اصالة الفرد و محوریة الحق نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

اصالة الفرد و محوریة الحق - نسخه متنی

مریم صانع بور

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

اصالة الفرد ومحورية الحق

مريم صانع بور (1)

اصالة الفرد هي الركيزة الاساسية للثقافة والفلسفة الغربية بعد عصر النهضة ،وتتلخص في جعلها الانسان محورا لكافة القيم والفضائل والتي منها الحق واصالة الحقيقة ،وقد طرات تحولات اساسية على‏ هذا التفكير الذي كان يجري في عروق المجتمعات الغربية طيلة قرون .

فاصالة الفرد الى‏ جانب شمولها لاصول نظير الحرية والارادة والذاتية تتأقلم مع اي دين وعقيدة بدأ بالتوحيد وانتهاء بالالحادية انطلاقا من اصل التسامح الديني ،كما تكتسب القيم على‏ ضوء هذه الاصالة تعاريف خاصة مثلا تم تعريف الحق واصالة الحقيقة استنادا لمحورية الانسان ،وقد تناول هذا المقال جانبا من الموضوع بنحو موجز .

المصطلحات الرئيسة:

اصالة الفرد ،اصالة الحقيقة ،الحرية ،الحق الطبيعي ،الارادة الحرة .

حقيقة الهوية الوطنية

علي رضا الزهيري (2)

ان الاستفسار عن هوية الاشخاص والشعوب ،كان - ومايزال - من الاستفسارات التي راودت ذهن البشر طول التاريخ ،وقد واجه الباحثون ذلك في اطر متنوعة وعبر زوايا مختلفة ،وطرحت له اجوبة عديدة ،فالهوية الوطنية من المفاهيم الاساسية في العلوم الاجتماعية ،حيث اخذت بزمام المبادرة وسبقت كافة الهويات الى‏ ايجاد المزيد من الانسجام على‏ المستوى‏ الاجتماعي والسياسي .

المصطلحات الرئيسة:

الهوية ،الهوية الوطنية ،الهوية الاسلامية - الايرانية ،ازمة الهوية .

تطور نظريات الهوية فى‏الغرب:

من الحداثة الى ما بعد الحداثة

الدكتور حسين كجويان (3)والدكتور محمد رضا جوادي يكانه (4)

نستخلص من البحث في خطاب الهوية او النظريات الغربية للهوية بالمعنى‏ الذي طرحه هذا المقال ،ان ثمة خطابان حول مسألة الهوية :1 - خطاب الهوية الوطنية الذي ظهر بعد انهيار الهوية المسيحية في نهاية القرون الوسطى‏ وبداية عصر النهضة حتى‏ مطلع القرن العشرين ،ويتلخص هذا الخطاب في العقيدة الوطنية .

2 - خطاب الهوية في مقابل خطاب الهوية الوطنية وهو خطاب اخر ظهر بالتدريج منذ اواخر القرن التاسع عشر وهو زمن ظهور ازمة التحديث ويتلخص في عصر ما بعد الحداثة ،هذا الخطاب هو خطاب التعددية في الهوية او خطاب الهوية المتكثرة وهو يستهدف - خلافا للخطاب الاول - القضاء على‏ خطاب الهوية الوطنية واجزاءه وعناصره نظير :الشعب ،الوطنية ،وحتى‏ الدولة والشعب ،وقد تناول هذا المقال خصائص هذين الخطابين الى‏ جانب بيان جذورهما التاريخية .

المصطلحات الرئيسة:

خطاب الهوية ،التجديد ،الهوية الوطنية ،التعددية الثقافية ،القومية ،نظرية الهوية ،الهوية النظرية .

العدالة الشكلية ،العدالة الفحوائية

احمد الواعظي (5)

ان من الضروري وضع تقسيم عام للعدالة نظرا لاتساع دائرة تطبيق ذلك المصطلح وحكمنا الاخلاقي حيال عدالة او عدم عدالة الاشياء ،ومن تلك التقسيمات هو الفصل بين العدالة الشكلية والعدالة الفحوائية ،هذا المقال الى‏ جانب الاشارة الى‏ المراد من هذا الفصل ،يبحث عن مدى‏ تاثير العناصر الشكلية والفحوائية للعدالة على‏ حكمنا الاخلاقي حيال عدالة الاشياء والافعال على‏ الصعيد الخاص والعام .

المصطلحات الرئيسة:

العدالة الشكلية ،العدالة الفحوائية ،العدالة المقارنة ،العدالة غير المقارنة ،معايير الحكم الاخلاقي .

مطالبة العدالة في النهضة الدستورية

نجمة كيخا (6)

تطرق هذا المقال الى‏ العدالة كاحد العوامل الاساسية لقيام الثورة الدستورية ،كما اشار - لاثبات هذا المدعى‏ - الى‏ الاسباب الداخلية والخارجية لها باسلوب واقعي ،والعلل التي ادت الى‏ اتجاه الراى العام صوب العدالة .

ومن ابرز تلك الاسباب هو التشيع وروحية مناهضة الظلم التي تمتع بها الشعب الايراني ،هذا الى‏ جانب ضعف الهيكلية السياسية والثقافية والاقتصادية .

