الزهراء تظلم بمراى و مسمع من الناس - اسرار فدک نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

اسرار فدک - نسخه متنی

محمد باقر انصاری، سید حسین رجایی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

فتلك (و الله النازله الكبرى و المصيبه العظمى، لا مثلها نازله و لا بائقه عاجله). [الزياده من «د»، و فى «الف» و «ج» و «ح» و «ط» و «ى» و «س» و «ع»: فتلك نازله اعلن...، «ب»: و تلك نازل علينا بها كتاب... «ن»:... و المصيبه العظمى التى مثلها نازله و لا بائقه عاجله اعلن بها كتاب الله جل ثنائه.

اعلن بها كتاب الله فى افنيتكم (و فى)

الزياده من «د». و فى «ح»: عند. و فى «ه» و «و» و «ز»: علن مكان اعلن. و فى «ط»: فى فتنتكم فى ممساكم. ممساكم و مصبحكم، (يهتف بها فى اسماعكم)

الزياده من «ب»، و فى «و» و «ط»: تهتف فى اسماعكم. و فى «د» و «ز»: يهتف («ز»: به) فى افنيتكم. هتافا (و صراخا و تلاوه و الحانا)

الزياده من «د» و «ز» و فى «ه» و «ى» و «ع»: هتافا هتافا. «س»: هيافا هيافا.، و لقبله ما حلت

«س»: خلت. «الف»: و لقبل ما خلت به انبياء... «ع»: لقبله. «ح»:... و مصبحكم هاتفا بكم و لقبل ما حل... بانبياء الله و رسله (حكم فصل و قضاء حتم)

الزياده من «د» و «ز».، «و ما محمد الا رسول قد خلت من قبله الرسل افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم و من ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا و سيجزى الله الشاكرين».

سوره آل عمران: الآيه 144.

الزهراء تظلم بمراى و مسمع من الناس

ايها بنى قيله! ااهضم

«الف» و «ح»: ابنى قيله اهتضم. «ه» و «و» «ط»: ااهتضم. «ع»: ابنى قيله ااهضتم ارثى بمراى... «س»: يا آل بنى قيله اهتضم. بنوقيله: الاوس و الخزرج- قبيلتا الانصار- و قيله سم ام لهم قديمه. تراث (ابى)

«ب» و «ج» و «و» و «ط»: ابيه. و انتم بمراى (منى)

الزياده من «د» و «ز»، و فى «ب»: منه. و فى «ع»: منكم. و مسمع (و منتدى و مجمع).

الزياده من «د» و «ز»، و فى «د» خ ل: و مبتدء و مجمع.

تلبسكم الدعوه و تشملكم الخبره

«الف» الجبن. «و» و «ط»: الحيره. «ز»: الخيره. «ب»: و تشملكم الحيره، و فى شرح ابن ميثم و «م»: تبلغكم الدعوه و يشملكم الصوت. «ح» و «ى»: تشملكم الدعوه. «ه» و «ع»: تشملكم الدعوه و ينالكم الخبر. «ن» و «س»: يشملكم الخبر. «ع»: و لكم الدار والايمان.، و فيكم العده و العدد، و لكم الدار و الجنن

«د» و «ز»: و انتم ذوو العدد و العده و الاداه («ز»: العداه) والقوه. «ه» و «ط»: و فيكم العدد والعده، و لكم الدار و عندكم الجنن. (و الاداه و القوه، و عندكم السلاح و الجنه، توافيكم الدعوه فلا تجيبون؟ و تاتيكم الصرخه فلا تغيثون و انتم موصوفون بالكفاح معروفون بالخير و الصلاح).

الزياده من «د» و «ز». و انتم الاولى نخبه الله التى انتخبت

«الف»: و انتم نخبه الله التى امتحن و نحلته التى انتحل و خيرته التى انتخب لنا اهل البيت فنا بذتم فينا العرب و ناهضتم... «ب» و «و»:... نخبه الله التى انتخب لدينه و انصار رسوله و اهل الاسلام والخيره.... «د» خ ل: و النجبه التى انتجبت. «ه»: و انتم نخبه الله التى انتخب لدينه و انصار رسوله و خيرته التى انتجب لنا اهل البيت فنابذتم فينا صميم العرب و ناهضتم... و فى «و»:... و الخيره التى اختار الله لنا اهل البيت فنابذتم العرب و ناهضتم... و فى «ز»: قاتلتم العرب. و فى «ح»: و انتم نخبه الله التى انتخب لدينه و انصار رسوله و الخيره التى اختار لنا اهل البيت، فنابذتم العرب. و فى «ى» و انتم خيره الله التى انتخب لنا اهل البيت، نابذتم العرب و ناهرتم العجم و كافحتم البهم، لا نبرح... و فى «س»: و انتم شجره الله التى امتحن و خيرته التى انتحل لنا اهل البيت، تناهدتم العرب. و فى «ع»: و انتم و الله نخبه الله التى انتخب، و خيرته التى انتجب لنا اهل البيت فكافحتم البهم ينهاكم فتنتهون و يامركم فتاتمرون حتى دارت... و الخيره التى اختيرت لنا

