بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
«ضعيف على المشهور و يدل على ان الاصل التذكية فيما يشرط فيه و قد دلت عليه اخبار كثيرة و المشهور بين الاصحاب خلافه.[30] 46ـ مرحوم فيض در وافي همين حديث را در باب من وجد سفرة فيما لحم، از کافي نقل کرده است.[31] 47ـ مرحوم شعراني در حاشيه وافي مينويسد: «كما يدل يدالمسلم على طهارة ما فى يده و كونه حلالا كذلك بلد المسلمين امارة تدل على كون اللحم و الجلد المطروحين فيه مذكيين و اما المطروح فى بلد الكفار او الموجود فى يدهم فلا دليل على التذكية فيه و هو حرام ولكن يشترط فى ما يوجد فى بلاد المسلمين ان يكون عليه اثر الاستعمال و كونه معدا للاكل مثلا كما يدل عليه السفرة و السكين»[32] 48ـ در محاسن برقي همين حديث از نوفلي از سکوني از امام صادق عليهالسلام از پدرانش از علي عليهالسلام روايت شده است.[33] 49ـ در کتابهاي جعفريات و نوادر راوندي و دعائم الاسلام قاضي نعمان، همين حديث با مختصر تفاوتي در متن، روايت شده است. در دعائم بطور ارسال و در نوادر به اسناده عن موسي بن جعفر عن آبائه و در جعفريات با اين سند:«اخبرنا محمد حدثني موسي حدثنا ابي عن ابيه عن جده جعفر بن محمد عن ابيه ان عليا عليهالسلام.[34] متن خبر مطابق جعفريات:«سئل عن سفرة وجدت فى الطريق مطروحة كثير لحمها و خبرها و جبنها و بيضها و فيه سكر[35] فقال على عليهالسلام: يقوم ما فيها بقاء فان جاء(فاذا جاء خ ل) طالبها غرمواله الثمن فقالوا: يا اميرالمؤمنين لا تعلم سفرة ذمى و لا سفرة مجوسى قال: هم فى سعة من اكلها مالم يعلموا حتى يعلموا.[36] 50ـ در بحارالانوار حديث محاسن برقي و نوادر راوندي نقل شده است.[37] و در مستدرک الوسائل حديث جعفريات و دعائم نقل شده است.[38] بنابر اين حديث سفره مطروحه در کتابهاي کافي، محاسن، جعفريات، نوادر رواندي و دعائم الاسلام قاضي نعمان نقل شده است و سند کافي و محاسن به عقيده برخي از بزرگان موثق است(به عبارت عدة الاصول شيخ طوسى درباره سكونى [39] و به معجم رجال الحديث در مورد نوفلى [40] مراجعه شود). و آيا حديث(الناس فى سعة مالم يعلموا) از همين روايت سفره مطروحه اخذ شده يا روايتي مستقل و کلي است؟ در پاسخ بايد گفت عبارت بسياري از کتابهائي که پيشتر ياد شد ظاهر در تعدد است والله العالم. اللهم ... واقطع عنهم المدد وانقض منهم العدد و املأ افئدتهم الرعب واقبض ايديهم عن البسط. پروردگارا، کمک همدستان و هم پيمانشان را از آنان(دشمنان اسلام) قطع فرما و عدّه آنها را کمتر کن و قلبهاي آنان را(از لشکر اسلام) پر از خوف و بيم نما و دستشان را از هر طرف کوتاه کن. «صحيفه سجاديه، قسمتي از دعاي 27»