ساختار علمی نرم افزار حضرت زهرا (س) نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

ساختار علمی نرم افزار حضرت زهرا (س) - نسخه متنی

مرکز تحقیقات رایانه ای حوزه علمیه اصفهان

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

تجهمتنا [ ألف و ه و ى : تهضمتنا. تهضم: ظلم و غضب و اذل و كسر. والتهجم: الاستقبال بالوجه الكريه.] رجال و استخف بنا

- لما فقدت و كل الارض مغتصب [ ألف : دهر فقد ادركوا فينا الذى طلبوا، ه : إذ بنت عنا فنحن اليوم نغتصب. ح : إذا غبت عنا فكل الخلق قد غضبوا. و في ى و م و شرح ابن ميثم: إذ ( ى : مذ) غبت عنا فنحن اليوم نغتضب (شرح ابن ميثم: مغتضب). و في ع : أهل النفاق و نحن اليوم نغتضب. و في الشافي: مذ غبت عنا و كل الارث قد غصبوا.]
سيعلم المتولى ظلم حامتنا

- يوم القيامة أنى سوف ينقلب [هذا البيت مذكور في أمالى الشيخ المفيد: ص 40. الحامه: خاصة الرجل، والتخفيف لضروره الشعر.]
و كنت بدرا و [ ألف : قد كنت للخلق نورا... ع : فكنت. ى : و كنت نورا و بدرا.] نورا يستضاء به

- عليك تنزل [ د ينزل.] من ذي العزة الكتب
و كان جبرئيل بالآيات يونسنا

- فقد فقدت و كل [ ألف : فغاب عنا فكل... ى و ع : فغبت عنا فكل الخير محتجب.] الخير محتجب
ضاقت علي بلادي بعد ما رحبت

- و سيم سبطاك خسفا فيه لي نصب
فليت قبلك كان الموت صادفنا

- لما مضيت و حالت دونك الكثب [في الشافي: لما قضيت... ج و الشافي خ ل: قوم تمنوا فاعطوا كل ما طلبوا. ح : فليت قبلك كان الموت حل بنا

- قوم تمنوا فعموا بالذي طلبوا. صادفنا أي وجدنا و لقينا. والكثب: جمع كثيب و هو التل من الرمل.]
انا رزئنا بما لم يرز ذو شجن [ ى : و قد رزئنا الذى لم يزره أحد. ع : فقد رزينا بما لم يرزه أحد. الرزء: المصيبة بفقد الأعزة، والشجن: الحزن.]

- من البرية لا عجم و لا عرب
فسوف نبكيك ما عشنا و ما بقيت

- لنا العيون بتهمال له سكب [البيت مذكور في ى و ع و أمالي المفيد. و هو في ع لها سكب، و في ى هكذا: منا العيون بتهتان هما سرب. و في الابيات زيادة و نقيصه في النسخ و ما في المتن مصطاد من جميع النسخ الموجوده عندنا.]

(و وصلت ذلك بأن قالت:





  • قد كنت ذات حمية ما عشت لي
    أمشى البراح و انت كنت جناحي



  • أمشى البراح و انت كنت جناحي
    أمشى البراح و انت كنت جناحي



فاليوم اخضع للذليل و اتقي

- منه و أدفع ظالمي بالراح [ في الأصل: الزاح، و لم نجد له معنى. ]
و إذا بكت قمرية شجنا لها ليلا

- على غصن بكيت صباحي) [الزيادة من ع .]

/ 172