اهل البيت، فباديتم العرب (و بادهتم الامور)

الزياده من «ج». (و تحملتم الكد و التعب)

الزياده من «د» و «ز».، و ناهضتم

«د» و «ز» و شرح ابن ميثم: ناطحتم. «ح» كافحتم. الامم و كافحتم البهم. لا نبرح و تبرحون. نامركم فتاتمرون.

«ب» و «و» و «ط»: لا نبرح نامركم فتاتمرون («ب»: و تامرون). و فى «ه» و «ز»: و لا تبرحون. «ن»: لا نبرح او تبرحون، و «ن» خ ل: لا نبرح فتبرحون.

حتى (استقامت لكم منا الدار و)

الزياده من «ى». دارت لكم

«الف»: دارت بنا و بكم. و فى «ز»: حتى اذا دارت بنا... و فى شرح ابن ميثم: حتى دارت بكم. و فى «ى»: و استدارت لكم بنا محاله الاسلام. بنارحى السلام و در حلب الايام

«ب»: الانام. «الف» و «ج» و «ى» و «س»: البلاد. «ع»: الاسلام. و فى شرح ابن ميثم: و در حلبه. و خضعت نعره

«الف»: بغوه. «د» و «ز»: ثغره. «ه»: نخوه. و فى «ح»: و خضعت رقاب اهل الشرك. «ع»: و سكنت ثغره الشرك و هدات دعوه الهرج. الشرك، و سكنت فوره الافك

«ج» و شرح ابن ميثم: الشرك، «ى»: و سكنت نعره الشيطان. فوره الافك اى غليان الكذب و هيجانه.، و خبت نيران

الحرب

«الف»: خبت نار الحرب، «ب» و «ه» و «و» و «ط»: باخت نيران الحرب. «د» و «ز»: خمدت («ز»: هدت) نيران الكفر. «ح»: و خبت نيران الباطل. باخت و خبت اى خمدت.، و هدات دعوه الهرج

«الف» و «ه»: و هدات روعه الهرج. «ج». و هدت دعوه الهرج. «ى»: و هدات و عره الهرج. «ح»: و وهنت دعوته. و فى «ز» و «ى» و شرح ابن ميثم: استوثق. «س»: و استوسق نظام العرب و سكنت دعوه الهرج. و استوسق اى اجتمع و انضم.، و استوسق نظام الدين.

قاتلوا ائمه الكفر

فانى جرتم

«ب» و «و» و «ز»: حرتم، و فى «م»: افناخرتم. و فى شرح ابن ميثم: افتاخرتم بعد الاقدام. و فى «ح»: فنكصتم بعد الاقدام و اسررتم بعد البيان لقوم نكصوا... و فى «ع»: فحرتم بعد البيان و خمتم بعد البرهان و نكصتم بعد ثبوت الاقدام اتباعا لقوم نكثوا ايمانهم اتخشونهم فالله...، و فى «س»: فناحرتم، بمعنى خاصمتم، و خممتم بمعنى جبنتم و نكصتم. بعد البيان و اسررتم بعد الاعلان و نكصتم

العباره من هنا الى قولها عليهاالسلام «ان كنتم مومنين» فى «د» و «ز» هكذا: اشركتم بعد الايمان بوسا لقوم نكثوا ايمانهم من بعد عهدهم («ز»: نكثوا بعد ايمانهم) و هموا باخراج الرسول... الى آخر الآيه. و فى «د» خ ل: و اشركتم بعد الايمان الا تقاتلون... الى آخر الآيه. و فى «و»: و اسررتم بعد التبيان... و فى «س»: و نكصتم بعد ثبوت الاقدام. و فى شرح ابن ميثم:... نكثوا ايمانهم من بعد ايمانهم. بعد الاقدام (و اشركتم بعد الايمان)

الزياده من «د» و «ز». (و جبنتم بعد الشجاعه)

الزياده من «م» و شرح ابن ميثم.، عن قوم

«ط»: لقوم. «ى»: على قوم. نكثوا ايمانهم من بعد عهدهم و طعنوا فى دينكم.

