سيعلم المتولى ظلم حامتنا - يوم القيامة أنى سوف ينقلب [هذا البيت مذكور في أمالى الشيخ المفيد: ص 40. الحامه: خاصة الرجل، والتخفيف لضروره الشعر.]
و كنت بدرا و [ ألف : قد كنت للخلق نورا... ع : فكنت. ى : و كنت نورا و بدرا.] نورا يستضاء به - عليك تنزل [ د ينزل.] من ذي العزة الكتب
و كان جبرئيل بالآيات يونسنا - فقد فقدت و كل [ ألف : فغاب عنا فكل... ى و ع : فغبت عنا فكل الخير محتجب.] الخير محتجب
ضاقت علي بلادي بعد ما رحبت- و سيم سبطاك خسفا فيه لي نصب
فليت قبلك كان الموت صادفنا - لما مضيت و حالت دونك الكثب [في الشافي: لما قضيت... ج و الشافي خ ل: قوم تمنوا فاعطوا كل ما طلبوا. ح : فليت قبلك كان الموت حل بنا- قوم تمنوا فعموا بالذي طلبوا. صادفنا أي وجدنا و لقينا. والكثب: جمع كثيب و هو التل من الرمل.]
انا رزئنا بما لم يرز ذو شجن [ ى : و قد رزئنا الذى لم يزره أحد. ع : فقد رزينا بما لم يرزه أحد. الرزء: المصيبة بفقد الأعزة، والشجن: الحزن.] - من البرية لا عجم و لا عرب
فسوف نبكيك ما عشنا و ما بقيت - لنا العيون بتهمال له سكب [البيت مذكور في ى و ع و أمالي المفيد. و هو في ع لها سكب، و في ى هكذا: منا العيون بتهتان هما سرب. و في الابيات زيادة و نقيصه في النسخ و ما في المتن مصطاد من جميع النسخ الموجوده عندنا.]
(و وصلت ذلك بأن قالت:
قد كنت ذات حمية ما عشت لي
أمشى البراح و انت كنت جناحي
أمشى البراح و انت كنت جناحي
أمشى البراح و انت كنت جناحي
و إذا بكت قمرية شجنا لها ليلا- على غصن بكيت صباحي) [الزيادة من ع .]