بعثت پيامبر و مسير رسالت
بعثة الرسول الأعظم صلى اللَّه عليه و آله و مسير الرسالةو أشهد أن أبى محمداً عبده و رسوله، اختاره قبل أن يجتبله،
و اصطفاه قبل أن يبتعثه، و سماه قبل أن يستنجبه [العبارة من قولها عليهاالسلام اختاره ، إلى هنا في د و ز هكذا: اختاره د خ ل: وانتجبه) قبل أن ارسله و سماه قبل أن اجتنباه ( د خ ل: اجتبله) و اصطفاه قبل ان ابتعثه...، و في ع : و اختاره قبل أن ينتجبه واصطفاه قبل أن يبعثه، ن : و سماه قبل أن يستجيبه.] ، إذ الخلائق بالغيب [ ألف : في الغيب. ب : بالغيوب. ع : تحت الغيوب. و في ز قبل أن ابتعثه إلى الخلائق، والخلائق بالغيب...] مكنونه، و بستر الأهاويل مصونه [ ألف : بسد الأوهام مصونه، ج بستر الأهاويل مضمونة.] و بنهاية العدم مقرونة [ ى : و بنهاية الغيب مقرونة.] ، علما من اللَّه تعالى بمائل الأمور [ ألف علما من اللَّه في غامض الأمور...، د : بما يلى الأمور. ى : بعواقب الأمور. ن : بمال الأمور.] ، و احاطة بحوادث الدهور [ ز : الدهر. و في ى : و إحاطة منه بحوادث الدهور، و معرفه منه بعواقب المقدور. و في ع : و إحاطة منه بحوادث الدهر و معرفة منه بمواضع المقدور.] ، و معرفة بمواقع المقدور.ابتعثه اللَّه اتماما لأمره [ ج و ى : و معرفة منه بمواقع المقدور و ابتعثه اتماماً لعلمه...، و في ب : و معرفة بمواضع...، و في د : بمواقع الأمور... ن : فابتعثه اتماماً لامره و علمه. ع : ابتعثه اتماماً لعلمه.] ، و عزيمة على امضاء حكمه، و انفاذا لمقادير حتمه.[الإضافة في مقادير حتمه إضافة الموصوف إلى الصفة، أي المقادير المحتومه، و في ج : حقه.]
فرأي الامم فرقا في أديانها، عكفا على نيرانها [ ى : عكوفا. ع : عاكفه على اوثانها منكره للَّه عز و جل...، العكف جمع عاكف كما هو الغالب في فاعل الصفه نحو شهد و غيب، وعكف على شي ء أي اقبل عليه مواظبا و لازمه. والنيران جمع نار و هو قياس مطرد في جمع الاجوف نحو تيجان و جيران.] ، عابده لأوثانها، منكره للَّه معر عرفانها.[ ى : بعد عرفانها.]