فقاتلوا ائمه الكفر انهم لا ايمان لهم لعلهم ينتهون. الا تقاتلون قوما نكثوا ايمانهم و هموا باخراج الرسول و هم بدووكم اول مره

من قولها عليهاالسلام «من بعد عهدهم» الى هنا ليست فى «ح» و «ط»، و من قولها عليهاالسلام «فقاتلوا...» الى هنا ليست فى «ى». والعباره فى «ى» هكذا: الا بل قد ارى و الله لقد اخلدتم... اتخشونهم فالله احق ان تخشوه ان كنتم مومنين.

سوره التوبه: الايتان 12 و 13.

خذلان الناس عن الحق

الا و قد ارى (و الله)

الزياده من «ج» و «ه» و «ى» و «س» و «ع»، و فى «ع» هكذا: الا وقد والله اراكم قد اخلدتم... و فى «ن»: انه قد اخلدتم. ان قد اخلدتم الى الخفض، (و ابعدتم من هو احق بالبسط و القبض)

الزياده من «د» و «ز».، و ركنتم الى الدعه

«د» و «ز»: و خلوتم بالدعه. «ى»: و خليتم الدعه. «س»: و استحليتم الدعه. والدعه: الراحه.، (و نجوتم بالضيق من السعه)

الزياده من «د». و فى «ز»: من الضيق بالسعه.، فعجتم عن الدين

اى رجعتم عنه و تركتموه. و فى «ع» و عجتم عن الدين فان تكفروا...، و فى شرح ابن ميثم: و جحدتم الدين. و مججتم الذى وعيتم

اى رميتم الذى حفظتم و جمعتم. «الف»: فمحجتم الذى استوعيتم. «ب»: بحجتم. «ج»: فمججتم الذى اوعيتم. «د»: فمججتم ما وعيتم. «ه»: و مججتم الذى عرفتم. و فى «ز»: فحجتم (خ ل: فحججتم) ما وعيتم. و فى «ط»: و محجتكم التى وعيتم. و فى «م»: فجحدتم. و دسعتم الذى سوغتم.

«الف»: دسعتم ما استرعيتم. الا و ان تكفروا... «ج» و «ه» و «ط»: و لفظتم الذى («ط»: التى) سوغتم، و فى «د» و «ز»: دسعتم الذى تسوغتم. و فى «س»: و اسغتم الذى تجرعتم. و فى «م»: وسغتم. و فى شرح ابن ميثم: و وسعتم الذى سوغتم. و ما بعده فى «ط» و «ى» و شرح ابن ميثم: و ان تكفروا. «اللفظ» هو الرمى، و دسعتم اى دفعتم، و سوغتم اى جعل لكم سائغا هنى البلع.

فان تكفروا انتم و من فى الارض جميعا فان الله لغنى حميد.

سوره ابراهيم: الآيه 8. (الم ياتكم نبا الذين من قبلكم قوم نوح و عاد و ثمود و الذين من بعدهم لا يعلمهم الا الله، جاءتهم رسلهم بالبينات فردوا ايديهم فى افواههم و قالوا انا كفرنا بما ارسلتم به و انا لفى شك مما تدعوننا اليه مريب).

الزياده من «الف». سوره ابراهيم: الآيه 9. و من قولها عليهاالسلام «الا و قد ارى...» الى هنا ليست فى «ح».

العار و النار لمن يخذل ابنه نبيه

الا و قد قلت الذى قلت

«ب» و «و» و «ط»: الا وقد قلت الذى قلته. «د» و «ز» و شرح ابن ميثم: الا و قد قلت ما قلت على («د»: هذا على). و فى «م»: و قد قلت لكم ما قلت. و فى «ح»: الا لقد قلت ما قلت على علم منى بالخذلان الذى خامر صدوركم و استفز قلوبكم و لكن قلت الذى قلت لبثه الصدر و بعثه الغيظ و معذره اليكم و حجه عليكم و ان تكفروا انتم و من فى الارض جميعا فان الله لغنى حميد. فدونكموها... على معرفه منى بالخذله التى خامرتكم (والغدره التى استشعرتها قلوبكم).

