عليرضا هَزار - مناقب امیرالمؤمنین در فردوس الأخبار نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

مناقب امیرالمؤمنین در فردوس الأخبار - نسخه متنی

علیرضا هزار

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

علوم حديث ـ شماره 18 ، زمستان1379

عليرضا هَزار

ابو شجاع شيروية بن شهردار بن شيرويه ديلمى همدانى, در سال 445ق, زاده شد و در نوزدهم رجب سال 509ق, درگذشت.[1] از تاريخ زندگانى وى اطّلاع چندانى در دست نيست. اين قدر مى دانيم كه بسيار پُر سفر بوده است و به «كيا» از او ياد شده و در مدرسه «عاليه» همدان, درس مى گفته است.

برخى مشايخ وى از اين قرارند:

1. ابوالفضل محمّد بن عثمان قومَسانى,

2. يوسف بن محمّد بن يوسف مستملى,

3. ابوالفرج على بن محمّد بن على جريرى بجلى,

4. احمد بن عيسى بن عبّاد دينوَرى,

5. ابو نصر زينبى.

نيز پاره اى از دانش آموختگان او به قرار زيرند:

1. پسرش: ابومنصور شهردار,

2. محمّد بن فضل اسفرايينى,

3. ابو العلاء احمد بن محمّد بن فضل حافظ عطّار,

4. ابو موسى مَدينى,

5. ابوطاهر سلفى.

او تاريخ را بسيار پاس مى داشت و در فقه, بر مذهب شافعى بود.

مصادرى كه ذكر ابو شجاع در آنها شده است, سه كتاب را نيز بدو منسوب داشته اند كه نامبُردارترينشان: فردوس الأخبار بمأثور الخطاب المخرّج على كتاب الشهاب است. دو كتاب ديگر, تاريخ همدان[2] و رياض الأنس لعقلاء الإنس فى معرفة أحاديث النبى(ص)[3] هستند.

كتاب فردوس الأخبار بمأثور الخطاب, نزد اهل دانش, بسيار شهرت داشته است و بسيارى اين كتاب را به ابو شجاع منسوب دانسته و ستوده اند.[4]

خود وى موضوع كتاب و هدفش را از تأليف آن, در مقدمه اى كوتاه, چنين بيان مى دارد:

فانّى لمّا رايت أهل زماننا هذا أعرضوا عن الحديث و أسانيده, و جهلوا معرفة الصحيح و السقيم و تركوا الكتب التى صنّفها الأئمّة قديماً و حديثاً و اشتغلوا بالقصص والأحاديث المحذوفة عنها أسانيدها التى لم يعرفها ناقلوا الحديث, سيّما الموضوعات التى وضعها القُصّاص, أثبتُّ فى كتابى هذا عشرة آلاف حديث على سبيل الإختصار من الصحاح و الغرائب و الأفراد و الصحف المروية عن النبى ـ صلى اللّه عليه و آله ـ فى السنن, و الآداب, و المواعظ, و الأمثال, والفضائل, والعقوبات و غيرها, و حذفت أسانيدها, و حذوتها مبوّبة أبواباً على حروف المعجم, و مفصّلة فصولاً حسب تقارب ألفاظ النبى ـ صلى اللّه عليه و آله ـ, و ذكرت على رأس كلّ حديث منها راويةً عن النبى ـ صلى اللّه عليه و آله ـ و سمّيتها الفردوس بمأثور الخطاب.[5]

قضاعى و كتاب «شهاب الأخبار»

چنان كه گفته شد, ابو شجاع, كتاب فردوس الأخبار را براساس كتاب شهاب الأخبار ابو عبداللّه محمّد بن سلامة بن مسلم قُضاعى شافعى (م454ق) به سامان كرد كه در ايّام فاطميان مصر, كاتب وزير آن ديار (على بن احمد جرجانى) بود. تأليفات قضاعى بدين قرارند:

1. المختار فى ذكر الخِطط و الآثار,

2. الإنباء بأنباء الأنبياء و تواريخ الخلفاء,

3. الأنباء,

4. دُرّة الواعظين و ذُخر العابدين,

5. شهاب الأخبار فى الحكم و الأمثال و الآداب.

