5 .محمدبنحسن كيدرى
محمدبنحسن كيدرى هم كه از فقهاى صاحب تأليف قرن ششم است و در زمره فقيهان دوره سوم جاى مىگيرد، در كتاب إصباح الشيعة بمصباح الشريعة، بهشرط بودن عالميّت براى قاضى، اشاره مىكند.(18)6 و 7 .ابنابىالمجد حلبى و سديدبنالحمصى الرازى
علاوه برعالمان بالا، مىتوان از ابنابىالمجد حلبى، مؤلّف «إشارة السبق» و سديد الدين الحمصى الرازى، صاحب كتاب «المنقذ من التقليد» نام برد.اين دو عالم بزرگوار، در تأليفات خويش، وقتى بهمسايل امامت مىپردازند، بههمان سبكى كه در آثار كلامى سيدمرتضى و شيخطوسى ديده شد، وجوب امامت را با قاعده لطف ثابت مىكنند و يكى از شرايط امام را عالميّت بهاحكام شرعى ذكر مىكنند.(19) قاعده لطف، طبق نظر برخى از صاحب نظران معاصر، براى اثبات ولايت فقيه كافى است. شرط عالميّت نيز براين حكايت مىكند كه وقتى دسترسى بهامام معصوم، بهعنوان اعلمالناس بهشريعت، نبود، كسانى بايد متصدّى امامت شوند كه داراى فقاهت بوده و در علم بهاحكام دين صاحب نظر باشند.1 . موسوعة طبقات الفقهاء (المقدمه، القسم الثاني)، ص280 .2 . موسوعة طبقات الفقهاء (المقدمه، القسم الثاني)، ص298 -299 .3 . موسوعة طبقات الفقهاء (المقدمه، القسم الثاني)، ص299 - 300 (بهنقل از: الأزهر في ألف عام، ج1، ص58).4 . موسوعة طبقات الفقهاء (المقدمه، القسم الثاني)، ص278 -279 .5 . موسوعة طبقات الفقهاء (المقدمه، القسم الثاني)، ص300 .6 . مقدّمه جواهر الفقه؛ موسوعة طبقات الفقهاء (المقدمه، القسم الثاني)، ص284 -286 .7 . المهذب (سلسلة الينابيع الفقهيه)، ج5، ص182 .8 . المهذب (سلسلة الينابيع الفقهيه)، ج11، ص128 -132 .9 . موسوعة طبقات الفقهاء (المقدمه، القسم الثاني)، ص290 .10 . الوسيلة إلى نيل الفضيلة (سلسلة الينابيع الفقهيه)، ج5، ص257 .11 . الوسيلة إلى نيل الفضيلة (سلسلة الينابيع الفقهيه)، ج5، ص260 .12 . الوسيلة إلى نيل الفضيلة (سلسلة الينابيع الفقهيه)، ج11، ص199 .13 . موسوعة طبقات الفقهاء (المقدمه، القسم الثاني)، ص288 .14 . فقه القرآن (سلسلة الينابيع الفقهيه)، ج5، ص211 .15 . موسوعة طبقات الفقهاء (المقدمة، القسم الثاني)، ص292 -293 .16 . غنية النزوع إلى علمي الأُصول و الفروع (سلسلة الينابيع الفقهيه)، ج5، ص242 .17 . غنية النزوع إلى علمي الأُصول و الفروع (سلسلة الينابيع الفقهيه)، ج11، ص189 .18 . إصباح الشيعه بمصباح الشريعة (سلسلة الينابيع الفقهيه)، ج11، ص.19 . إشارة السبق، ص450 - 50؛ المنقذ من الضلال، ج2، ص240 و 290 .