الزياده من «د» و «ز»، و فى «ب» و «و» و «ط»:... على معرفه منى بالخذلان الذى خامر صدوركم و استشعرته قلوبكم ولكن قلته فيضه النفس... و فى «ج»:.. بالخذله التى خامرتكم و خور القناه و ضعف اليقين ولكنه فيضه النفس...، و فى شرح ابن ميثم:... بالخذله التى خامرتكم و خور القنا و ضعف اليقين فدونكموها... و فى «ع»: على معرفه بالخذله التى خامرتكم و الفتنه التى غمرتكم ولكنها... والخذله: ترك النصر. خامرتكم اى خالطتكم، استعشره اى لبسه. والشعار: الثوب الملاصق للبدن. و لكنها فيضه النفس و نفثه الغيظ

«ه»: و منيه الغيظ و خور القناه و نفثه الصدر...، «س»: و سوره الغيظ و نفثه الصدر و معذره الحجه. والنفثه هى ما يكون من تنفس عال تسكينا لحر القلب و اطفاء لناثره الغضب. و خور القناه

«ز» و شرح ابن ميثم: القنا. الخور اى الضعف والقنا جمع قناه و هى الرمح او عوده، و المراد ضعف النفس عن الصبر على الشده، او ضعف ما يعتمد عليه فى النصر على العدو. و كلمه «خور الفتاه» ليست فى «ع». (و ضعف اليقين)

الزياده من «ج» و شرح ابن ميثم. و بثه الصدر و معذره

«د» و «ز»: تقدمه، و المعذره: الحجه التى يعتذر بها. الحجه.

فدونكموها فاحتقبوها مدبره

«الف» و «د» و «ز» و «ح»: دبره و فى شرح ابن ميثم: مدبره الظهور. و فى «ع»: فدونكم فاعنقوا بها دبره الظهر، و فى «م»: فاحتووها مدبره، اى احرزوها مصابا بالدبره والدبره. القرحه و الجرح الذى يكون فى ظهر الدابه، و احتقبوها اى اركبوها، و دونكموها اى خذوها. فى «س»: فدونكم. الظهر، (مهيضه العظم، خوراء القناه)

الزياده من «ه». و بعده هكذا: ناقبه الخف باقيه العار، موصوله بشنار الابد، متصله بنار الله. فبعين الله ما تفعلون و اعملوا انا عاملون و انتظروا انا منتظرون. و انا ابنه نذير لكم بين يدى عذاب شديد. فكيدونى جميعا ثم لا تنظرون و سيعلم الذين ظلموا اى منقلب ينقلبون. والمهيض: المكسور و المهان، و الخوراء: اللينه الضعيفه. و العار و الشنار بمعنى واحد.، ناقبه الخف

«د» و «ز» و «ع»: نقبه الخف. «س»: ثاقبه الخف.، باقيه العار، موسومه (بغضب الجبار و)

الزياده من «د». و فى «م»: موسومه الشعار. و فى «ع»: نقبه الخف موسومه بالعار باقيه الشنار موصوله...، و فى شرح ابن ميثم: موسومه الشنار موصوله... و فى «س»: موصوله شنان الابد، متصله بنار الموقده فيعين الله ما تفعلون. و فى «ح»: بغضب الله. و فى «ز»: بغضب الله الواحد القهار و شنار... شنار الابد، موصوله

بنار الله الموقده التى تطلع على الافئده، (انها عليهم موصده فى عمد ممدده).

الزياده من «الف» و «ج». سوره الهمزه: الآيات 9- 6. و فى «ع»: فبعين الله ما تفعلون بنا و سيعلم... فبعين الله ما تفعلون و سيعلم الذين ظلموا اى منقلب ينقلبون.

سوره الشعراء: الآيه 227. و هنا تنتهى نسخه «و» و هى كتاب «نثر الدر». و فى شرح ابن ميثم. فبعين الله ما تعملون.

انا ابنه نبيكم

و انا ابنه

«ج» و «ى»: بنت. نذير لكم بين يدى عذاب شديد

سوره سبا: الآيه 46. و جاء بعده فى «ع»: و انتظروا انا منتظرون ثم ولت منصرفه فقال ابوبكر لعمر... الى آخر ما ياتى فى رقم 26 باختلاف اذكره هناك. (فكيدونى جميعا ثم لاتنظرون)

الزياده من «ه». سوره هود: الآيه 55.، فاعملوا انا عاملون و انتظروا انا منتظرون.

سوره هود: الايتان 121 و 122. و هنا تنتهى النسخ «ح» و «ط» و «ى». فى «س»: فاعلموا انا عاملون.

(ربنا احكم بيننا و بين قومنا بالحق و انت خير الحاكمين)

الزياده من «ح». (و سيعلم الكفار لمن عقبى الدار.

سوره الرعد: الآيه 42. و قل اعملوا فسيرى الله عملكم و رسوله و المومنون

سوره التوبه: الآيه 105.، و كل انسان

الزمناه طائره فى عنقه

سوره الاسراء: الآيه 13.، فمن يعمل مثقال ذره خيرا يره و من يعمل مثقال ذره شرا يره

سوره الزلزله: الايتان 7 و 8.، و كان الامر قد قصر).

