بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید «ابن سينا» پير و ارسطو در كتاب نجاة ص 63 مىگويد: «و ان اردت ان تعرف الفرق بين الذايع و الفطرى فاعرض قولك: «العدل جميل» و «الكذب قبيح»، على الفطره الّتى عرفنا حالها و تكلف الشك فيها تجد الشك متاتياً فيهما و غير متأتّ فى «ان الكل اعظم من الجزء» و هو حق اوّلى».- مرحوم سبزوارى در شرح اسماء الحسنى ص 108 - 107 در ردّ ابن سينا و فلا سفه قديم مىگويد: «انّ منع «جزم العقلاء بالحسن و القبح بالمعنى المنتازع فيه»، مكابرة غير مسموعة».يعنى ابن سينا خوبى و بدىهاى اخلاقى را ساخته و پرداخته جوامع بشرى مىدانست كه نقد چنين نظريهاى (گذشت در نقد گفتار پروتاگوراس و سوفسطائيان).- اما ارسطو همانطور كه در فلسفهاش مىگويد رفتار همه افراد جانداران و من جمله افراد انسان را بسمت كمال مىداند و افراد انسان بطور قهرى و طبيعى «هر كارى را كه بهتر است» انجام مىدهند و همه «انتخاب اكمل» مىكنند.جان لاك مفصلاً اين نظريه را رد مىكند و نقد ما درباره چنين نظرى در تفسير قانون طبيعى از نظر ارسطو بعداً مىآيد كه چنين نظريهاى «انكار آزادى انسان است» كه اختيار از امتيازات انسان نسبت به ساير جانداران است كه «حيوانات» تنها بر اساس غرائز عمل مىكنند و آزادى و اختيارى در مخالفت با غرائز ندارند ولى «انسان» در جائى كه ميان راهنمائى عقل (= فضيلت) و ميل غريزى (=خوش،) تضاد شود آزاد است يعنى مىتواند هر كدام را كه خواست انتخاب كند (توضيح بيشتر مىآيد).نهايه الحكمه للعلامة الطباطبائى - فى مقولة الكيف النفسانى فى الارادة (در تاييد نظريه ارسطو): «ان مقتضى الاصول العقلية ان كل نوع من الانواع الجوهرية مبدء فاعلى للافعال الّتى ينسب اليه صدورها و هى كمالات ثانيه للنوع.