بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
در جاى ديگر چنين[ : ( ان الله تعالى مريد من جهه السمع والاتباع و التسليم على حسب ماجاء فى القرآن , ولا اوجب ذلك من جهه العقول] ( ( 1 ) و در جاى ديگر بطور كلى چنين[ : ( اتفقت الاماميه على ان العقل يحتاج فى علمه ونتائجه الى السمع , وانه غير منفك عن سمع ينبه العاقل على كيفيه الاستدلال . . . واجمعت المعتزله . . على خلاف ذلك وزعمواان العقول تعمل بمجردها عن السمع والتوقيف . .] ( ( 2 ) اينگونه تصريحات در كلمات مفيد فراوان است . با اينهمه سنديت نقل را در جائى مى پذيرد كه برهان عقلى بر امتناع آن قائم نباشد , و لذا در باب ظهور معجزات از ائمه عليهم السلام پيش از آنكه ورود دليل سمعى بر آن را ذكر كند , مى گويد[ : ( فانه من الممكن الذى ليس بواجب عقلا و لا ممتنع قياسا] ( ( 3 ) شبيه اين سخن را نيز در , موارد ديگرى تكرار كرده است ( 4 ) ولى در[ ( تصحيح اعتقادات الاماميه] ( كه تعليق بر[ ( اعتقادات شيخ صدوق] ( است پس از حكم به رد حديث مخالف قرآن , صريحتر از هر جاى ديگر اعلام مى كند كه[ : ( و كذلك انوجدنا حديثا يخالف احكام العقول اطرحناه لقضيه العقل بفساده] ( ( 5 ) در اين بيان علاوه بر اينكه حديث مخالف حكم عقل را رد مى كند , پايه و مبناى همين را نيزحكم عقل مى داند و بدين ترتيب بطور مضاعف برحجيت استدلال عقلى تاكيد مى ورزد . ( 1 ) اوائل المقالات ص 58 ( 2 ) اوائل المقالات ص 50 ( 3 ) اوائل المقالات ص 79 ( 4 ) اوائل المقالات القول فى سماع الائمه ( ع ) كلام الملائكه الكرام . . ص 80 ( 5 ) تصحيح الاعتقادص 149