گفته اند كه كتاب شهاب الأخبار, از جامع ترين كتاب هايى است كه در موضوع اخبار, نگاشته شده است. مِناوى, اين كتاب را به ترتيب الفبايى تنظيم كرده و احاديثش را در كتابى با نام إسعاب الطلاب بترتيب الشهاب منتشر كرده است.

در پيرامون «مسند الفردوس»

ابو منصور شهردار ديلمى, پسر ابو شجاع ديلمى (صاحب فردوس الأخبار) بوده, كه در كتابت, نشر و تدوين حديث, گام بر گام پدر نهاده و ملازمش بوده است.

او كتاب پدرش را به قالب مُسنَد برگردانيد و بنا به تعبير كاتب چلپى, طرحى را به بنياد «ترتيباً حسناً» در افكند.[6] اين اثر, در چهار مجلّد تنظيم شده است. ابن حجر عسقلانى نيز براى مختصر نگارى خويش از مسند الفردوس, عنوان تسديد القول فى إختصار مسند الفردوس را به كار برده است.[7]

در اين مقاله كوشيده ايم تا با مطالعه دقيق تمامى پنج مجلّد كتاب فردوس الأخبار, روايات مربوط به مناقب اميرمؤمنان على(ع) را برگزيده, با ذكر مصادر و منابع حديث, نقل نماييم. گفتنى است كه در صورت دست نيافتن به مصدرى متقن, ارجاع به خود فردوس الأخبار را بسنده دانسته ايم.

تعداد اندكى از روايات كتاب هم با آن كه به تصريح و يا تلويح, ذكرى از على(ع) به ميان آورده بودند, ولى به علّت مشخّص بودن تحريف در آنها, در گزينش ما جاى نگرفتند.

در ابتداى هر روايت, پيش از نام راوى, دو شماره آمده است كه نخستين آن, شماره احاديث در مقاله حاضر, و ديگرى كه داخل كروشه آمده, شماره مسلسل احاديث كتاب فردوس الأخبار است.

مى سزد كه در پايان, از امكانات نيكوى موجود در كتاب خانه تخصّصى اميرالمؤمنين على(ع) مشهد كه نگارنده را در مراحل گوناگون كار و به فرجام رساندن آن, مددى تام رسانيد, ياد كرده, قدردانى نمايم.

1. [39]. ابن عباس: «أوّلُ مَنْ صلّى معى عليّ».[8]

2. [103]. ابن عباس: «أنا النذير, و عليّ الهادى, و بك يا عليّ يهتدى المهتدون».[9]

3. [107]. عايشه: «أنا سيّد ولدِ آدم ولا فخرَ, و عليّ سيّد شباب العرب و لا فخر».[10]

يعنى: لا أفتخر بالعطاء ولا بالنعم, إنّما أفتخر بالمعطى و بالمنعم.

4. [108] عبداللّه بن مسعود: «أنا مدينة العلم و عليّ بابها».[11]

5.[109]. جابر بن عبداللّه: «أنا مدينة العلم و عليّ بابها, فمن أراد العلمَ فليأت البابَ».[12]

6. [110]. ابن عباس: «أنا ميزان العلم, و على كفّتاه, والحسن والحسين خيوطه, و فاطمة علاقته, و الأئمة من بعدى عموده يوزن به أعمال المحبّين لنا و المبغضين لنا».[13]

7. [111]. انس بن مالك: «أنا مدينة العلم و عليّ بابها».[14]

8 . [112]. ابن عباس: «أنا و عليّ من شجرة واحدة, والناس من أشجارٍ شتّى».[15]

9. [118] وَهْب بن صيفى: «أنا أقاتل على تنزيل القرآن, و عليّ يقاتل على تأويل القرآن».[16]

10. [138]. ابن عباس: «أنا شجرة, و فاطمة حملها, و على لقاحها, والحسن والحسين, ثمرتها, و المحبّون أهل البيت ورقها, من الجنة حقاً حقاً».[17]

