متن روايات كاستى عقل زنان - دفاع از حدیث (02) نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

دفاع از حدیث (02) - نسخه متنی

مهدی حسینیان قمی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

متن روايات كاستى عقل زنان

1 ـ نهج البلاغه (خطبه 80؛ ومن خطبة له عليه السلام بعد فراغه من حرب الجمل، فى ذم النّساء ببيان نقصهنّ):

معاشر النّاس! إنّ النّساء نواقص الإيمان، نواقص الحظوظ، نواقص العقول؛ فأمّا نقصان إيمانهنّ فقعودهنّ عن الصّلاة والصّيام فى أيّام حيضهنّ؛ وأمّا نقصان عقولهنّ فشهادة امرأتين كشهادة الرّجل الواحد وأمّا نقصان حظوظهنّ فمواريثهنّ على الإنصاف من مواريث الرّجال؛ فاتّقوا شرار النّساء وكونوا من خيارهنّ على حذر ولا تطيعوهنّ فى المعروف حتّى لا يطمعن فى المنكر.

2 ـ نهج البلاغه (نامه 14؛ من وصيّة له عليه السلام لعسكره قبل لقاء العدوّ بصفّين):

لا تقاتلوهم حتّى يبدؤوكم، فإنّكم بحمداللّه على حجّة وترككم إيّاهم حجّة أخرى لكم عليهم؛ فإذا كانت الهزيمة بإذن اللّه فلا تقتلوا مدبرا ولا تصيبوا معورا ولا تجهزوا على جريح؛ ولا تهيجوا النّساء بأذى وإن شتمن أعراضكم وسببن أمراءكم، فإنّهنّ ضعيفات القوى والأنفس والعقول؛ ان كنّا لنؤمر بالكفّ عنهنّ وأنهنّ لمشركات؛ وإن كان الرّجل ليتناول المرأة فى الجاهليّة بالفهر أو الهراوة فيعيّر بها وعقبه من بعده.

3 ـ كافى (ج5، كتاب الجهاد، ص39، ح4؛ وفى حديث مالك بن أعين قال حرّض أمير المؤمنين صلوات اللّه عليه النّاس بصفّين، فقال):

ولا تهيجوا امرأة بأذى وإن شتمن أعراضكم وسببن أمراءكم وصلحاءكم، فإنّهن ضعاف القوى والأنفس والعقول وقد كنّا نؤمر بالكفّ عنهنّ وهنّ مشركات وإن كان الرّجل ليتناول المرأة فيعيّر بها وعقبه من بعده...

4 ـ كافى (ج5، كتاب النّكاح، ص322، باب غلبة النّساء، ح1؛ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن أبى عبداللّه عن أبيه عن سليمان بن جعفر الجعفرى، عمّن ذكره، عن ابى عبداللّه ـ ع ـ قال):

قال رسول اللّه(ص):ما رأيت من ضعيفات الدّين وناقصات العقول أسلب لذى لبّ منكنّ.

5 ـ من لا يحضره الفقيه (ج3، ص247، ح6؛ ومرّ رسول اللّه ـ ص ـ على نسوة فوقف عليهنّ، ثمّ قال):

يا معاشر النّساء! ما رأيت نواقص عقول و دين أذهب بعقول ذوى الالباب منكنّ؛ إنّى قد رأيت أنّكنّ أكثر أهل النّار يوم القيامة فتقرّين الى اللّه ـ عزّوجلّ ـ ما استطعتنّ. (فقالت امرأة منهنّ: يارسول اللّه! ما نقصان ديننا وعقولنا؟ فقال): أمّا نقصان دينكنّ فالحيض الذى يصيبكّن فتمكث إحداكنّ ما شاء اللّه لا تصلّى ولا تصوم، وأمّا نقصان عقولكنّ فشهادتكنّ، إنّما شهادة المرأة نصف شهادة الرّجل.

6 ـ بحار الانوار (ج104، ص306، باب يكم از ابواب شهادات، ح10؛ قال أمير المؤمنين ـ ع ـ):

وبينما نحن مع رسول اللّه(ص) وهو يذاكرنا... إذ جائت امرأة فوقفت قبالة رسول اللّه(ص) وقالت: بأبى أنت وأمّى يارسول اللّه! أنا وافدة النّساء إليك فما من امرأة يبلغها مسيرى هذا إليك إلا سرّها ذلك. يارسول اللّه! إنّ اللّه ـ عزّوجلّ ـ ربّ الرّجال والنّساء و خالق ورازق الرّجال والنّساء وإنّ آدم أبو الرّجال و النّساء و إنّ حوّاء أمّ الرّجال و النّساء و إنّك رسول اللّه الى الرّجال و النّساء. ما بال المرأتين برجل فى الشهادة و الميراث؟ فقال رسول اللّه(ص): يا ايّتها المرأة! إنّ ذلك قضاء من ملك عدل حكيم لا يجور و لا يحيف ولا يتحامل و لا ينفعه ما منعكنّ، يدبّر الأمر بعلمه. يا أيّتها المرأة! لأنّكنّ ناقصات الدّين والعقل. قالت: يارسول اللّه! وما نقصان ديننا؟ قال:...

قال أمير المؤمنين(ع) فى قوله «أن تضلّ إحداهما فتذكّر إحداهما الأخرى:

إذا ضلّت إحداهما عن الشهادة و نسيتها، ذكرتها إحداهما الأخرى فاستقامتا على أداء الشهادة؛ عدّل اللّه شهادة امرأتين بشهادة رجل لنقصان عقولهن ودينهنّ. (ثم قال ـ ع ـ): معاشر النّساء! خلقتنّ ناقصات العقول؛ فاحترزن فى الشهادات من الغلط؛ فإنّ اللّه يعظّم ثواب المتحفّظين والمتحفّظات. ولقد سمعت محمدا رسول اللّه(ص) يقول: ما من امرأتين احترزتا فى الشّهادة فذكرت إحداهما الأخرى حتّى تقيما الحقّ وتنفيا الباطل إلا وإذا بعثهما اللّه يوم القيامة...

/ 16