انقلاب اسلامى در آيينه ادبيات عرب
ابوالفضل علوىخواه (1) چكيده
اين مقاله گزيدهى برخى اشعار عربى درخصوص انقلاب اسلامى ايران است كه روند شكلگيرى و مراحل مختلف اين نهضت عظيم و نيز، به بارنشستن آن را در يومالله 22 بهمن سال 1357 ه . ش به تصوير مىكشد. نگارنده، ابتدا به سنت لايتغير الهى و جاودانگى اين سنت اشاره دارد و سپس به دوران ستمشاهى و سلحشورى مردم اين ديار در آن دوران پرداخته است. آنگاه به نقش اساسى مردم شهرهاى مختلف ايران به ويژه قم و تهران پرداخته و با نگاه كلى اشعارى را آورده است. وى همچنين هويت و اهداف انقلاب را از ديگر موضوعات اين مقاله قرار داده و توطئههاى استكبار و حقد و كينه شيطان بزرگ را متذكر شده است. دستآوردهاى انقلاب و تشكيل نظام مقدس جمهورى اسلامى ايران، به عنوان يك پديده نو و ثمرهاى شيرين از ديگر بخشهاى مهم اين مقاله است. در بخش ديگر به گوشههايى از شخصيت بى نظير عصر اشاره دارد و عدم جدايى انقلاب اسلامى از امام را يك امر ضرورى و حتمى قلمداد كرده است. نويسنده در اين مقاله، اخلاص، قاطعيت، شجاعت، صداقت و تقوا را از صفات و ويژگىهاى برجسته امام(س) دانسته و در پايان به جريان تبعيد امام به نجف و سپس بازگشت پيروزمندانه آن حضرت و استقبال بىنظير مردم شريف ايران از آن بزرگوار در ايام دهه فجر اشاراتى داشته است. انقلاب از حيث لغوى و اصطلاحى داراى معانى مختلفى است و هر ملت و مكتب و فرهنگى، از آن مفهوم خاص خود را استنتاج مىنمايد، لكن انقلاب اسلامى ايران پديدهاى است ممتاز، داراى فرهنگ قرآنى با ريشه دين باورى در كنه وجود و فطرت بشرى و با اهداف عالى به سوى اويى كه در تاريخ كنونى بشريت، سر برآورده است چنان كه شاعر لبنانى عقيده خود را اين چنين بيان مىكند:
آمنت بالثورة العظمى هويتها
اِن تنصروالدينَ اسراراً واعلانا
اِن تنصروالدينَ اسراراً واعلانا
اِن تنصروالدينَ اسراراً واعلانا
ما غيرَّالله من قومٍ عواقِبَهُم
حتَّى يُغَيِّر ذات القومِ النفسُهُم
ماالقول قولى فهذا لحكم وحى نبى
ولَنْ يغيَّر ما فيهم من النصب
ماالقول قولى فهذا لحكم وحى نبى
ماالقول قولى فهذا لحكم وحى نبى
اِن تنصرالله فالقهار ينصركم
تلك العهودُ عليه الله يقطعها
لن يخلف الله ميعادا بلا سبب
وكان حقا عليه نصر كلِّ أُحى
لن يخلف الله ميعادا بلا سبب
لن يخلف الله ميعادا بلا سبب
ايرانُ عانيتِ جورا كالجحيم لظّى
وذات حذركم السافاكُ قد هتكت
والحُرُّ كانَ اسيرا فى جوارحه
والعبْدُ كانَ اميرا فى ظلال حمى
و فى السجونِ رجالُ الدين قايعةُ
والدين كانَ غريبا عن مناهجه
والشاهُ يرقصُ فى الساحاتَ مَتهَجا
طاغ أقامَ على الاشباح دولتَهُ
قوامُها الزورُ و البهتانُ و الكذبُ