11. [154]. انس بن مالك: «إنّا معشر بنى عبدالمطّلب سادة أهل الجنّة: أنّا و حمزة و جعفر و عليّ والحسن والحسين والمهديّ».[18]

12. [197]. ابو سعيد: «إنى تارك فيكم الثقلين, أحدهما أكبر من الآخر: «كتاب اللّه, حبل ممدود من السماء إلى الارض, و عترتى, أهل بيتى, ولن يفترقا حتّى يردا علَيَّ الحوض».[19]

13. [555]. جابر: «إنّ اللّه ـ عزّ و جل ـ يباهى بعليّ بن أبى طالب, كلّ يوم… الملائكة المقرّبين, حتّى يقول: بخ بخ, هنيئاً لك يا عليّ!».[20]

14. [616]. جابر: «إنّ اللّه ـ عزّ و جلّ ـ جعل ذرّية كلِّ نبى فى صُلبه, و جعل ذرّيتى فى صلب عليّ بن أبى طالب».[21]

15. [1395]. جابر: «إنّما سمّيت إبنتى فاطمة, لأنّ اللّه ـ عزّ و جلّ ـ فطمها و فطم محبّيها عن النّار».[22]

16. [1494]. سلمان فارسى: «أعلم أمتى بعدى عليّ بن أبى طالب»[23]

17. [1756]. عمّار بن ياسر: «اُوصى مَن آمن بى, و صدّق بولاية عليّ بن أبى طالب, فمن تولاه تولاّنى, و من تولاّنى فقد تولى اللّه ـ عزّ و جلّ ـ».[24]

18. [1789]. ابن عباس: «عليّ منّى و أنا منه. عليّ حيث يكون أكن, و حيث أكون يكن».[25]

19. [1790]. ابن عمر: «عليّ أبهاها و أوسمُها»[26] ـ أى أصبح اُمّتى. يقال: وجه وسيم بين الوسائم, يعنى صبيح ـ.

20. [1791]. شدّاد بن اوس: «عليّ أبهى أمتى و أسماها».[27]

21. [1861]: «اللّهمَّ أعِنْه و أعِنْ به, و ارحَمْه و ارحمْ به, و انصُرْه و انصُرْ به. اللّهم والِ من والاه و عاد من عاداه!»[28] ـ يعنى علياً ـ.

22. [2278]. جابر بن عبداللّه: «ثلاثة من كنّ فيه فليس منّى و لا أنا منه: بغض عليّ, و بغض أهل بيتى, و من قال: الإيمان كلام».[29]

23. [2495]. جابر بن عبداللّه: «حقّ عليّ بن أبى طالب على هذه الاُمة, كحقّ الوالدِ على ولدِه».[30]

24. [2543]. ابن مسعود: «حبّ آل محمّد يوماً, خير من عبادة سنة, و من مات عليه دخل الجنّة».[31]

25. [2544]. ابن عباس: «حبّ عليّ بن أبى طالب يأكل الذنوب, كما تأكل النار الحطب».[32]

26. [2554]. عمر بن خطّاب:«حبّ عليّ براءة من النّار».[33]

27. [2547]. معاذ بن جبل: «حبّ على بن أبى طالب حسنة, لايضرّ معها سيئة, بغضه سيئة لاينفع معها حسنة».[34]

28. [2624]. ابو سعيد: «الحسن و الحسين سيّدا شباب أهل الجنّة».[35]

29. [2625]. ابن عمر: «الحسن و الحسين, هما ريحانَتى من الدنيا».[36]

30. [2627]. عليّ بن أبى طالب [ع]: «الحسن و الحسين يوم القيامة عن جنبتَى عرش الرحمن, بمنزلة الشنفين من الوجه».[37]

31. [2628]. يعلى بن مُرَّه: «الحسين منّى و أنا من حسين أحب اللّه من أحبّ حسيناً. الحسين سبط من الأسباط».[38]

