بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
قال ( باب النهى عن الصلوة في المقبرة و الحمام ) ذكر فيه حديثا مرسلا من طريق الثورى قال ( و قد روى موصولا و ليس بشيء و حديث حماد يعنى ابن سلمة موصول و قد تابعه على وصله عبد الواحد بن زياد و الدار وردى ) ثم ذكر سندهما ثم اسنده موصولا من وجه آخر قلت إذا وصله ابن سلمة و توبع على وصله من هذه الاوجه فهو زيادة ثقة فلا أدري ما وجه قول البيهقي و ليس بشيء
باب النهى عن الصلوة إلى القبور
باب من بسط شيئا فصلى عليه
باب في فضل بناء المساجد
باب في كيفية بناء المساجد
باب في تنظيف المساجد وتطييبها بالخلوق وغيره
باب في حصى المسجد
باب في كنس المسجد
قال ( باب في حصى المسجد ) ذكر فيه حديثا ( عن عمر بن سليم قال قال أبو الوليد سألت ابن عمر عما كان بدأ هذه الحصى ) ثم قال ( حديث متصل و اسناده لا بأس به ) قلت كيف يكون كذلك و أبو الوليد هذا مجهول كذا قال ابن القطان و الذهبي و في أحكام