بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید ( 1 ) ( حديث ) انه صلى الله عليه و سلم كان إذا أوتر قنت في الركعة الاخيرة " : الدارقطني من حديث سويد بن غفلة سمعت أبا بكر و عمر و عثمان يقولون قنت رسول الله صلى الله عليه و سلم في آخر الوتر و كانوا يفعلون ذلك و في اسناده عمرو بن شمر و هو متروك ( 1 ) " حديث " ان عمر جمع الناس على ابى كعب في صلاة التراويح و لم يقنت الا في النصف الثاني و وافقه الصحابة أبو داود من حديث الحسن البصري ان عمر بهذا نحوه و هو منقطع و رواه ايضا من طريق ابن سيرين عن بعض اصحابه عن ابي بن كعب و ليس عنده من الوجهين قوله و وافقه الصحابة فهو من كلام المصنف ذكره تفقها واصل جمع عمر الناس على ابي في صحيح البخاري دون القنوت : و روى البيهقي و ابن عدي في نصف رمضان الاخير من حديث انس مرفوعا و اسناده واهي : قوله يستحب الجماعة في التراويح ناسيا بعمر تقدم قبل ( 2 ) " حديث " عمر السنة إذا انتصف شهر رمضان ان يلعن الكفرة في الوتر بعد ما يقول سمع الله لمن حمده رويناه في فوائد ابي الحسن بن زرقويه عن عثمان بن السماك عن محمد بن عبد الرحمن بن كامل عن سعيد بن حفص قال قرأنا على معقل عن الزهري عن عبد الرحمن بن عبد القاري ان عمر خرج ليلة في شهر رمضان و هو معه فرأى أهل المسجد يصلون أوزاعا متفرقين فامر ابي بن كعب ان يقوم بهم في شهر رمضان فخرج عمر و الناس يصلون بصلاة قارئهم فقال نعمت البدعة هذه و التي تنامون عنها افضل من التي تقومون يريد آخر الليل و كانوا يقومون في أوله و قال السنة إذا انتصف شهر رمضان ان يلعن الكفرة في آخر ركعة من الوتر بعد ما يقول القاري سمع الله لمن حمده ثم يقول أللهم اللعن الكفرة و اسناده حسن ( 1 ) ( حديث ) ابي بن كعب ان النبي صلى الله عليه و سلم كان يقنت قبل الركوع : أبو داود و النسائي و ابن ماجه و أبو علي بن السكن في صحيحه و رواه البيهقي من حديث أبي ابن كعب و ابن مسعود و ابن عباس و ضعفها كلها و سبق إلى ذلك أحمد بن حنبل و ابن خزيمة و ابن المنذر قال الخلال عن أحمد لا يصح فيه عن النبي صلى الله عليه و سلم شيء و لكن عمر كان يقنت ( 2 ) ( حديث ) الحسن ابن علي في القنوت في الوتر تقدم في باب صفة الصلاة ( 1 ) " حديث " عمر انه قنت بهذا و هو أللهم انا نستعينك الحديث بطوله البيهقي من حديث عطاء عن عبيد بن عمير عنه بطوله لكن فيه تقديم : قوله أللهم اغفر للمؤمنين و المؤمنات الخ على قوله أللهم انا نستعينك و قال بسم الله الرحمن الرحيم قبل قوله أللهم انا نستعينك و قبل قوله أللهم إياك نعبد قال البيهقي هذا عن عمر صحيح موصول قال و رواه سعيد بن عبد الرحمن بن ابزى عن ابيه عن عمر فخالف في بعض هذا لانه ذكر ان ذلك قبل الركوع و اقتصر على قوله أللهم إياك نعبد و على قوله أللهم انا نستعينك قدم و أخر و لم يذكر الدعاء بالمغفرة و اسناده صحيح قال البيهقي روى القنوت بعد الركوع عن عمر عبيد بن عمير و أبو عثمان النهدي و زيد بن وهب و أبو رافع و العدد أولى بالحفظ من واحد يعني ان ابن ابزى خالفهم في قوله انه قبل الركوع و روى أبو داود في المراسيل حديث القنوت هذا عن خالد بن ابي عمران قال بينا رسول الله صلى الله عليه و سلم يدعو على مضر فذكر القصة قال ثم علمه هذا القنوت أللهم انا نستعينك فذكره : و روى الحارث بن ابي اسامة و أبو يعلى و أحمد بن منيع في مسانيدهم من حديث حنظلة السدوسي عن انس مرفوعا انه كان يدعو في صلاة الفجر بعد الركوع أللهم عذب كفرة أهل الكتاب