله تعالى لرسوله دار اوليائه، نطق كاظم و نبغ...(و اتم عليه ما وعده) الزياده من «ج». و فى الشافى: حتى اذا اختار الله لنبيه دار انبيائه ظهرت حسيكه النفاق.، ظهرت فيكم حسيكه النفاق «د» و «ز»: ظهر فيكم حسكه النفاق. «ح» و «ط» و «ى» و «ع»: ظهرت حسكه النفاق. والحسيكه والحسكه كلاهما بمعنى العداوه والحقد، و فى «ب»: خله النفاق، والمراد من الخله: البقيه.و سمل «الف» و «ه»: انسمل، «ز»: اسمل: «ح» استهتك. سمل الثوب: بلى. و استهتك اى هتك ستره من غير مبالاه.جلباب الدين (و اخلق ثوبه و نحل عظمه و اودت رمته) الزياده من «الف» و «ى»، و فى «ه»: انسمل جلباب الدين و اخلق عهده و انتقض عقده و نطق كاظم و نبغ خامل و هدر... و فى «ى»: و سمل جلباب الاسلام و اخلولق ثوبه و نحل عظمه و ارتث دميمه. اودت رمته: اى هلكت ما بلى من عظامه.و نطق كاظم الغاوين و نبغ خامل الاقلين «الف» و «ى»: و ظهر نابغ و نبغ خامل و نطق كاظم و هدر... و فى «ج»: و سمل جلباب الاسلام فنطق كاظم و نبغ خامل و هدر... و فى «ع»: و نطق كاظم و نبغ خامل. و فى «ب» و «ز» و «ح» و «ط»: خامل الافلين و هدر... و فى «س»: و نبع جاهل و اطلع الشيطان رجسه فى مغرزه. و فى الشافى: خامل الافكين. نبغ خامل: اى ظهر و طلع من كان وضيعا لايعرف.و هدر فنيق المبطلين. «الف» و «ه» و «ع»: الباطل. «ج»: الكفر. والفنيق: الفحل من الابل. والهدير: ترديد الصوت فى الحنجره.فخطر «الف» و «ج» و «ه» و «ح» و «ع»: يخطر. «ى»: يهدر. و يخطر بمعنى يتبختر.فى عرصاتكم. و اطلع الشيطان راسه من مغرزه «الف»: معرسه صارخا بكم فالفاكم غضابا... و فى «ه» و «و» و «ط» و «س»: صارخا بكم. «ى»: مصرعه. «ع»: فاطلع الشيطان راسه من مغرسه صارخا بكم، فوجدكم لدعوته... والمراد من المغرز: المكمن، و من المعرس: محل الاستراحه، و من المصرع: انه لما توفى رسول الله صلى الله عليه و آله قام الشيطان من مصرعه بعد ما صرع ببعث رسول الله صلى الله عليه و آله.هاتفا بكم. (فدعاكم) الزياده من «و» و «ط» والشافى.فالفاكم لدعوته «ب» و «ج» و «ح» و «س»: فوجدكم لدعائه. «ى»: فالفاكم لدعائه. «ه»: فالفاكم لدعوته مصيخين. «ح»: فالفاكم لدعوته مجيبين. والهتاف: الصياح، والفاكم اى وجدكم. والاصاخه: الاستماع.مستجيبين و للغره «د» و «ز»: للعزه. «ى»: لغروره. «ح»: و لعزمه متطاولين. «س» و «ن» و «ع»: و للغره ملاحظين.فيه ملاحظين. ثم استنهضكم فوجدكم (ناهضين) الزياده من «ز».خفافا و احمشكم «ب»: اجمشكم. «د»: احشمكم. «ى»: احثكم. «س»: احمكسم. و فى «ز»: غضبانا، مكان «غضابا». و فى «ن»: فوجدكم غضابا. و فى «ع»: و استنهضكم فوجدكم اليه سراعا و احمشكم فالفاكم لدعوته غضابا. و احمشكم اى اغضبكم.