در تصحيح بحارالانوار - در تصحیح بحارالانوار نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

در تصحیح بحارالانوار - نسخه متنی

محسن ابوالقاسمی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

در تصحيح بحارالانوار

دکتر محسن ابوالقاسمي

علامه مجلسي(رض) چند صفحه‌اي از بحارالانوار را به«توضيح و تحقيق» ديصانيه و مانويه و مرقونيه اختصاص داده، در زير صورت تصحيح شده چند صفحه مزبور آورده مي‌شود اما پيش از آن، تذکر اين نکته ضرورت دارد که تصحيح همه کتاب کار يک شخص که در رشته‌هاي مختلف تاريخ و فرهنگ اسلام اطلاعاتي دارد نيست، کار متخصصان در رشته‌هاي مختلف از تاريخ و فرهنگ اسلام است.

الاول: مذهب الديصانية وهم اصحاب ديصان وهم اثبتوا اصليين، نوراً وظلاماً، فالنور يفعل الخير قصداً واختياراً، والظلام يفعل الشر طبعاً واضطراراً، فما کان من خير ونفع و طيب وحسن فمن النور، وما کان من شر و ضرو فتن وقبح فمن الظلام، وزعموا ان النور حي، عالم، قادر، حساس، دراك، ومنه تکون الحرکة والحياة، والظلام ميت، جاهل، عاجز، جماد، موات لافعل له ولا تمييز. وزعموا ان الشر يقع منه طباعاً[وخرقاً]. وزعموا ان النور جنس واحد، وکذلك الظلام جنس واحد، وان ادراك النور ادراك متفق، وان سمعه وبصره[وسائر حواسه شيء واحد، فسمعه هو بصره، وبصره]هو حواسه. وأنما قيل: سميع، بصير لاختلاف الترکيب، لالانهما في نفسهما شيئان مختلفان. وزعموا ان للنور اللون والطعم والرائحة والمجسه وانما وجدوه لونالان الظلمة خالطته ضرباً من المخالطة، ووجدوه طعماً، لانها خالطته بخلاف ذلك الضرب، وکذلك القولفي لون الظلمة وطعمها ورائحتها ومجستها. وزعموا ان النور ماض کله، وان الظلمة سواد کلها. وزعموا ان النور لم يزل يلقي الظلمة باسفل صفحةمنه و ان الظلمة لم تزل تلقاه باعلي صفحة منها.

واختلفوا في المزاج والخلاص، فزعم بعضهم ان النور دخلالظلمة، والظلمة تلقاه بخشونة وغلظ، فتأذيبها، واحب ان يرققها ويلينها ثم يتخلص منها، وليس ذلك لاختلاف جنسهماولکن کما ان المنشار جنسه حديد و صفحتهلينه واسنانه خشنه فاللين في النور، والخشونة في الظلمة، وهما جنس واحد، فتلطف النور بلينه حتي يدخل فيما بينتلك الفرج، فما امکنه الا بتلك الخشونة، فلا يتصور الوصول الي کمال ووجودالابلين وخشونة.

وقال بعضهم: بل الظلام لما احتال حتي تشبث بالنور من اسفل صفحتهودرجه، فاجتهدالنور حتي يتخلص منه ويدفعه عن نفسه، فاعتمهعليه فلحجج فيه وذلك بمنزلة الانسان الذي يريد الخروج من وحل وقع فيه، فيعتمد علي رجله ليخرج فيزداد لجوجاً فيه، فاحتاج النور الي زمانليعالج التخلص منه والتفرد بعالمه.

وقال بعضهم: ان النور انما دخل الظلام اختياراً ليصلحهويستخرج منهاجزاء صالحة لعالمه، فلما دخل تشبث به زمانا فصار يفعل الجور والقبح اضطراراً لا اختياراً، ولو انفرد في عالمه ما کان يحصل منه الا الخير المحض، والحسن البحت، وفرق بين الفعل الضروري وبينالفعل الاختياري.