ولاهب الظلم جهر كلَّهُ وصب
حجابها فغدت تبكى و تنتحَبُ
تبكى الجراحُ و فى اجفانه ندُبُ
من الطغاةِ و آمريكا له حَسَبُ
و العدلُ مهتفم و الحقُّ مغتصُب
والخَمْرُ تسكروا لاعراضِ من تستَلِبُ
فوق الدماء و كم قد هزّه الطّربُ
قوامُها الزورُ و البهتانُ و الكذبُ
قوامُها الزورُ و البهتانُ و الكذبُ
قد كان ما كان من ضعفٍ و مسكنةٍ
حتى أتانا إمام الحق يوقظنا
صيحات شعبى تعالت فى مساجده
و فى الشوارع تكبيرا و اذكارا
و من سكوتٍ على الباغينَ تهتارا
و يشرع الحق للاحورار تيارا
و فى الشوارع تكبيرا و اذكارا
و فى الشوارع تكبيرا و اذكارا
انقلاب اسلامى و سياست نه شرقى و نه غربى
با شناختى كه امام بزرگوار(س) و رهبر كبير انقلاب از قدرتهاى شرق و غرب داشتند به مبارزان و مجاهدان و گروههاى چپ و راست صريحا فرمودند: آمريكا از انگليس بدتر ـ انگليس از آمريكا بدتر ـ شوروى از هر دو بدتر ـ همه از هم بدتر ـ همه از هم پليدتر، و جعفر حسين نزّار شاعر عرب چنين توصيف مىكند:
لاالشرق من نكبات الدهر ينقذنا
فهذه روسيا احتلت اراضينا
الكل اعداؤنا طرّا و من عجب
إنا نقاتل عن اعدائنا فينا
كلا و لا الغرب فى الأحداث ينجينا
و هذه آمريكا ادهى دواهينا
إنا نقاتل عن اعدائنا فينا
إنا نقاتل عن اعدائنا فينا
حكومت الشاه شلَّت و القلاع هوت
خارت له دولة الطغيان وارتعدت
عصائب البغى تولى الساح ادبارا
و أصدر القائد الثورى انذارا
عصائب البغى تولى الساح ادبارا
عصائب البغى تولى الساح ادبارا
فاليوم حصحص الحق كان مغتصبا
و فرَّ شاهُ خونُ باغ اُمَّتُهُ
و كل طاغية يوما لتهلكة
مهما استبدَّ به الطغيانُ مقبورٌ
وعاد للشعب حكم الشعب لا الجور
لكل ثارٍ و بالآثام مأزورٌ
مهما استبدَّ به الطغيانُ مقبورٌ
مهما استبدَّ به الطغيانُ مقبورٌ
البغى يا حلفاء البعى مصرعه
يا صانع واشنطون هل عرفتَ
تمَزَّق العرشُ و الدكَّت معالمه
وأشْرَقَ العدلُ و التاريخُ و الحِكمْ
صَعْبُ المآال و عاش الحارم الحَكَمُ
اربابكم كيفَ جاءَ الشَعْبُ يَنْتَقِمُ
وأشْرَقَ العدلُ و التاريخُ و الحِكمْ
وأشْرَقَ العدلُ و التاريخُ و الحِكمْ
ثورةُ الاسلام فى ايران قد
ثورةُ الاسلام جاءت صرخة
اطلقتها صرخة ثوريةً
إنَّهُ صوتُ الخمينى الذى
اصبح الحق له اليوم فما
حورت شعبا قدونا ظلما
توقظ اليوم شعوبا نوّما
زلزلت كل عروش اللؤما
اصبح الحق له اليوم فما
اصبح الحق له اليوم فما
العدلُ و الحُبَّ و الايثارة منهجها
فلتهنأ الثورة الكبرى بقائدها
يا ثورةٌ كان ما اسعى مبادئها
شعارها المسجدُ الاقصى و وجهتها
فجرٌ على كان صافى الطرف يرتَسِم
والصدق و الخُلُقُ البنَّاء و القِيَمُ
ولتَخْلُدِ الشَّرعَةَ السمعاءَ و القيمُ
يعودُ للشرقِ فيها الودُّو الرَّحِمَ