32. [2776]. سلمان: «خُلقت أنا و عليّ من نور واحد, قبل أن يخلق اللّه آدم, ركب ذلك فى صلبه, فلم يزل فى شىء واحد, حتّى افترقا فى صلب عبدالمطّلب, ففيّ النبوّة و فى عليٍّ الخلافة».[39]

33. [2974]. عايشه: «ذكر عليٍّ عبادة».[40]

34. [3018]. جابر بن عبداللّه: «رأيت على باب الجنّة مكتوباً: لا اللّه إلاّ اللّه, محمّد رسول اللّه, عليّ أخو رسول اللّه».[41]

35. [3417]. امّ سلمه: «شيعة عليٍّ هم الفائزون يوم القيامة».[42]

36. [3609]. سلمان: «صاحب سرّى عليّ بن أبى طالب».[43]

37. [3681]. داوود بن بلال بن هيثم: «الصدّيقون ثلاثة: حبيبٌ النجّار و حِزقِيلُ مؤمنُ آل فرعون, و عليّ بن أبى طالب, و الثالث أفضلهم».[44]

38. [3989]. سلمان فارسى: «عليّ بن أبى طالب ينجز عِداتى و يقضى دينى».[45]

39. [3990]. عمران بن حُصَين: «عليّ منّى و أنا منه, و هو ولى كلِّ مؤمن من بعدى».[46]

40. [3991]. امّ سلمه: «عليّ و شيعته هم الفائزون يوم القيامة».[47]

41. [3992]. جابر بن عبداللّه: «عليّ منّى بمنزلة هارون من موسى, إلاّ أنّه لا نبيَّ بعدى».[48]

42. [2993]. ابن عباس: «عليّ منّى بمنزلة رأى من بدنى».[49]

43. [3994]. ابن عباس: «عليّ خيرالبشر. من شكّ فيه فقد كفر».[50]

44. [3997]. انس بن مالك: «عليّ بن أبى طالب يُزهر فى الجنّة ككوكب الصُّبحِ لأهل الدنيا».[51]

45. [3998]. ابن عباس: «عليّ بن أبى طالبِ باب حِطّة, من دخل منه كان مؤمناً, و من خرج منه كان كافراً».[52]

46. [3999]. حذيفه: «عليٌّ قسيم النّار».[53]

47. [4000]. ابوذر: «عليّ باب علمى, و مبيِّن لاُمتى ما اُرسلت به من بعدى. حبّه ايمان و بغضه نفاق, و النظر إليه رأفة, و مودّته عبادة».[54]

48. [4001]. حذيفه: «عليّ أخى و ابن عمّى».[55]

49. [4280]. ابن مسعود: «فاطمة أحصنَت فرْجها, فأدخلها اللّه و ذرّيتها الجنّة».[56]

50. [4282]. مِسوَر: «فاطمة بَضعة منّى, فمن أغضبها أغضبنى, أو آذاها آذانى».[57]

51. [4283]. ابو سعيد: «فاطمة سيّدة نساء العالمين».[58]

52. [4284]. عمر بن خطّاب: «فاطمة و عليّ و الحسن و الحسين فى حظيرة القدس فى قبّة بيضآء, سقفها عرش الرحمان ـ عزّ و جلّ ـ».[59]

53. [4288]. على بن ابى طالب [ع]: «”فتلّقى آدمُ من ربّه كلماتٍ فَتابَ عَلَيْه“: إنّ اللّه أهبط آدم بالهند و حوّاء بجدّة, و إبليس ببيسان, والحيّة بأصبهان, و كان للحيّة قوائم كقوائم البعير, و مكث آدم بالهند مئة سنة باكياً على خطيئته, حتّى بعث اللّه إليه جبرئيل و قال: يا آدم! ألم أخلقك بَيَدَى؟ ألم أنفخ فيك من روحى؟ ألم أسجد لك ملائكتى؟ ألم أزوجك حوّاء أمتى؟ قال بلى. قال: فما هذا البكاء؟ قال: و ما يَمنعُنى من البكاء و قد أخرجتُ من جوار الرحمن؟ قال: فعليك بهؤلاء الكلمات؛ فانّ اللّه قابل توبتك و غافر ذنبك. قل: ”اللّهمّ إنّى أسألك بحقّ محمّد, سبحانك لا إله إلاّ أنت, عملت سوءً و ظلمت نفسى, فاغفر لى. إنّك أنت الغفور الرّحيم. اللّهمّ إنّى أسألك بحقّ محمّد و آل محمّد, سبحانك لا إله إلاّ أنت, عملت سوءً و ظلمت نفسى؛ فتُب عليّ إّنك أنت التوّاب الرحيم“ فهؤلاء الكلمات الّتى تلقّى آدم».[60]