الثاني: مذهب المانوية، اصحاب ماني[بن فاتك]الحکيم الذي ظهر في زمان سابور بن اردشير[وقتله بهرام ابن هرمز بن سابور]وذلك بعد عيسي(ع)، اخذ دينا بين المجوسية والنصرانية، وکان يقول بنبوة المسيح(ع) و لايقول بنبوة موسي(ع).

حکي محمد بن هارون المعروف بابي عيسي الوراق [وکان في الاصل مجوسياً عارفاً بمذاهب القوم]: ان الحکيم ماني زعم ان العالم ازليان لم يزالا، ولن يزالا، وانکر وجود شيء لا من اصل قديموزعم انهما لم يزالا قويين، حساسين[دراکين]، سميعين، بصيرين، وهما مع ذلك في النفس والصورة والفعل والتدبير متضادان وفي الخيرمتحاذيان تحاذي الشخص والظل.

والنور جوهره حسن، فاضل، کريم، صاف، نقي، طيب الريح، حسن المنظر. ونفسه خيرة، کريمة، حکيمة، نافعة، عالمه، وفعله الخير والصلاح والنفع والسرور والترتيب والنظام والاتفاق وجهة فوق، واکثرهم علي انه مرتفع من ناحية الشمال، وزعم بعضهم انه بجنب الظلمة، واجناسه خمسة: اربعة منها ابدان والخامس روحها، فالابدان[هي]النار والريح والنور والماء وروحها النسيم، وهي تتحرك فلي هذه الابدان، وصفاته خسته، خيرة، طاهرة، زکية. وقال بعضهم: کون النور لم يزل علي مثال هذا العالم: له ارض وجو، فارضالنور لم تزل لطيفة علي غير صورة هذه الارض، بل[هي]علي صورة جرم الشمس، وشعاعها کشعاع الشمس ورائحتها طيبةاطيب رائحة، والوانها الوان قوس قزح.

وقال بعضهم: ولا شيء الا الجسم، والاجسام علي ثلاثة انواع: ارض النور، وهم خمسة، وهناك جسم آخر الطف منها، وهو الجو و هو نفس النور وجسم آخرالطف منه وهو النسيم وهو روح النور.

قال(اي ماني): ولم يزل يولد النورملائکة وآلهة[و] واولياء ليس علي سبيل المناکحة، بل کماتتولد الحکمة من الحکيم والمنطق الطيب من الناطق.[قال]

: وملك ذلك العالم هو روحه، ويجمع عالمه، الخير والحمد والنور.

واما الظلمة فجوهرها قبيح، ناقص لئيم، کدر، خبيث، متن الريح، قبيح المنظر، ونفسها شريرة لئيمة، سفيهة، ضارة، جاهله، وفعلها الشرو الفساد والضرر والغم والتشويش[والتبتير] والاختلاف، وجهتها[جهة]تحت، واکثرهم علي انها منحطة من جانبالجنوب، وزعم بعضهم انها بجنب النور واجناسها خمسة: اربعة منها ابدان والخامس ( )

روحها، فالابدان هي الحريق والظلمة والسموم والضباب اما صفاتها فهي خبيشريرة نجسة، دنسه. وقال بعضهم: کون الظلمة لم تزلعلي مثال هذا العالم: لهارض وجو. فارض لظلمة لم تزل کثيفة علي غير صورة هذه الارض، بل هي اکثف واصلب، ورائحتها کريهة، انتن الروائح والوانها[الوان] السواد.

وقال بعضهم: ولا شيء الا الجسم، والاجسام علي ثلاثة انواع: ارض لظلمة وهي خمسة وهناك جسم آخر اظلم منها وهو الدخان وهو نفس لظلمة وجسم آخر اظلم منه وهو السموم وهو روح الظلمة.

وقال(اي ماني) : ولم تزل تولد الظلمة شياطين[واراکنة] وعفاريت، لا علي سبيل المناکحة، بل کما تتولد الحشرات من العفونات القذرة. قال: وملك ذلك العالم هو روحهويجمع عالمه: اشرو الذميمة والظلمة.