فالفاكم غضابا، فوسمتم «الف» و «ه»: فخطمتم. «س»: فاسمتم.غير ابلكم و اوردتموها «د» و «ح» و «ى» والشافى: وردتم. «د» خ ل و «و» و «ز» و «ط» و «ع»: اوردتم.غير شربكم. «ج» و «ى»: شربا ليس لكم، و فى «د» و «ز»: غير مشربكم.هذا والعهد قريب والكلم رحيب والجرح لما يندمل و الرسول لما يقبر. و الكلم رحيب اى الجرح واسع، و لما يندمل اى لم يصلح بعد.بدا را «ب» خ ل والشافى: انما. «د» و «ز»: ابتدارا. «ح»: حذرا. «ع»: انذارا. والبدار اى الاسراع. و فى «و» و «ط»: بماذا زعتم... و فى «س»: و الرسول لما يقبر بدار، ازعمتم خوف الفتنه. و فى «ى»: وردتم شرابا ليس لكم بدارا، و زعمتم خوف الفتنه، الا فى الفتنه سقطوا و ان جهنم لمحيطه بالكافرين، هذا والعهد قريب والكلم رحيب والجرح لما يندمل والرسول لم يقبر، فهيهات منكم...زعمتم خوف الفتنه! الا فى الفتنه سقطوا، و ان جهنم لمحيطه بالكافرين. سوره التوبه: الآيه 49.فهيهات منكم و كيف بكم و انى توفكون؟! و كتاب الله بين اظهركم. اموره ظاهره و احكامه زاهره و اعلامه باهره و زواجره لائحه و اوامره واضحه قد خلفتموه و راء ظهوركم. العبارات من قولها عليهاالسلام «فهيهات منكم» الى هنا هكذا فى «د» و «ز»، و فى «ب» و «و» و «ح» و «ط» والشافى: فهيهات منكم («و»: فيكم، «ح»: بكم) وانى بكم («ح»: لكم) و انى توفكون و («ب» و «و»: هذا) كتاب الله بين اظهركم («ب»: و) زواجره بينه و شواهده لائحه و اوامره واضحه. و فى «ج»: فهيهات منكم و كيف بكم و انى توفكون و كتاب الله جل و عز بين اظهركم قائمه فرائضه واضحه دلائله نيره شرائعه، زواجره واضحه و اوامره لائحه. و فى «ى»: و كتاب الله بين اظهركم، زواجره ظاهره و اوامره لائحه و دلائله واضحه ارغبه عنه؟! فبئس للظالمين بدلا... و فى «س»: هذا و كتاب الله بين اظهركم، زواجره بينه و اوامره لائحه رغبه عنه بئس للظالمين بدلا. الا و من يبتغ... و فى «الف» تفاوت ليس باليسير هكذا: فهيهات منكم و اين بكم و انى توفكون و كتاب الله بين اظهركم؟ زواجره لائحه و اوامره لامحه و دلائله واضحه و اعلامه بينه و قد خلفتموه رغبه عنه فئبس للظالمين بدلا ثم لم تلبثوا...، و فى «ه»: فهيهات منكم و اين بكم و انى توفكون و كتاب الله بين اظهركم، زواجره قاهره و اوامره لائحه و ادلته واضحه و اعلامه بينه. ارغبه و يحكم عنه؟ بئس للظالمين بدلا، ثم لم تريثوا بعد اجتهاد الا ريثما سكنت نفرتها و اسلس قيادها... و فى «ع»: فهيهات منكم و اين بكم و انى توفكون و كتاب الله بين اظهركم شرائعه واضحه و زواجره و اوامره لائحه رغبه عنه الى ما سواه بئس للظالمين بدلا... و قد اورد الايه المباركه من سوره آل عمران «و من يبتغ..» فى «الف» بعد قوله «لقوم يوقنون» بعد صفحه.