54. [4601]. ابن مسعود: «قولوا فى كلّ جِلسة: التحيّات للّه والصلاة و الطيبات؛ السلام عليك .أنّ محمّداً عبده و رسوله. قولوا: اللّهمّ صلّ على محمّد و على آل محمّد, كما صلّيت على إبراهيم, إنّك حميد مجيد».[61]

55. [4602]. ابو حميد ساعدى: «قولوا: اللّهم صلّ على محمّد و على أزواجه و ذرّيته, كما صلّيت على إبراهيم, إنّك حميد مجيد, و بارك اللّهم على محمّد و على آل محمّد, كما باركت على إبراهيم إنّك حميد مجيد».[62]

56. [4713]. اُمّ سلمه: «القرآن مع عليّ و عليّ مع القرآن».[63]

57. [4824]. عمر: «كلّ بنى أبٍ ينتمون إلى عُصبة أبيهم إلاّ وَلد فاطمة, فانّى أنا أبوهم و أنا عصبتهم».[64]

58. [4884]. سلمان: «كنت أنا و عليّ نوراً بين يدى اللّه ـ عزّ و جلّ ـ مطبقاً, يسبِّح اللّه ذلك النور و يقدّسه قبل أن يخلُقَ اللّه آدم بأربعة ألف عام؛ فلمّا خلق اللّه ـ عزّ و جلّ ـ آدم رُكِّبَ ذلك النور فى صلبه. فلم نزل فى شىء واحد حتّى افترقنا فى صلب عبدالمطّلب, فجزء أنا و جزء عليّ».[65]

59. [5047]. بريده: «لكلّ نبيّ وصى و وارث, وإنّ عليّاً وصيى و وارثى».[66]

60. [5104]. حذيفة بن يمان: «لو علم الناس متى سمِّى عليّ أميرالمؤمنين, ما أنكروا فضله؛ سُمِّى أميراً و آدم بين الروح و الجسد. قال اللّه ـ عزّ و جلّ ـ: «و َإذْ أخَذَ رَبّك من بَنى آدَم مِنْ ظُهُورِهِم ذرِّيتهم وَ أشْهَدَهُم على أنفسهم: ألَستُ بربكم؟», قالت الملائكة:

بلى! فقال اللّه ـ تبارك و تعالى ـ: أنا ربّكم و محمّد نبيكم و عليّ أميركم».[67]

61. [5138]. عمر بن خطاب: «لو أنّ السموات و الأرض وُضِعَتا فى كفّة, و إيمان عليّ فى كفّة, لرجح إيمان على».[68]

62. [5170]. امّ سلمه: «لو لم يُخلَق عليّ, ما كان لفاطمة كفو».[69]

63. [5175]. ابن عباس: «لو اجتمع الناس على حبّ ابن أبى طالب, لما خلق اللّه ـ عزّ و جلّ ـ النّار».[70]

64. [5371]. ابو ايّوب: «لقد صلّت الملائكة عليَّ و على عليٍّ سبع سنين, و ذلك أنّه لم يصلِّ معى رجل غيره».[71]

65. [5681]. عليّ بن ابى طالب: «من صلّى على محمّد و على آل محمّد, قضى اللّه ـ عزّ و جلّ ـ له مئة حاجة».[72]