ثم اختلف المانويه في المزاج وسببه والخلاص وسببه. قال بعضهم ان النور والظلام امتزجا بالخبط والاتفاق لابالقصد والاختيار. وقال اکثرهم: ان سبب المزاج ان ابدان الظلمة تشاغلت عن روحها بعض التشاغل، فنظرت[الي] الروح، فرأت النور، فبعثت] الابدان علي ممازجة النور، فاحابتها لاسراعها الي الشر، فلما رأي ذلك ملك النور، وجه اليهما ملکاً من ملائکته في خمسة اجزاء من اجناسها الخمسة، فاختلطت الخمسة النورية بالخمسة الظلاميه، فخالط الدخان النسيم، وانما الحياة والروح في هذا العالم من النسيم والهلاك والآفات من الدخان، وخالط الحريق النار والنور الظلمة، والسموم الريح، والضباب الماء. فما في العالم من منفعة وخيرو برکة، فمن اجناس النور، ومافيه من مضرة وشر وفساد، فمن اجناس الظلمة.

فلما رأي ملك النور هذا الامتزاج امر ملکا من ملائکته، فخلق هذا العالم علي هذه الهيئة لتخلص اجناس النور من اجناس الظلمة، وانما سارت الشمس والقمر وسائر النجوم والکواکب، لاستصفاء اجزاء النور من اجزاء الظلمة. هذا ما ذکر الشهرستاني من تحقيق مذهبهم مع خرافات وآخرنقلها عنهم.

وقال ابن ابي الحديد: قالت المانوية: ان النور لانهاية له من واما من جهة فوق فلهانهاية، وکان النور والظلمة هکذا قبل خلق العالم وبينهما فرجة، وان بعض اجزاء النور اقتحم تلك الفرجة لينظر الي الظلمة، فاسرته الظلمة فاقبل عالم کثير من النور، فحارب الظلمة ليستخلص المأسورين من تلك الاجزاء وطالت الحرب واختلط کثير من اجزاء النور بکثير من اجزاء وطالت الحرب واختلط کثير من اجزاء النور بکثير من اجزاء الظلمة فاقتضتحکمة نور الانوار، وهو الباريء سبحانه عندهم، ان عمل الارض من لحوم القتلي، والجبال من عظامهم، والبحار من صديدهم ودمائهم، والسماء من جلودهم، وخلق الشمس والقمر وسيرهما لاستصفاء مافي[هذا] العالم من اجزاء النور المختلطه باجزاء الظلمة، وجعل حول[هذا](77) العالم خندقاً خارج الفلك الاعلي، يطرح فيه الظلام المستصفي، فهو لايزال يزيدو يتضاعف ويکثر في ذلك الخندق، وهو ظلام صرف قد استصفي نوره.

واما النور المستخلص فيلحق بعد الاستصفاء بعالم الانوار من فوق، فلاتزال الافلاك متحرکة والعالم مستمراً الي ان يتم استصفاء النور الممتزج، وحينئذ يبقي من النور الممتزج شيء بسير، فينعقد بالظلمة، لا تقتدر النيران علي استصفائه، فعند ذلك تسقط الاجسام العالية، وهي الافلاك، علي اجسام السافلة، وهي الارضون وتفور نار وتضطرم في تلك الاسافل وهي المسماة بجنهم ويکون الاضطرام مقدار الف و اربعمائة سنة، فتحلل بتلك النار تلك الاجزاء المنعقدة من النور الممتزجة باجزاء الظلمة التي عجز الشمس والقمر عن استصفائها، فيرتفع الي عالم الانوار، ويبطل العالم حينئذو يعود النور کله الي حاله الاولي قبل الامتزاج، فکذلك الظلمة.

الثالث: المرقونية: اثبتوا اصلين متضادين: احدهما النور والثاني الظلمة، واثبتوا اصلا ثالثاً هو المعدل الجامع، وهو سبب المزاج، فان المتنافرين المتضادين لا يمتزجان الا بجامع، وقالوا: الجامع دون النور في التربة، وفوق الظلمة وحصل من الاجتماع والامتزاج هذا العالم.

