بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
4 -سورة البقرة : الا ية 146؛ سورة الا نعام : الا ية 20. 5 -دلائل النبوة لا بي نعيم الا صبهاني : 252. 6 -البداية والنهاية ، 3 :145 ـ 146؛ ودلائل النبوّة للاصبهاني : 248 ـ 249. 7 -البدء والتاءريخ ، 5 :77. 8 -دلائل النبوّة للا صبهاني : 70. 9 -البدء والتاءريخ ، 5 :82؛ مستدرك الحاكم ، 3 :369؛ البداية والنهاية ، 3 :29. 10 -المصنّف (عبدالرزاق الصنعاني )، 10:313 ـ 314، رقم 19213 وما بين القوسين ورد في حديث رقم 10164 من المصنّف ، 6 :113 واءخرجه ابن اءبي شيبة في مصنّفه ، 9 :47، رقم 6472/ط، بومباي الهند؛ وفي مسند اءحمد بن حنبل ، 3 :387. 11 -المصنف (عبدالرزاق الصنعاني )، 6: 113 ـ 114، رقم 10165. 12 -نـهـج الحـقّ وكـشـف الصـدق : 305 ـ 306؛ واءورده ابن كثير في تفسيره ، 2:68 بقوله (فـذكـر السـدّي اءنّها نزلت في رجلين قال اءحدهما لصاحبه بعد وقعة اءحد: اءمّا اءنا فإ نّي ذاهـب إ لى ذلك اليـهـودي فـآوي إ ليـه واءتـهـوّد مـعه لعلّه ينفعني إ ذا وقع اءمر اءو حدث حادث ، وقـال الا خـر: اءمـا اءنـا فـإ نـّي ذاهـب إ لى فلان النصراني بالشام فآوي إ ليه واءتنصّر معه ...). واءورده الخـازن فـي تـفـسـيـره المـسـمـّى لبـاب التـاءويـل فـي مـعـانـي التـنـزيـل بـقـوله : (قـال السـدّي : لمـّا كـانـت وقـعـة اءحـد... فـقـال رجـل مـن المـسـلمـيـن : اءنـا اءلحـق بـفـلان اليـهـودي ... وقـال رجـل آخـر: امـا اءنـا فـاءلحـق بـفـلان النـصـرانـي مـن اءهـل الشـام ...). وكـذلك اءورده البـغـوي فـي تـفـسـيـره المـسـمـّى مـعـالم التنزيل ، المطبوع هامشا لتفسير الخازن . 13 -تفسير الميزان ، 19:289. 14 -تفسير الميزان ، 19:289. 15 -وحـتـّى عـلى فـرض القـول بـاءنّ رسـول اللّه (ص) قـد اءمـر بـارجـاعـهـم ومـنـعـهم من الدخـول فـي الجـيـش الا سـلامـي كـمـا ورد فـي بـعـض الروايـات ، فـإ نّ الدلالة هـي هـي ، بـل اءنّ هـذه الروايـات تـقـول بـاءنّ عـددهـم كـان سـتـّمـائة رجل . 16 -سورة النساء: الا ية 61. 17 -راجع المفردات للراغب الا صبهاني . 18 -يـراجـع كـتـاب (المـراجعات ): 110 ـ 112 لمعرفة من اءخرج هذا الحديث من حفّاظ علماء اءهل السنّة . 19 -(النـجـوم اءمـان لا هـل السـمـاء واءهـل بـيـتـي اءمـان لا هل الا رض ...). 20 -لمـعـرفـة هـذه الا حـاديـث الشـريـفـة ، ومـعـرفـة مـن اءخـرجـهـا مـن حـفـّاظ اءهـل السـنّة ، يراجع كتاب (المراجعات ) وكتاب (عبقات الا نوار في اءمامة الا ئمّة الا طهار)، وكتاب (نفحات الا زهار في خلاصة عبقات الا نوار). 21 -سـنـن اءبـي داود، 2: 286 (بـاب في كتاب العلم )؛ ومسند اءحمد، 2: 162؛ ورواه الحاكم فـي المـسـتـدرك ، 1 :104 ـ 106 بـاءسـانـيـد عـديـدة وقـال فـي اءحـدهـا: هـذا حـديـث صـحـيـح الا سـنـاد، اءصـل فـي نـسـخ الحـديـث عـن رسول اللّه (ص)، ولم يخرجاه . وامـتـدادا لهذه الحملة التشكيكيّة بعصمة الرسول (ص) وبشخصيّته هناك افتراءات اءخرى كثيرة تـغـصّ بها كتب الصحاح والمساند، كان ولم يزل اءعداء الا سلام يستفيدون منها في الا ساءة إ لى رسـول اللّه (ص)، كـمـا فـعـل مـؤ خـّرا المـرتـد سلمان رشدي في كتابه الا يات الشيطانيّة !!، ونلفت هنا إ لى بعض الروايات التي تصبّ في مصبّ رواية المتن اءعلاه : الا ولى : (اءنّ رسول اللّه كان يغضب فيلعن ويسبّ ويؤ ذي من لايستحقّها، ودعا اللّه اءن تكون لمن بـدرت مـنـه زكـاة وطـهـورا)؛ (البـخـاري ، 8: 77 كـتـاب الدعـوات ، بـاب قول النبىٍّّ من آذيته ، مسلم ، 4: 2007 كتاب البرّ والصلة ، باب من لعنه النبىٍّّ). اءيـن هـذا البـهتان على الرسول (ص) ـالذي لايليق بالمؤ من العادي من قوله تعالى في ثنائه عـلى الرسـول (ص): (وإ نـّك لعـلى خـلق عـظـيم )!!؟ إ نّ غاية هذا البهتان هي دعوى مظلوميّة الذين لعنهم الرسول (ص) وهم كثيرون ، ليكون هذا الا فتراء وثيقة مظلوميّة لهم وتزكية وتطهيرا!!