66. [5989]. معاوية بن حَيْدَه: «من مات و فى قلبه بغض على بن أبى طالب, فليمُت يهوديّا أو نصرانيّاً».[73]

67. [6099]. ابن عباس: «من سبَّ عليّاً فقد سبّنى, و من سبّنى فقد سبَّ اللّه, و من سبّ اللّه أدخله اللّه نار جهنّم و له عذاب عظيم».[74]

68. [6710]. جابر بن عبداللّه: «مكتوب على باب الجنّة: لا اله إلاّ اللّه, محمّد رسول اللّه, عليّ بن أبى طالب, أخو رسول اللّه, قبل أن يخلق اللّه السموات و الأرض بألفى عام».[75]

69. [6740]. حذيفة بن يمان: «مثل عليّ بن أبى طالب فى الناس, مَثَل سقُلْ هُوَ اللّه أحَدز فى القرآن».[76]

70. [7094]. انس بن مالك: «نحن أهل بيتٍ لا يقاس بنا أحد».[77]

71. [7117] معاذ بن جبل: «النظر إلى وجه عليٍّ عبادة».[78]

72. [1718]. عمران بن حصين: «النظر إلى عليٍّ بن أبى طالب عبادة».[79]

73. [7139]. ابن عمر: «الناس من شَجَر شتّى و أنا وعليّ من شجرة واحدة».[80]

74. [7166]. عليّ بن ابى طالب: «النجوم أمان لأهل السماء, فاذا ذهبت النجوم ذهب أهل السماء, و أهل بيتى أمان لأهل الأرض, فاذا ذهب أهل بيتى, ذهب أهل الأرض».[81]

75. [8283]. ابوبكر: «يا أبابكر! كفّى و كفّ عليّ فى العدل سواء».[82]

67. [8308]. عمر بن خطّاب: «يا عليّ! أنت أوّل إسلاماً, و أنت أوّل المؤمنين ايماناً. أنت منّى بمنزلة هارون من موسى».[83]

77. [8309]. على بن ابى طالب[ع]: «يا عليّ! إنّما أنت بمنزلة الكعبة, تؤتى و لاتأتى؛ فإن أتاك هؤلاء القوم, فمكَنوا لك هذا الأمر, فاقبله منهم؛ فإن لم يأتوك فلا تأتهم».[84]

78. [8312]. معاوية بن حيده: «[يا على!] ما كنت [أبالى] من مات من أمّتى و هو يبغضك, مات يهوديّا أو نصرانيّا».[85]

79. [8313]. سلمان فارسى: «يا على! محبّك محبّى, و مبغضك مبغضى».[86]

80. [8315]. على بن ابى طالب: «يا عليّ! إنّ فيك مَثل عيسى بن مريم, أبغضته اليهود, حتّى بَهتت اُمّه؛ فأحبّته النصارى, حتّى أنزلوه بمنزلة الّتى ليس بها».[87]

81. [8316]. ابن عباس: «يا عليّ! إن اللّه ـ عزّ و جلّ ـ زوّجك فاطمة و جعل صداقها الأرض, فمن مشى عليها مبغضاً لك يمشى حراماً».[88]

82. [8317]. عمّار بن ياسر: «يا عليّ! إنّ اللّه زيّنك بزينة لم تتزيّن الخلائق بزينة هى أحبّ إلى اللّه منها: الزهد فى الدنيا, و جعل الدنيا لا تنال منك شيئا».[89]

83. [8318]. عليّ بن ابى طالب: «يا عليّ! إن لك فى الجنّة كنزاً و أنّك ذو قرنيها».[90]

84. [8319]. على[ع]: «يا عليّ! لا يبغضك من الرجال إلاّ منافق و لايبغضك من النساء إلاّ السلقلق».[91]

وهى التى تحيض من دُبُرها.


كارشناس ارشد علوم قرآن و حديث.

[1] . سير أعلام النبلاء, ج20, ص375؛ معجم المؤلّفين, ج4, ص309؛ الأعلام, الزِّركلى, ج3, ص179.