ومنهم من يقول: الامتزاج انما حصل بين الظلمة والمعدل اذهو قريب منها، فامتزجت به لتطيب به وتلتذ بملاذهفبعث النور الي العالم الممتزج روحاً مسيحية، وهو روح الله ابنه، تحننا علي المعدل [الجامع] السليم الواقع في شبکة الظلام الرجيم، حتي يخصله من حبائل الشيطان، فمن اتبعه فلم يلامس النساء، ولم يقرب الزهومات، افلت ونجاومن خالفه خسرو هلك.

قالوا: وانما اثبتنا المعدل لان النور الذي هو الله تعالي لا يجوز عليه مخالطة الشيطان، [وايضا] فان الضدين يتنافران طبعاً، ويتمانعان ذاتاً ونفساً، فکيف يجوز اجتماعهما وامتزاجهما، فلابد من معدل يکون بمنزلة دون النور وفوق الظلام فيقع المزاج معه، کذا ذکره الشهرستاني.

1ـ از ص 211 تا ص 215 ج 3 از چاپي که زير حاج سيد جواد علوي و حاج شيخ محمد آخوندي انتشار يافته، در اين نوشته«اصل» يعني همين چاپ.

2 ـ مأخذ علامه مجلسي، به تصريح خود او، کتاب الملل والنحل شهرستاني وشرح نهج البلاغه ابن اب يالحديد بوده است. در اين نوشته از دو چاپ از ملل و نحل شهرستاني استفاده شده است:


. از چاپي که به تحقق سيد گيلاني در سال 1387 ق در مصر انجام گرفته، ج 1 ص 244 و پس از آن.

. از چاپي که در هامش الفضل ابن حزم اندلسي، نشر کتابخانه مثني ومؤسسه خانجي انجام گرفته، ج 2 ص 80 و پس از ان دراين نوشته شهرستاني= هر دو چاپ، شهرستاني1= چاپ محمد سيدگيلاني، شهرستاني 2 = چاپ کتابخانه مثني ومؤسسه خانجي.

شرح نهج البلاغه در جاي خود در پائين معرفي شده است.

. ديصان يا ابن ديصان يا بار ديصان(باردرسرياني معادل ابن در عربي است) حدود سال 154 ميلادي در کنار رود ديصان، واقع در بالاي شهر الرها، زاده شد و به همين سبب ابن ديصان نام گرفت. ابن ديصان حدود سال 222 ميلادي در الرها درگذشت. ابن النديم(الفهرست ـ طبع فلوگل ـ ص 339) گفته است:

«واصحاب ابن ديصان به نواحي البطائح کانوا قديماً وبالصين وخراسان امم منهم متفرقون لايعرف لهم مجمع ولابيعة والمنانية کثير جداً ولابن ديصان«کتاب النور والظلمة»،‌«کتاب روحانية الحق»،‌«کتاب المتحرك والجماد» وله کتب کثيرة ولرؤساء المذهب في ذلك ايضاً کتب ولم تقع الينا». از آثار بازمانده از ابن ديصان«کتاب قدر» است و آن قديم‌ترين اثر بازمانده از زبان سرياني است. دائرة المعارف بريتانيکا، ذيل

Bardesanes دائرة المعارف اسلام، ذيل Daysamiuya

. شهرستاني 2: يکون.

. شهرستاني 2: جواد.

. در اصل: لها، شهرستاني نه«له» دارد و نه «لها».

. داخل [ ] از شهرستاني است، شهرستاني 2«حزقا» دارد.

. در شهرستاني 1 : نان

. داخل [ ] از شهرستاني است.

. ‌در اصل و شهرستاني 2 : وزعموا ان الله هو الطعم وهو الرائحة وهو المجسة، در شهرستاني 1: وزعموا ان اللون هو الطعم وهو الرائحة وهو المجسمة. متن به قياس با آن چه در تاريخ يعقوبي(جلد اول ـ چاپ بيروت 1960 ـ ص 159) به ماني نسبت داده شده، تصحيح گرديده است. در تاريخ يعقوبي از قول ماني آمده است:

