پيرامون حديث الناس فى سعة‌مالم يعلموا - پیرامون حدیث الناس فی سعة مالم یعلموا نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

پیرامون حدیث الناس فی سعة مالم یعلموا - نسخه متنی

رضا استادی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

نور علم ـ شماره12، آبان 1364

پيرامون حديث الناس فى سعة‌مالم يعلموا

رضا استادي

الحمدلله رب العالمين و الصلاة والسلام على نبينا محمد و آله المعصومين و اللعن على اعدائهم الى يوم الدين.

حدود پانزده سال پيش يکي از اساتيد، کيفيت متن و سند حديث«الناس فى سعة‌مالم يعلموا» را خواستار شد، به بخشي از کتابهاي مربوطه رجوع کرده و يادداشتهائي برداشتم که نتيجه‌اش نوشتاري است که از نظر شما مي‌گذرد.

1- محقق صاحب شرايع در کتاب«معتبر» مي‌نويسد:

«لواتم جاهلا بوجوب التقصير لم يعد، و به قال الشيخ(ره) و اكثر الاصحاب، و قال ابوالصلاح يعيد فى الوقت، لنا قوله عليه‌السلام: الناس فى سعة‌مالم يعلموا ...»[1]

2ـ علامه حلي در کتاب«تذکره» مي‌نويسد:

«الناس ان يفعل ذلك(الاتمام فى موضع القصر) جاهلا بوجوب القصر فلا يعيد مطلقا عند اكثر علمائنا لقوله عليه‌السلام: الناس فى سعة مالم يعلموا و من طريق الخاصة قول الباقر عليه‌السلام ـ و قد سأله زراة و محمد بن مسلم عن رجل صلى فى السفر اربعا ايعيد ام لا؟ ان كان قد قرئت عليه آية القصر و فسرت له اعاد و ان لم تكن قرئت عليه و لم يعلمها لم يعد ... و قال ابوالصلاح يعيد فى الوقت.[2]

3ـ علامه حلي نيز در کتاب«منتهيٰ» مي‌نويسد:

«امالو اتم جاهلا بوجوب التقصير لم يعد على قول اكثر علمائنا و قال ابوالصلاح يعيد فى الوقت. لنا انه جاهل فيكون معذورا لقوله عليه‌السلام: الناس فى سعة مالم يعلموا خصوصا و قد اعتضد بالرجوع الى الاصل الذى هو الاتمام ومارواه زرارة و محمد بن مسلم ...»[3]

4ـ شهيد اوّل بنا به نقل ابن ابي جمهور احسائي در کتاب «عوالي اللئالي» اين حديث را در بعضي از تأليفات خود آورده است. او در عوالي مي‌نويسد:

«المسلك الثالث فى احاديث رواها الشيخ العالم شمس الملة والدين محمد بن مكى فى بعض مصنفاته تتعلق باحوال الفقه رويتها عنه بطرقي اليه قال رحمة الله: روى ان النبى قال ان الشيطان ليأتى احدكم و هو فى الصلاة‌ فيقول: احدثت احدثت فلا ينصر فن احدكم حتى يسمع صوتا او يجدريحا... و قال النبى ان الناس فى سعة‌ مالم يعلموا ... »[4]

5ـ ابن ابي جمهور در حاشيه عوالي مي‌نويسد:

«هذا(الحديث) يدل على ان الاصل فى الاشياء الاباحة و الطهارة والحل حتى يرد المانع مع العلم به فمادام لا يعلم، الاصل براءة الذمة من المانع، و هذه قاعدة كلية يبتنى عليها فروع كثيرةـ[5]

6ـ سيد نعمت الله جزائري در شرح عوالي اللئالي مي‌نويسد:

«... قلت قد استفاض من الاخبار عن النبى و اهل بيته عليهم افضل الصلوات من الملك الجبار الناس فى سعة مالم يعلموا فمن كان جاهلا لِلاصل اوجاهلا للحكم يكون داخلا تحت عموم الخبر فيعذر فى جهله حتى يعرف الحكم فيطلبه و حينئذ فيكون الاولى ان يجعل الضابط هكذا: الجاهل معذور الاّماقام الدليل عليه و الاكثر عكسوا الكلية و قالوا الجاهل كالعالم للا ما خرج بالدليل»[6]

7ـ مقدس اردبيلي در شرح ارشاد مي‌نويسد:

«فقد ظهر عدم الاعادة على الجاهل مطلقا لصحيحتهما (زرارة و محمد بن مسلم) فقول ابى الصلاح و ابن الجنيد بالاعادة عليه ايضا نظرا الى رواية‌عيص فى الوقت غير واضح و يؤيده الناس فى سعة‌مما لا يعلمون ...»[7]

8ـ در کتاب«الشهاب في الحکم و الآداب» که شامل هزار حديث نبوي، در سي باب است اين حديث را در باب اول نقل کرده است با اين لفظ:«الناس فى سعة مالم يعلموا»[8]

يکي از اساتيد ما مي‌فرمود: آقاي آخوند ملا علي همداني(ره) از مرحوم حاج شيخ عباس قمي نقل کردند که اين حديث در شهاب الاخبار روايت شده ولي در نسخه‌هاي شهاب الاخبار قاضي قضاعي متوفاي 454 نيست. بنده عرض کردم شايد مقصود شهاب الاخبار قضاعي نبوده، زيرا دو شهاب الاخبار داريم يکي از قضاعي و ديگري منسوب به شيخ يحيي بحراني که احتمالا از علماي سده دهم بوده و ضميمه کتاب«بيان» شهيد اول چاپ سنگي شده است و هنگامي که به دومي مراجعه کرديم حديث همانطور که در بالا نقل گرديد، پيدا شد.

9ـ شيخ يوسف بحراني در کتاب«الدرة النجفية» در بحث شبهه تحريميه مي‌نويسد: «قد استدل القائلون بحجية البراءة الاصلية بوجوه: رابعها ماورد عنهم عليهم السلام من قولهم الناس فى سعة‌ مالم يعلموا ... و اما الجواب عن الحديث الثانى و هو قوله(عليه‌السلام) الناس فى سعة مالم يعلموا فالظاهر من لفظ السعة هو الحمل على مقام الوجوب و هو نفى الوجوب فى فعل وجودى حتى يقوم دليله و مع تسليم عمومه فهو معارض بالاخبار المستفيضة الآتية و لاشك ان العمل على تلك الاخبار الارجح ... على ان هذا الحديث لم نقف عليه بهذا الفظ مستندا فى شىء من كتب الاخبار والّذى وقفت عليه من ذلك رواية السكونى ... و مع اغماض النظر عن المناقشة فى السند فهى غير صريحة الدلالة فى ما يدعونه ...»[9]

/ 6