فجرٌ على كان صافى الطرف يرتَسِم
فجرٌ على كان صافى الطرف يرتَسِم
بربّك قل ما السرفيك لو ثبتة؟
ما السرفى قلب لديك؟ أخاله
وقفت كبحر فى الأعاصير واسع
وفى زخمة التيار كالجبل الصلد
هذرت بها الأعماق فى عالم المجد
يهيد بلا حرب ويرمى بلا جند
وفى زخمة التيار كالجبل الصلد
وفى زخمة التيار كالجبل الصلد
واقامت بيننادولته
و دولة شيدها الدين وما
قد بناه الدين لن ينهدما
و بنت للحق حصنا محكما
قد بناه الدين لن ينهدما
قد بناه الدين لن ينهدما
يا ثورة الحق و الاسلام معقلها
انتَ المجدِّدُ للاسلام منهَجُهُ
آياتك العزُّ أعلامُ الهدى شهبٌ
و ذكرهم خالدٌ فى كل معتقدٍ
والمسلمون بها عزّوا و بالرَشدِ
و من اعدت إليه الروحُ فى الجَسَدِ
و ذكرهم خالدٌ فى كل معتقدٍ
و ذكرهم خالدٌ فى كل معتقدٍ
آمنتُ بالتضحيات العزيبذلها
آَمنتُ بالثورة العظمى هويتها
الكفر ادرك هذا قبل مقدمها
فهذه الرعب اوطاناً و خلاّنا
مجاهد يبتغى عفوا و رضوانا
ان تنصروالدين اسرارا و اعلانا
فهذه الرعب اوطاناً و خلاّنا
فهذه الرعب اوطاناً و خلاّنا
تحقق وعده الهى
محققا اين انقلاب يك پديده و الطاف الهى بود كه آن را به اين مردم ستمديده هديه كرد و رهبرى آن را بهدست يك عبد صالح، متقى و عادل سپرد كه شاعر عرب بدان اشاره دارد:
فالله قد وعد المستضعفين بأَن
بقائدٍ عادل عمت فضائله
هذا الخمينى و الدنيا تعظمه
قدقام لِللّه فى وجه الطغاة وقد
فاسقطت مايناه للكفر ثورته
حتى أغاظ بمسعاه الشياطينا
يعيدهم لاستلام الارض تمكينا
تقوى و علما و ايمانا و تبيينا
لانه عظم الاسلام و الدنيانا.
أتاه رب العلى نصرا و تحصينا
حتى أغاظ بمسعاه الشياطينا
حتى أغاظ بمسعاه الشياطينا
نعم لعينيك جرح الليل يبتسم
نعم لثورتك الكبرى نمجدها
الثورة الثورة العظمى قد انطلقت
نعم لعينيك فى ايران اغنيةُ
تشدو على لحنها الدنيا و نعتصم
يامن بفوزك فازا العربُ و العجم
يامن لمجدك غنى السيف و القلم
على خيوط شعاع النصر ترتسم
تشدو على لحنها الدنيا و نعتصم
تشدو على لحنها الدنيا و نعتصم
والفجر جاءت مع البشرى مجددة
والفجر عادت مع الذكرى تكللنا
والفجر أنشودةٌ للنصرردها
جند الرسالة الحانا فالحانا
فى بهمن الخير ذكراها و لقيانا
براية النصر حيث الفتح و افانا
جند الرسالة الحانا فالحانا
جند الرسالة الحانا فالحانا
فى مولد الفجر من ايران اذ بزغَتْ
أقسمتُ بالشفع و الوتر الذى انطلقت
أقسمتُ بالفجر فى شعبٍ يَفَجِّرها
أقسمتُ بالله هل فى قوله قسمٌ
باسم الجهاد و عادوا دون ارياحٍ
شمس الامامة فى هَدْىٍ و ايضاحٍ
منه مراكبُ ارشادٍ و اصلاحٍ
حربا على كان هدّامٍ و سفّاحٍ
باسم الجهاد و عادوا دون ارياحٍ
باسم الجهاد و عادوا دون ارياحٍ
وفى كل عامٍ يعبق العطر عندما
