پیرامون حدیث الناس فی سعة مالم یعلموا نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

پیرامون حدیث الناس فی سعة مالم یعلموا - نسخه متنی

رضا استادی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

10ـ ملاآقا دربندي در کتاب«خزائن» در بحث برائت مي‌نويسد:

«ومن الاخبار الدالة على المطلوب قولهم(ع) الناس فى سعة مالم يعلموا قد نقل هذا في اكثر الكتب و فى بعض الكتب زيد:«حتى يعلموا» و التقريب على كل من احتمال موصولية ما و موصوفيّتها و زمانيتها واضح و لا تحتمل غيرها من الزائدة و الناقية و المصدرية ‌و غيرها ‌... والجواب عن ارسال الخبر ظاهر»[10]

11ـ ميرسيد شفيع صاحب کتاب«الروضة البهية» در کتاب«قواعد» خود مي‌نويسد:

«و منها قوله(ع) الناس فى سعة مالم يعلموا وجه الدلالة ان الظاهر من كلمة ماهنا الزمانية من بين اطلاقاتها اذلها اطلاقات ستة ...»[11]

12ـ سيد ابراهيم قزويني در کتاب«ضوابط» مي‌نويسد:

«ثانيها ماروى عن الصادق عليه‌السلام الناس فى سعة مالم يعلموا و فى بعض النسخ اوالطرق الناس فى سعة مالايعلمون، وجه الدلالة ان كلمة‌ ما فى المقام لا يمكن حملها على الزائدة و لا النافية و لا المصدرية ... و اعلم ان الانصاف ان تلك الروايات الا الاولى منها ضعيفة غير منجبرة فى المقام بعمل الاصحاب»[12]

13ـ ملا احمد نراقي در کتاب«مناهج» مي‌نويسد:

«و اما الاخبار، فكثيرة جدا و لكن الدال منها بين اصناف ستة ـ الصنف الثانى ما روى عنه صلى الله عليه و آله الناس فى سعة مالم يعلموا حتى يعلمون، وجه الاستدلال واضح، الصنف الثالث ...[13]

14ـ ميرزاي قمي در«قوانين» با اين لفظ نقل کرده است:

«وقوله ع الناس فى سعة مالم يعلموا»[14]

15ـ شيخ انصاري در«رسائل» فرموده: «ومنها قوله ع الناس فى سعة مالا يعلمون فان كلمة ما اما موصولة اضيف اليه السعة‌و اما مصدرية ظرفية ...»[15]

16ـ مرحوم تنکابني در حاشيه رسائل فرموده:

«وقد نقله فى القوانين بكلمة لم و على التقديرين تحتمل كلمة ما الموصولة و المصدرية و على التقدير الاول لابد من التلفظ بكلمة سعة‌ بدون التنوين و الاضافة الى ما و على الثانى بالتنوين ...ـ[16]

17ـ مرحوم سيد محمد باقر صاحب«وسيلة الوسائل» که حاشيه رسائل شيخ انصاري است در اينجا مي‌نويسد:

«و فيه مضافا الى منع ظهور كلمة ما فى الظرفية سيما بعد ملاحظة‌ما فى بعض الكتب من زيادة‌حتى يعلموا فى آخر الخبر... واقوى ما يرد عليه انه مرسل وادعى بعض الاصحاب ممن له يد فى الاخبار انه لم يعثر عليه مسندا فى شىء من الكتب بل الموجود منه فيها رواية‌السكونى ...»[17]

18ـ مرحوم شيخ محمود ميثمي عراقي در کتاب«قوامع الفضول» که تقريرات بحث شيخ انصاري است مي‌نويسد:

«و مثل قوله عليه‌السلام الناس فى سعة مالم يعلموا فان كلمة ما اماموصلة مضاف اليها و اما ظرفية ...»[18]

19ـ حاجي نوري در«مستدرک» در باب(من فعل ما يوجب الحد جاهلا بالتحريم لم يلزمه شيء من الحدود) از عوالي اللئالي نقل کرده است:

«عن النبي صلي الله عليه و آله قال الناس في سعة مالم يعلموا»[19]

20_ در کتاب«جامع احاديث الشيعه» مرحوم آية الله بروجردي، همين عبارت از مستدرک از عوالي نقل شده است.[20]

21ـ مرحوم فيض کاشاني در کتاب«اصول اصيلة» با اينکه درصدد بيان قواعد کليه بوده حديث سکوني را نقل کرده اما حديث الناس في سعة را با اين عبارت نقل نکرده است.[21]

22ـ محدث استرابادي در«فوائد مدنية»، حديث سکوني را ياد کرده است.[22]

23ـ مرحوم سيد عبدالله شبر در کتاب«الاصول الاصلية‌ و القواعد الشرعية» حديث سکوني را در باب حجية اصل البراءة واصل الاباحة ياد كرده ولى حديث«الناس فى سعة» را نقل نکرده است.[23]

24ـ حاجي کلباسي در جلد دوم«اشارات» که چاپ نشده در باب برائت فرموده:

«والنصوص الكثيرة ... و قوى السكونى عنه عليه‌السلام فقال فى حديث قيل له يا اميرالمؤمنين لاندرى سفرة مسلم او سفرة مجوسى فقال هم فى سعة حتى يعلموا».[24]

/ 6