[2] . العبر, الذهبى, ج14, ص18؛ مرآة الجنان, اليافعى, ج3, ص198؛ كشف الظنون, ستون310. همچنين ياقوت حَمَوى در معجم البلدان از اين كتاب, استفاده كرده است. به عنوان نمونه, ر.ك: البلدان, ج5, ص411 و 417.

[3] . نسخه خطّى آن, در قاهره نگهدارى مى شود: فهرست مخطوطات قاهرة, اول, ج5, ص64 و دوم, ج5, ص209؛ و هورويتز (Horovitz ) نيز مطالب آن را در Msos (ج1, ص502) آورده است.

[4] . طبقات الشافعية, تاج الدين السبكى, ج7, ص111؛ طبقات الحفاظ, الذهبى, ج4, ص1259؛ الوافى, الصفدى, ج16, ص218؛ شذرات الذهب, ابن العماد, ج4, ص24؛ مرآة الجنان, ج3, ص198.

[5] . فردوس الأخبار, تحقيق: فوّاز أحمد زمرلى, رياض, 1944م, ج1, ص8.

[6] . ر.ك: كشف الظنون, ستون1254؛ الأعلام, ج3, ص179.

[7] . شذرات الذهب, ج7, ص270؛ الأعلام, ج1, ص173.

[8] . مسند أحمد, ج1, ص141؛ سنن الترمذى, كتاب 46, باب 20؛ فردوس الأخبار, ج1, ص 56.

[9] . مسند أحمد, ج2, ص260؛ فردوس الأخبار, ج1, ص241.

[10] . حلية الأولياء, ج1, ص46؛ فردوس الأخبار, ج1, ص76.

[11] . سنن الترمذى, ج4, ص329؛ تاريخ بغداد, ج11, ص204: فردوس الأخبار, ج1, ص76.

[12] . تاريخ بغداد, ج4, 348؛ فردوس الأخبار, ج1, ص76.

[13] . فردوس الأخبار, ج1, ص77.

[14] . همان جا.

[15] . كنوز الحقائق, ج1, ص48؛ فردوس الأخبار, ج1, ص77.

[16] . مسند أحمد, ج3, ص82؛ مجمع الزوائد, ج9, ص133؛ كنزالعمّال, ج5, ص37؛ فردوس الأخبار, ج1, ص79.

[17] . فردوس الأخبار, ج1, ص84.

[18] . سنن ابن ماجة, ج2, ص1368 (كتاب الفتن, باب34, ح4087)؛ فردوس الأخبار, ج1, ص89.

[19] . مسند أحمد, ج9, ص243؛ فردوس الأخبار, ج1, ص98.

[20] . فردوس الأخبار, ج1, ص191.

[21] . الجامع الصغير, ج2, ص223؛ فيض القدير, ج2, ص224؛ فردوس الأخبار, ج1, ص207.

[22] . فردوس الأخبار, ج1, ص426.

[23] . كنوز الحقائق, ج1, ص23؛ فردوس الأخبار,ج1, ص451.

[24] . مجمع الزوائد, ج9, ص109؛ فردوس الأخبار,ج1, ص522.

[25] . فردوس الأخبار, ج1, ص531.

[26] . همان جا.

[27] . همان, ج1, ص531.

[28] . مجمع الزوائد, ج9, ص106؛ فردوس الأخبار,ج1, ص554.

[29] . فردوس الأخبار, ج2, ص134.

[30] . همان, ص210.

[31] . همان, ص226.

[32] . همان, ص226.

[33] . كنوز الحقائق, ج1, ص66؛ فردوس الأخبار, ج2, ص226.

[34] . فردوس الأخبار, ج2, ص227.

[35] . سنن التزمذى, ج1, ص44؛ مجمع الزوائد, ج9, ص179؛ فردوس الأخبار, ج2, ص256.

[36] . صحيح البخارى, ج5, ص33؛ مجمع الزوائد, ج9, ص181؛ فردوس الأخبار, ج2, ص181.

[37] . مجمع الزوائد, ج9, ص184؛ فردوس الأخبار, ج2, ص257.