و يبيض وجه الارض بعدأ سواده
و يضرَّ عن مكنون جسمه البَدْرُ
تطل على الايام عشرته الغرر
و يضرَّ عن مكنون جسمه البَدْرُ
و يضرَّ عن مكنون جسمه البَدْرُ
فى بهمن النصر و الثورات عاد و قد
واستقبلَتهُ مع التكبير فادشةً
ايران قد اشرقت اُمّى وغدت
وافى فحياة كل الشعب مبتهجا
وراح يفرش بالأزهار طهرانا
هبَّت ملا يينا شيبا و شبّانا
له قلوبا خوت صدقا و ايمانا
كل الروابى بها روحا و ريحانا
وراح يفرش بالأزهار طهرانا
وراح يفرش بالأزهار طهرانا
حسب الغرب اَن يبيد كتاب
حسبوا أن يدوم عز و يبقى
تلك احلامهم و هذا نزال
خاب فيه الاسياد و الأزلام
احكم الله حفظه و نظام
ما بناه الارهاب و الاجرام
خاب فيه الاسياد و الأزلام
خاب فيه الاسياد و الأزلام
اهدى الحسينُ اليك السيف و ابنما
و مذرايته الحمراء من دمه
حملتها و ملأت الارض شعشعة
فما ترشف الاعذب نيعته
عليك منه صفات ليس يعرفها
الا الوفيان من ضحى و من عزما
فسروا حقك لن ترتد منهزما
فشق دربك لن تلقى بها ظلما
أمانة نقلتها الروح بينكما
ولا ترسمت دربا غير ما رسما
الا الوفيان من ضحى و من عزما
الا الوفيان من ضحى و من عزما
هم يمدحونك ثائرا مقداما
هم يمد حونك كل شىءٍ أنَّها
ياويحهم حسبوا العقيدة قصعة
لووشع نورالحق فى حدقاتهم
عرفواالعقيدة منهجا و حساما
و مقاتلاً متمرساو هماما
يتجاهلون بسيفك الاسلاما
والمسلمين على الخطاء الغاما
عرفواالعقيدة منهجا و حساما
عرفواالعقيدة منهجا و حساما
آمريكا شر و داد و بيل
آمريكا وجه لئيمٌ حقود
هى يهوا و عالم الشرِّ يهوا
أصبحت اليوم عقله الضليلا
وستبقى شرا و دادا و بيلا
قد عرفناه فتيةًو كهولا
أصبحت اليوم عقله الضليلا
أصبحت اليوم عقله الضليلا
وقفت فى وجه آمريكا تَخَدَّرها
وخضت فيهم نزالاً صامدا بطلا
ثوار ايران يا ابطال أمَّتنا
انت لنا مثل اعلى و مشكور
بأس الآلى حقدهم فى العيش منكور
حتى نصرت وبغى الكفر مقهور
انت لنا مثل اعلى و مشكور
انت لنا مثل اعلى و مشكور
وارسيت دولة الاسلام واتخذت
و دار اشعلها فى كل ناحيةٍ
فى الوجود يحيلُ الكون اقمارا
معلم الدين دستورا و مطمارا
فى الوجود يحيلُ الكون اقمارا
فى الوجود يحيلُ الكون اقمارا
و رؤياك بل ذكراك نورٌ و هيبةٌ
و شدت للاسلام حكما و دولة
بها تزهر الدنيا بها الكون يخضر
و لقياك بل تقبيل أعتابك العُمر
بها تزهر الدنيا بها الكون يخضر
بها تزهر الدنيا بها الكون يخضر
ثوار ايران يا ابطال امَّتنا
انتم لنا مثلُ اعلى و مشكور
انتم لنا مثلُ اعلى و مشكور
انتم لنا مثلُ اعلى و مشكور
نضال ايران اُضحى اليوم منهجه
و من سناكِ شعوبُ الارض قد علمَتْ
كيف السبيل الى تحرير ربقتنا
هوالجهادُ فما غير الجهادِ لنا
عزما يُعيدَ لنا المحتلَّ من بلدِ
