ساختار علمی نرم افزار حضرت زهرا (س) نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

ساختار علمی نرم افزار حضرت زهرا (س) - نسخه متنی

مرکز تحقیقات رایانه ای حوزه علمیه اصفهان

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

ولكنها فيضه النفس و نفثه الغيظ [ ه : و منيه الغيظ و خور القناه و نفثه الصدر...، س : و سورة الغيظ و نفثه الصدر و معذره الحجه. والنفثه هي ما يكون من تنفس عال تسكينا لحر القلب و اطفاء لناثره الغضب.] و خور القناه [ ز و شرح ابن ميثم: القنا. الخور أي الضعف والقنا جمع قناه و هي الرمح او عوده، و المراد ضعف النفس عن الصبر على الشده، او ضعف ما يعتمد عليه في النصر على العدو. و كلمه خور الفتاه ليست في ع .] (و ضعف اليقين) [الزيادة من ج و شرح ابن ميثم.] و بثه الصدر و معذره [ د و ز : تقدمه، و المعذره: الحجه التي يعتذر بها.] الحجة.

فدونكموها فاحتقبوها مدبره [ ألف و د و ز و ح : دبره و في شرح ابن ميثم: مدبره الظهور. و في ع : فدونكم فاعنقوا بها دبره الظهر، و في م : فاحتووها مدبره، أي احرزوها مصابا بالدبره والدبره. القرحه و الجرح الذى يكون في ظهر الدابه، و احتقبوها أي اركبوها، و دونكموها أي خذوها. في س : فدونكم.] الظهر، (مهيضه العظم، خوراء القناه) [الزيادة من ه . و بعده هكذا: ناقبه الخف باقيه العار، موصوله بشنار الابد، متصله بنار اللَّه. فبعين اللَّه ما تفعلون و اعملوا انا عاملون و انتظروا انا منتظرون. و انا ابنه نذير لكم بين يدى عذاب شديد. فكيدونى جميعا ثم لا تنظرون و سيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون.

والمهيض: المكسور والمهان، والخوراء: اللينه الضعيفه. والعار والشنار بمعنى واحد.] ، ناقبه الخف [ د و ز و ع : نقبه الخف. س : ثاقبه الخف.] ، باقيه العار، موسومة (بغضب الجبار و) [الزيادة من د . و في م : موسومة الشعار. و في ع : نقبه الخف موسومة بالعار باقيه الشنار موصولة...، و في شرح ابن ميثم: موسومه الشنار موصولة... و في س : موصولة شنان الابد، متصله بنار الموقده فيعين اللَّه ما تفعلون. و في ح : بغضب اللَّه. و في ز : بغضب اللَّه الواحد القهار و شنار...] شنار الابد، موصولة بنار اللَّه الموقده التي تطلع على الافئده، (انها عليهم موصده في عمد ممدده).

[الزيادة من ألف و ج . سورة الهمزه: الآيات 9- 6. و في ع : فبعين اللَّه ما تفعلون بنا و سيعلم...] فبعين اللَّه ما تفعلون و سيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون.
[سورة الشعراء: الآية 227. و هنا تنتهي نسخه و و هي كتاب نثر الدر . و في شرح ابن ميثم. فبعين اللَّه ما تعملون.]

/ 172