[38] . مسند أحمد, ج4, ص172؛ مجمع الزوائد, ج9, ص181؛ فردوس الأخبار, ج2, ص257.

[39] . فردوس الأخبار, ج2, ص305.

[40] . همان, ص367.

[41] . همان جا.

[42] . همان, ص54.

[43] . كنوز الحقائق, ص88؛ فردوس الأخبار, ج2, ص561.

[44] . الإصابة, ج7, ص352؛ فردوس الأخبار, ج2, ص581.

[45] . كنوز الحقايق, ص97؛ فردوس الأخبار, ج3, ص88.

[46] . مسنَد الطيالسى, ص111 (ش829)؛ فردوس الأخبار, ج3, ص88.

[47] .فردوس الأخبار, ج3, ص88.

[48] . همان, ص89.

[49] . تاريخ بغداد, ج7, ص12؛ فردوس الأخبار, ج3, ص89.

[50] . فردوس الأخبار, ج3, ص89.

[51] . فيض القدير, ج4, ص358؛ فردوس الأخبار, ج3, ص90.

[52] . فيض القدير, ج4, ص356؛ فردوس الأخبار, ج3, ص890

[53] . فردوس الأخبار, ج3, ص90.

[54] . همان, ص91.

[55] . فيض القدير, ج4, ص355؛ فردوس الأخبار, ج3, ص91.

[56] . فردوس الأخبار, ج3, ص161.

[57] . صحيح البخارى, ج4, ص26؛ فردوس الأخبار, ج3, ص161.

[58] . فردوس الأخبار, ج3, ص163.

[59] . الدرّ المنثور, ج1, ص60؛ فردوس الأخبار, ج3, ص163.

[60] .صحيح البخارى, ج4, ص187؛ معجم الطبرانى, ج6, ص581 .

[61] . صحيح البخارى, ج1, ص211؛ سنن الترمذى, ج2, ص81؛ سنن ابن ماجة, ج1, ص290؛ فردوس الأخبار, ج3, ص252.

[62] . صحيح البخارى, ج8, ص96؛ صحيح مسلم, ج2, ص16؛ سنن أبى داوود, ج1, ص257؛ فردوس الأخبار, ج3, ص252.

[63] . مجمع الزوائد, ج9, ص134؛ المعجم الصغير, ج1, ص255؛ فردوس الأخبار, ج3, ص286.

[64] . مجمع الزوائد, ج9, ص173؛ فردوس الأخبار, ج3, ص314.

[65] . فردوس الأخبار, ج3, ص332.

[66] . همان, ص382.

[67] . همان, ص399.

[68] . همان, ص408.

[69] . همان, ص418.

[70] . همان, ص419.

[71] . همان, ص482.

[72] . فيض القدير, ج6, ص169؛ فردوس الأخبار, ج4, ص61.

[73] . فردوس الأخبار, ج4, ص153.

[74] . مسند أحمد, ج6, ص323؛ فردوس الأخبار, ج4, ص189.

[75] . حلية الأولياء, ج7, ص256؛ فردوس الأخبار, ج4, ص410.

[76] . فردوس الأخبار, ج4, ص423.

[77] . كنوز الحقائق, ج2, ص129؛ فردوس الأخبار, ج5, ص34.

[78] . فردوس الأخبار, ج5, ص42.

[79] . فيض القدير, ج6, ص299؛ فردوس الأخبار, ج5, ص42.

[80] . فردوس الأخبار, ج5, ص49.

[81] . صحيح مسلم, ج4, ص1961؛ فردوس الأخبار, ج5, ص56.

[82] . كنوز الحقائق, ج2, ص186؛ فردوس الأخبار, ج5, ص399.

[83] . فردوس الأخبار, ج5, ص407.

[84] . همان جا.

[85] . همان جا.

[86] .همان جا.

[87] . همان جا.

[88] . همان, ص409.

[89] . همان جا.

[90] . سنن أبى داوود, ج2, ص246.

[91] . فردوس الأخبار, ج5, ص410.

/ 1