«... فالظلمة والنور کل واحد منهما في نفسه اسم لخمسة معان: اللون، والطعم، والرائحة، والمجسة، والصوت». اين گفته، سخن ماني نيست، سخن ابن ديصان است که يعقوبي به اشتباه به ماني نسبت داده و صورت مغلوط آن به شهرستاني رسيده و آن صورت مغلوط را مجلسي در بحارالانوار نقل کرده است. در نوشته‌هاي ماني به فارسي ميانه(شماره 9 مجموعه اکتاايرانيکا ـ ص 66) اجزاء عالم نور«فروهرو باد و ورشن و آب و آذر» ذکر شده، در الفهرست ابن النديم(طبع فلوگل ص 332) والملل والنحل شهرستاني(چاپ 1 ص 245 و چاپ 2 ص 82) به جاي فروهر«النسيم» و به جاي باد«الريح» و به جاي روشن«النور» و به جاي آب«الماء» و به جاي آذر«النار» آمده است.

. در اصل و شهرستاني 2 : وجده، متن از شهرستاني است.

. در اصل: يقول، متن از شهرستاني است.

. در اصل: صفيحة، در شهرستاني 2: صفحته منه، متن از شهرستاني است.

. داخل در شهرستاني به جاي دخل آمده است.

. در شهرستاني 2: فناوي

. در اصل: جسمها، متن از شهرستاني است.

. در اصل: فيلطف، متن از شهرستاني است.

.

. فيمابين در شهرستاني نيامده است.

. در شهرستاني 1: کمال وجود.

. در اصل: صفيحته متن از شهرستاني است.

. «و درجه» در شهرستاني نيامده است.

. در اصل و شهرستاني 2: يدفعها، متن از شهرستاني است.

. در اصل: اعتمد، متن از شهرستاني است.

.

. در اصل و شهرستاني: ليصلحها.

. در شهرستاني: منها.

. در شهرستاني 2 «بين» نيامده است.

. داخل[ ] از شهرستاني است. براي اطلاع از احوال ماني رجوع شود به الفهرست ابن النديم(طبع فلوگل ص 329) و پس از آن.

. در شهرستاني 1: احدث.

. زرکلي به استناد مروج الذهب ولسان الميزان سال وفات ابوعيسي را 247 ذکر کرده و در احوال او گفته است:

«باحث معتزلي، من اهل بغداد، ووفاته فيها، له تصانيف منها«المقالات في الامامة» و کتاب«المجالس» نقل عنه المسعودي».

. داخل[ ] از شهرستاني است.

. در اصل: لامن الاصل قديماً، در شهرستاني 1: الامن اصل قديم، متن از شهرستاني 2 است.

. داخل[ ] از شهرستاني 1 است.

. در اصل به جاي«في الخير» «والخير والشر» آمده است.

. در اصل: حليمه، متن از شهرستاني است.

. در اصل: الخامسة روحها، در شهرستاني الخامس روحها، متن از شهرستاني است به 53 مراجعه شود.

. داخل [ ] از شهرستاني است.

. به حاشيه 10 مراجعه شود.

. در شهرستاني 1: «حية، خيرة، طاهرة، زکية» و در شهرستاني 2: «حية، طاهرة، خيرة، زکية» آمده است.

. در اصل و شهرستاني 2: وارض.

. داخل[ ] از شهرستاني است.

. در شهرستاني 1 «طيبة» نيامده است.

. اصل و شهرستاني منه، پس از«آخر» در شهرستاني«وهو» آمده است.

. «النور» در شهرستاني 2 نيامده است.

. داخل[ ] از شهرستاني است.

. در اصل: تيلود، متن از شهرستاني است.

.

. «المنطق» به جاي«النطق» در شهرستاني آمده و در شهرستاني 2 پس از«النطق»

. داخل[ ] در اصل و شهرستاني 2 نيامده است.

. داخل[ ] از شهرستاني است.

. در شهرستاني به جاي«جانب» «ناحية» آمده است.

. در اصل: الخامسة، متن از شهرستاني است، به ح 37 مراجعه شود.