لقد تم بيان مفهوم العدالة في هذه الدورة على‏ ضوء وجهات نظر اثنين من ابرز وجوه هذه النهضة الا وهما فضل الله النوري واية الله محمد حسين النائيني .ذلك انه لم تكن العدالة منذ بداية هذه النهضة وحتى‏ النهاية لم تكن تمتلك تعريفا محددا ، ورغم كل ذلك كانت العدالة احد اه م متطلبات الشعب الايراني

المصطلحات الرئيسة:

الثورة الدستورية ،العدالة ،النائيني ،الشيخ فضل الله النوري ،الواقعية .

السياسة، حل لغز لمفهوم غامض

غلام حسن مقيمي (7)

يعد مفهوم السياسة من اكثر المفاهيم نقاشا وغموضا في العلوم الانسانية حيث لم يصل المفكرون في العلوم السياسية الى‏ اجماع بشأنه ،واهم سبب لذلك هو طروء الغموض والابهام على‏ محتواه وابعاده وفرضياته ،ذلك ان علم السياسة ينطوي تحت مجموعة العلوم الانسانية التي تقترن دوما بافتراضات مسبقة ،لذا فاي بحث عن اصول ومباني علم السياسة تسبقه سلسلة من الاعتقادات التي تترك ظلالها عليه، من هنا لا يتيسر فصل علم السياسة عن القيم والاعتقادات .

وهذا المقال يهدف الى‏ معرفة مفهوم السياسة من خلال طرح آراء ونظرات مختلفة بشأنه .

المصطلحات الرئيسة:

معرفة المفهوم ،السياسة ،الفلسفة السياسية ،علم السياسة ،اصول علم السياسة .

مفهوم الجمهورية الاسلامية

عند الامام الخميني (ره)

حسن بيارجمندي (8)

الجمهورية الاسلامية باعتبارها نظاما يختلف عن الانظمة الديكتاتورية والاستبدادية والملكية من جهة ولايطابق الانظمة الديمقراطية الشرقية والغربية من جهة اخرى‏ فهو نظام مستقل له هويته الخاصة يعبر عن الحقوق الانسانية لكل مواطن انطلاقا من القوانين الالهية والفطرية والطبيعية ،هذا النظام يمتلك مفهوما عميقا ينسجم تمام الانسجام مع متطلبات البشر المعاصرة، ويعم كافة الابعاد الوجودية للانسان سواء على‏ صعيد الروح او الجسد ،الدنيا والاخرة ،وقد طرح الامام الخميني هذا النظام انطلاقا من معرفته العميقة بطبيعة المجتمع الايراني ومتطلباته .

المصطلحات الرئيسة:

الامام الخميني (ره) ،الجمهورية ،الجمهورية الاسلامية ،الديمقراطية

منهج القيادة عند الامام الخميني (ره)


ومفهوم السيادة عند وبر

داود مهدوي زادكان (9)

ان احد المباحث المهمة المطروحة حول سيرة الحكم عند الامام الخميني (ره) ،هو نوع الاقتدار والسيادة السياسية له، اذ ان علماء الاجتماع والمحللين السياسيين يستعينون بنموذج التفسير الاجتماعي لماكس وبر عند تحليل هذه الظاهرة ،وطبقا لهذا النموذج فان السيادة السياسية لها انواع ثلاثة :كلاسيكية ،وقانونية - عقلائية وكاريزمية، وقد ذهب اغلب الباحثين الى‏ ان الاقتدار السياسي الذي تمتع به الامام الخميني هو من نوع السيادة الكاريزمية ،الامر الذي دعا الى‏ عقد هذا المقال بغية تحليل هذا الانطباع ونقده .

وقد تناول الكاتب - مع التسليم بنموذج وبر - هذا الموضوع من زاويتين :الاولى‏ : كيف ان ظاهرة تطبيع السيادة الكاريزمية - على‏ فرض صحتها - قد اخذت بالانكماش بعد الامام الخميني ،الثانية: وعلى‏ فرض عدم صحة هذه السيادة، فان الامام الخميني مع وقوفه على‏ استعداداته الذاتية وميزان نفوده في قلوب الشعب الايراني لم يسع ابدا الى‏ تبني سياسة كاريزمية تستقيم عليها سيرته في الحكم ، وهذه النكتة الاساسية هي الدليل الاهم على‏ انكماش ظاهرة التطبيع في ايران بعد الامام الخميني .

المصطلحات الرئيسة:

السيادة ،الاقتدار السياسي ،الامام الخميني ،العلوم الاجتماعية ،كاريزما .

1) عضو الهيئة التعليمية في مركز بحوث العلوم الانسانية والمطالعات الثقافية .

2) من طلاب الحوزة العلمية بقم المقدسة ،وباحث في مركز البحوث العلمية والفكر السياسي .

3) عضو الهيئة التعليمية في كلية العلوم الاجتماعية بجامعة طهران .

4) عضو الهيئة التعليمية في كلية العلوم الاجتماعية بجامعة طهران .

5) استاذ منتدب في جامعة كمبردج .

6) طالبة في الحوزة العلمية بقم المقدسة ،وخريجة فرع العلوم السياسية .

7) من طلاب الحوزة العلمية بقم المقدسة ،ماجستير علوم سياسية من مؤسسة باقر العلوم (ع) للتعليم العالي .

8) ماجستير قانون من جامعة طهران .

9) عضو الهيئة التعليمية بمركز البحوث الثقافية والفكر الاسلامي .



/ 1