روايات - اندیشه سیاسی فیض کاشانی نسخه متنی

‌

روايات

المُلك والدين توأمان ـ 24 ـ 58

كان اميرالمؤمنين عليه‏ السلام يقول بالعقل استخرج غورالحكمه و بالحكمة استخرج غورالعقل ـ 32

انا و على ابواهذه الامة ـ 50

كل ما كان لرسول اللّه‏ صلّى الله عليه وآله وسلّم فلنا مثله الاّ النبوة و الأزواج ـ 52

من كنت مولاه فهذا على مولاه ـ 54

معاشر اصحابى انّ على بن ابى طالب وصيّى و خليفتى عليكم فى حياتى و مماتي... ـ 54

الدنيا مزرعة الاخرة ـ 61

يا شريح قد جَلَسْتَ مَجْلسا لا يجلسُهُ الاّ نبى أو وصى نبى أوْ شقى ـ 64

اتقوا الحكومة؛ فان الحكومة انما هى للإمام العالم بالقضاء العادل... ـ 64 ـ 65

من أمّ قوما و فيهم أعلم منه لم يزل أمرهم فى سفال الى يوم القيامه ـ 67

الملك يبقى مع الكفر و لايبقى مع الظلم ـ 78

ما حق الناس على الامام؟ يقسم بينهم بالسّويه و يعدل فى الرعيه ـ 79

وامّا حق رعيتك بالسلطان فان تعلم انّهم صاروا رعيّتك لضعفهم و قوتك فيجب ان تعدل فيهم ـ 79

اذكر اللّه‏ الوالى من بعدى على اُمّتي... لم يفقرهم فيكفرهم و لم يخلق بابه... - 80

فامّا حقكم عليّ... تعليمكم، كيلا تجهلوا و تأديبكم كيما تعلموا ـ 82

من مات و لم يعرف امام زمانه مات ميتة الجاهلية ـ 84

من يُطع الرسول فقد أطاع اللّه‏ ـ 85

من احبّنى فقد احبّ اللّه‏ و من أطاعنى فقد أطاع اللّه‏ ـ 85

ذروة الأمر و سنامه و مفتاحه و باب الاشياء و رضاالرحمن الطاعة للامام بعد معرفته ـ 85

ماحق الامام؟ حقّه عليهم ان يسمعوا له و يطيعوه ـ 86

واما حقّ سائسك بالملك فان تطيعه و لا يعصيه... ـ 86

لتأمرّن بالمعروف و لتنهن عن المنكر او ليستعلمنّ عليكم شراركم فيدعو خياركم فلايستجاب لهم ـ 87