مطلع بند سوّم
كَيْفَ السُّلُوُّ وَ نارُ القَلْبِ تَلْتَهِبُ
وَ العَيْنُ خَلفَ قذاها دَمعُها سَرِبُ
وَ العَيْنُ خَلفَ قذاها دَمعُها سَرِبُ
وَ العَيْنُ خَلفَ قذاها دَمعُها سَرِبُ
مطلع بند چهارم :
شاءٌ مِنَ النّاسِ لاناسٌ و لا شاءُ
هَوَتْ بِهِمْ فى مَهاوى الغَىِّ اَهواءُ
هَوَتْ بِهِمْ فى مَهاوى الغَىِّ اَهواءُ
هَوَتْ بِهِمْ فى مَهاوى الغَىِّ اَهواءُ
مطلع بند پنجم :
هُم اهلُ بَيْتٍ رَسولُ اللّه جَدُّهُمُ
اَجْرُ الرِّسالةِ عِنْدَ اللّهِ وُدُّهُمُ
اَجْرُ الرِّسالةِ عِنْدَ اللّهِ وُدُّهُمُ
اَجْرُ الرِّسالةِ عِنْدَ اللّهِ وُدُّهُمُ
مطلع بند ششم :
نَزَتْ اُمَيَّةُ حَرْبٍ ثُمَّ مَروانُ
مَنابِراً مالَهُم فيهِنَّ سلطانُ
مَنابِراً مالَهُم فيهِنَّ سلطانُ
مَنابِراً مالَهُم فيهِنَّ سلطانُ
مطلع بند هفتم :
سَدَّ المَسامِعَ مِن اَنبائهم خَبَرٌ
لا يَنْقَضى حُزنُهُ اَو يَنْقَضِى الْعُمُرُ
لا يَنْقَضى حُزنُهُ اَو يَنْقَضِى الْعُمُرُ
لا يَنْقَضى حُزنُهُ اَو يَنْقَضِى الْعُمُرُ
مطلع بند هشتم :
ما اَمَنَ الْقَومُ قِدْماً اَو هُم كفَروا
مِن بَعدِ ايمانِهم لَوْ اَنَّهُم شَعَروا
مِن بَعدِ ايمانِهم لَوْ اَنَّهُم شَعَروا
مِن بَعدِ ايمانِهم لَوْ اَنَّهُم شَعَروا
مطلع بند نهم :
اَلدّينُ مِن بَعدِهِم اَقْوَتْ مَرابِعُهُ
وَالشَّرعُ مِنْ فَقْدِهِمْ غارَتْ شرائِعُهُ
وَالشَّرعُ مِنْ فَقْدِهِمْ غارَتْ شرائِعُهُ
وَالشَّرعُ مِنْ فَقْدِهِمْ غارَتْ شرائِعُهُ
مطلع بند دهم :
ذادوا عَنِ الماء ظَمْاَناً مَراضِعُهُ
مِنْ جَدِّهِ المصطفى السّاقى اصابِعُهُ
مِنْ جَدِّهِ المصطفى السّاقى اصابِعُهُ
مِنْ جَدِّهِ المصطفى السّاقى اصابِعُهُ
مطلع يازدهم :
يَومٌ بَنو المصطفى الهادى ذبائحُهُ
وَالفاطميّاتُ اسراءٌ نوائِحُهُ
وَالفاطميّاتُ اسراءٌ نوائِحُهُ
وَالفاطميّاتُ اسراءٌ نوائِحُهُ
دوازدهم آن را سروده و به آن افزوده است با مطلع :
روحى وَ نَفْسى نُفوساً جَلَّ قَدرُهُمْ
سَفينةُ الحلمِ بَحْرُ العلمِ صَدْرُهُم (114)
سَفينةُ الحلمِ بَحْرُ العلمِ صَدْرُهُم (114)
سَفينةُ الحلمِ بَحْرُ العلمِ صَدْرُهُم (114)
در دوازده بيت سامان يافته است . شيخ آقا بزرگ تهرانى بر اين اعتقاد اسـت كه مرحوم بحرالعلوم به سبب
غيبت حضرت ولىّ عصر(عج) ، بند دوازدهم تركيب بند خود را نسروده است .(115)
3ـ 6 ـ شعر عاشورا در سبك اصفهانى (هندى)
پـس از مـحـتـشـم شـعـراى بـسـيارى به شعر عاشورا روى آوردند و در قالب هاى :مثنوى ، قـصـيـده ،
مسمّط، مستزاد، غزل ، رباعى و دوبيتى ، به آفرينش آثارى از اين دست توفيق يافتند كه با نمونه اى از
آنها آشنا شديد. اينك به ذكر نمونه هايى از شعر عاشورا در سبك اصفهانى (هندى)مى پردازيم .قـصـيـده عاشورايى محمدعلى صائب تبريزى (1016 ـ 1081) كه شاخص ترين چهره در سبك اصفهانى (هندى)است . از
مضامين ناب سرشار است :
چون آسمان كند كمر كينه ، استوار
لعل حسين را كند از مهر، خشكْ لب !
تيغ يزيد را كند از كينه ، آبدار!
كشتىّ نوح ، بشكند از موجه بِحار(116)
تيغ يزيد را كند از كينه ، آبدار!
تيغ يزيد را كند از كينه ، آبدار!