. متن از شهرستاني 2 است، در اصل«وهي تدعي«الهمامة» نيامده، و به جاي«وهي متحرك» و «وهو يتحرك» آمده است. در شهرستاني 1 پس از«الدخان» «وتدعي الهامة، وهي تتحرك في هذه الابدان» آمده است. ابن ابي الحديد در شرح نهج البلاغه(طبع در المعرفة ودار... بيروت ج 1 ص 27) از قول ابوالقاسم بلخي آورده است که ثنويه مي‌گويند:

«ان النور الاعظم اضطربت عزائمه وارادته في غزو الظلمة والاغارة عليها فخرجت من ذاته قطعة وهي الهمامة المضطربة في نفسه فخالطت الظلمه غازيه لها فاقتطعتها الظلمه من النور الاعظم وحالت بينها وبينه وخرجت همامة الظلمة غازية للنور الاعظم، فاقتطعها النور الاعظم عن الظلمه ومزجها باجزائه وامتزجت همامة النور باجزاء الظلمة ايضاً ثم مازالت الهمامتان و تتقاربان وتتداينان وهما ممتزجان باجزاء هذا وهذا حتي انبني منهما هذا العالم المحسوس ولهم في الهمامة کلام مشهور وهي لفظة اصطلحوا عليها».

. در شهرستاني 1 «ميتة» آمده است.

. در شهرستاني 2 : «بخسة» آمده است.

. در شهرستاني 1 : لم تزل.

. در شهرستاني: لها.

. داخل[ ] در اصل نيامده، در شهرستاني 2«لون» آمده است.

. متن به قياس با«... والاجسام علي ثلاثة انواع: ارض النور...» که در بالاتر آمده تصحيح گرديده است. در اصل«...والاجسام علي ثلاثة انواع: ارض الظلمة، وجسم آخر اظلم منه وهو الدخان، وجسم آخر اظلم منه وهو السموم»، در شهرستاني 1: «... والاجسام علي ثلاثة انواع: ارض الظلمة، وجسم آخر اظلم منه وهو الجو وجسم آخر اظلم منه و هو السموم». در شهرستاني 2: «...والاجسام علي ثلاثة انواع: ارض الظلمة وشيء آخر اظلم منه وهو السموم» آمده است.

. در اصل: لم يزل، متن از شهرستاني است.

. داخل[ ] از شهرستاني 1 است، در شهرستاني 2 ميان شياطين و اراکنه«و» نيامده است.

. اصل: يتولد، متن از شهرستاني است.

. «و» پس از «روحه» در شهرستاني 2 نيامده است.

. در اصل: «الامتزاج» متن از شهرستاني است.

. در اصل و شهرستاني 1 داخل[ ] نيامده است.

. داخل[ ] از شهرستاني است، در شهرستاني 2«فبعث» به جاي«فبعثت» آمده است.

. در اصل: الخمس، متن از شهرستاني است.

. در اصل: «هذه الامتزاج ... ليخلص» متن ازشهرستاني است.

. اصل: «الشمس والنجوم والقمر» متن از شهرستاني 1 است، شهرستاني 2 «والکواکب» را ندارد، در اصل به جاي«اخر» «آخر» آمده است.

. شرح نهج البلاغه چاپ دارالمعرفه، دار...بيروت ـ ج 1 ـ ص 474.

. در اصل: فاشرقت، متن از ابن ابي الحديد است.

. در اصل:«فجاءت» متن از ابن ابي الحديد است.

. در اصل«المأمورين»، متن از ابن ابي الحديد است.

. در اصل: «فاقتضي»، متن از ابن ابي الحديد است.

. در شرح نهج البلاغه به جاي«استصفاء» «استقصاء» آمده است.

. داخل [ ] در اصل نيامده، متن از ابن ابي الحديد است.

. به جاي«المستصفي» در شرح نهج البلاغه«المستقصي» آمده است.

. به جاي«ذلك» در شرح نهج البلاغه«هذا» آمده است.

. به جاي«استصفي» در شرح نهج البلاغه«استقصي» آمده است.

. به جاي«استصفاء» در شرح نهج البلاغه«الاستقصاء» آمده است.

. به جاي «استصفا» در شرح نهج البلاغه «استقصاء» آمده است.

. در اصل: منعقد باطل، متن در ابن ابي الحديد است.

. به جاي«استصفائه» در شرح نهج البلاغه«استقصائه» آمده است.