الزياده من «الف»، و لعله: قد قضى.

جواب ابى بكر لها

(فاجابها ابوبكر عبدالله بن عثمان)

الزياده من «د»، و فى «الف»: فقال ابوبكر لها...، و فى «ب»: حدثنى.. عن عطيه العوفى انه سمع ابابكر يومئذ يقول لفاطمه عليهاالسلام. ثم لا يخفى ان كلام ابى بكر هذا خديعه لجلب قلوب الناس و اعتراف منه بما احتجت عليهاالسلام عليه من منزلتها عليهاالسلام و منزله رسول الله صلى الله عليه و آله و اميرالمؤمنين عليه السلام فى اوائل الخطبه. و يتلخص جميع ما قاله فى ما افتراه على رسول الله صلى الله عليه و آله مشيرا الى اتفاق الناس معه وقد اجابته فاطمه عليهاالسلام فى الفقرات التاليه. و قال:

(صدقت)

الزياده من «الف». يا بنت رسول الله، لقد كان ابوك بالمومنين (عطوفا كريما)

الزياده من «د» و «ز» و فى «ع» هكذا: فقال ابوبكر: لقد صدقت كان بالمومنين. رووفا رحيما، و على الكافرين عذابا اليما (و عقابا عظيما).

الزياده من «د»، و «ز»: و على الكافرين عذابا عظيما، ان عزوناه وجدناه اباك دون الناس... و اذا عزوناه وجدناه اباك

«ب»: و اذا عزوناه كان اباك... «الف»: كان و الله اذا نسبناه وجدناه اباك. «ن»: فان عزوناه. «ع»: فاذا عزوناه. دون النساء، و اخا ابن عمك

«د»: اخا الفك. «ز» و «د» خ ل: اخا لبعلك. دون

الاخلاء.

«ب»: دون الرجال. «ع»: وجدناه اباك و اخا خليلك دون الاخلاء. الاخلاء جمع الخليل اى الصديق المختص. اثره على كل حميم و ساعده على الامر العظيم.

«ع» الامر الجسيم، «د» و «ز»: و ساعده فى كل امر جسيم.

لا يحبكم الا سعيد، و لا يبغضكم الا شقى بعيد!!

العباره من قوله: «لا يحبكم» الى هنا ليست فى «الف» و فى «ب» و «ع» هكذا: لايحبكم («ع»: لا يحبهم) الا عظيم السعاده و لا يبغضكم («ع» لا يبغضهم) الا ردى ء الولاده. «ن»: لا يحبكم الا كل سعيد، و لا يبغضكم الا كل شقى بعيد. و انتم عتره رسول الله الطيبون، و خيرته المنتجبون

«ب»: خيره الله المنتخبون. «د» و «ز»: الخيره المنتجبون.، على الخير ادلتنا، و الى الجنه مسالكنا.

«الف» على طريق الجنه ادلتنا و ابواب الخير لسالكينا. «ب»: على الاخره ادلتنا و باب الجنه لسالكنا. «ع»: انتم آل رسول الله الطيبون و اهل بيته المنتجبون و خيره الله المصطفون.

الحديث الموضوع: «النبى لايورث»

و انت

من هنا الى آخر قول ابى بكر «فهل ترين ان اخالف فى ذلك اباك» فى «الف» هكذا: فاما ما سالت فلك ما جعله ابوك، مصدق قولك و لا اظلم حقك، واما ما سالت من الميراث فان رسول الله قال: نحن معاشر الانبياء لانورث. و فى «ب»: واما منعك ما سالت فلا ذلك لى و اما فدك و ما جعل لك ابوك فان منعتك فانا ظالم و اما الميراث فقد تعلمين انه قال: لا نورث ما ابقيناه صدقه. و فى «ع»: اما ما ذكرت من الميراث فقد دفعت اليكم ما خلفه رسول الله صلى الله عليه و آله من آله و اثاث و كراع و منعتك ما سواه اتباعا لقوله حيث يقول: «نحن معاشر الانبياء لا نورث»، و الرائد لا يكذب اهله و كفى بالله شهيدا. و فى هذه النسخه ذكر بعد هذا ما ذكرناه فى الرقم 12 الى هنا من عطفها عليهاالسلام على قبر ابيها و الابيات و التفاتها عليهاالسلام بمجلس الانصار و غيرها. يا خيره النساء و ابنه خير الانبياء

شرح ابن ميثم: خير الاباء. صادقه فى قولك، سابقه فى ]

/ 31