الثائرين مثالَ النهجِ و الجَلَدِ
كيف السبيلُ الى العلياء و النَجدِ
من الأسار و فكَّ القيد و المَسَدِ
عزما يُعيدَ لنا المحتلَّ من بلدِ
عزما يُعيدَ لنا المحتلَّ من بلدِ
يا قم يا ارض المكارم سطَّرت
آيات رب البيتِ فيك استأثَرَت
يا قم فارقك الّذى ما قال لا
يا قم بالنجف الشريف تباركت
روحٌ ترَّف بكربلا و جدود
فيك المكارم امةٌ و جنود
بالحقِّ تنشروا الحقوق تود
الاّ لقولِ تشهدٍ أيحيدُ
روحٌ ترَّف بكربلا و جدود
روحٌ ترَّف بكربلا و جدود
طهران يا قمة يزهر الصباح بها
طهران يا ام البراكين التى
ام الجماهير التى ذرع الضحى
ام الشهادة ناجزت جلادها
واستنهضت جندبها المجهولا
وينشىء من خوابى الضوء جفناه
زحفت جبالاً تاة و سيولا
فى صدرها لهب الشموس الاولى
واستنهضت جندبها المجهولا
واستنهضت جندبها المجهولا
وعداً من الغيب يا عشاق الا تقفوا
وعداً من الغيب افراساً مجاهدةً
تمده صارما خضرا ملامحةً
طهران عندلهاث الرعب حداه
عند الروى و أصربوا فى عمق نجواه
تحييه ان راح وجه الليل ينعاه
طهران عندلهاث الرعب حداه
طهران عندلهاث الرعب حداه
هوالخمينى روح الله ملهمنا
هوالخمينى بشرنا به سلفا
من الائمه ليت الله ينتصر
عزم الاباة بأنَّ الحق منتصر
من الائمه ليت الله ينتصر
من الائمه ليت الله ينتصر
يا ايةالله يا عنوان عزتنا
تمرذكراك بحرا فى فضائلها
انشأتَ فوق جبين الدهر مملكةً
بيت السلام بصدرٍ وارفٍ رحب
انت الحسين لهذا العصر عن كتب
شاب البراع بها وقعا ولم تشب
بيت السلام بصدرٍ وارفٍ رحب
بيت السلام بصدرٍ وارفٍ رحب
خمينى، النهوض أتى بشىء
خمينى الحسين أتى فأحياء
و أى رأى الحسين السبط أمرا
بأنَّ الشاهَ مثل يزيدِ وَغْدُ
و ليس له مدى الايّام نِدُّ
مآثرِ جدِّهِ لللّهِ قَصْدُ
بأنَّ الشاهَ مثل يزيدِ وَغْدُ
بأنَّ الشاهَ مثل يزيدِ وَغْدُ
دربى على الأفق جرح لاهب ودم
وكبرياء بوجه الذل ثائرة
و مبدأ من رؤى الاسلام فكرته
تدعو الى الله لا ماتدعى النظم
وثورة رشدت من هديها الامم
و عنفوان برغم الوهن محترم
تدعو الى الله لا ماتدعى النظم
تدعو الى الله لا ماتدعى النظم
آب دريا را اگر نتوان كشيد
هم به قدر تشنگى بايد چشيد
هم به قدر تشنگى بايد چشيد
هم به قدر تشنگى بايد چشيد
1. امام خمينى(ره)، صحيفه نور، ج 1، ص 420 (قيام عليه لايحه كاپيتالاسيون، سال 43). 2. دكتر منوچهر محمدى، تحليلى بر انقلاب اسلامى. 3. فراندالقصائد في الخميني القائد، محمد عبدالرحيم 4. الخميني و الثورة في الشعر العربي، حسين نزّار 5. مجموعه مقالات كنگره بينالمللى امام خمينى(س)، (مؤسسه نشر آثار امام) 6. مجله الراصد، شماره 7 الى 132 7 . مجله الثقافة الاسلاميه، شماره 26 الى 57 8. مجله الوحدة الاسلاميه، شماره 36 الى 63