. در شرح نهج البلاغه به جاي«تفور»، «تثور» آمده است. به حاشيه بعد مراجعه شود.

. در الفهرست ابن النديم(طبع فلوگل ـ ص 330) آمده است:

«...وتفورنار فتضطرم في تلك الاشياء فلاتزال مضطرمة ج ـ تي يتحلل ما فيها من النور قال ماني: ويکون ذلك الاضطرام مقدار الف سنة واربعمائة وثمان وستين سنة». شهرستاني هم مقدار اضطرام را 1468 سال ذکر کرده است. در متون بازمانده از ماني(شماره 9 از مجموعه‌ اکتاايرانيکا ـ ص 80) مدت اضطرام هزار و چهارصد و شصت و هشت سال ياد شده است.

. به جاي«استصفائها» در شرح نهج البلاغه«استقصائها» آمده است.

. در اصل: المرقوبية مرقونيه پيروان مرقيون بوده‌اند و او در سينوپ، واقع در نزديکي آنکارا، ‌زاده شد و حدود سال 160 ميلادي درگذشت. در سال 140 ميلادي به رم رفت و در آنجا به مسيحيت گرويد. اندکي بعد ، به سبب مخالفت با اصول پذيرفته شده در مسيحيت ، از جامعه مسيحيت طرد شد. مرقيون دو کتاب، يکي به نام انجيل و ديگري به نام تناقضات، براساس انجيل لوقا و نامه‌هاي قديس پولس نوشته بوده است. مرقيون به دو خدا اعتقاد داشت، يکي خداي صاحب عدل عهد عتيق، ديگري خداي صاحب فضل عهد جديد، وي خداي صاحب فضل را برا خداي صاحب عدل رجحان مي‌نهاد. پيروان مرقيون، با داشتن کليساي خاص خود، تا سده دهم ميلادي در شرق و غرب جهان آن روزگار پراکنده بودند.

ابن النديم(الفهرست ـ طبع فلوگل ـ ص 339) گفته است:

«وللمرقونية کتاب يختصون به، يکتبون به ديانتهم، ولمرقيون کتاب انجيل، ... وهم يتسترون بالنصرانية وهم بخراسان کثيروا مرهم ظاهر کظهورا مرالمنانية.»

ابن العبري(مختصر الدول ـ طبع قم ـ از انتشارات مؤسسه نشر منابع الثقافة الاسلامية ـ ص 76)گفته است:

«قال(اي مرقيون): ان الالهة ثلثة: عادل وصالح و شرير، و ان العادل اظهر افاعليه في الشرير وهو الهيولي، فخلق منها العالم. ولما رأي الصالح العالم قد انجذب الي جهة الشرير ارسل ابنه ليدعو الناس اي عبادة ابيه الصالح. فاتي ونسخ التوراة المتضمنة سنة العدل بالانجيل الذي هو متضمن سنة الفضل. فهيج العادل عباده عليه فامکنهم من نفسه حتي قتلوه وبقيامة من بين الاموات سبي الناس واصارهم الي عبادة ابيه. فلما اظهر مرقيون هذه الخزعلبة وعظته الاسقفة زماناً طويلا، فلم يرجع عن خزعبلته وتمادي في اباطيله، فنفوه عن الجماعة وصار لعنة».

Encylopaedia Britania: Marcion, Encyclopaedia of Religion and Ethics: Marcionism.

. در شهرستاني 2: والآخر.

. در اصل: يحصل، متن از شهرستاني است.

. شهرستاني 1: اقرب.

. در اصل و شهرستاني 2: فامتزج به ليتطيب به ويلته ملاذه(در شهرستاني 2 به جاي«ملاذه» «بملاذه» آمده است).

. داخل [ ] از شهرستاني 1 است.

.

. در شهرستاني 1: الشياطين.

. داخل [ ] از شهرستاني است.

. به جاي«يکون بمنزلة» در اصل«تکون منزلته» و در شهرستاني 2«يکون منزلته» آمده است.

. به جاي«المزاج معه» در شهرستاني 1 «الامتزاج منه» آمده است.

/ 1