بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید ( 1 ) حديث : إذا دخل أحدكم المسجد فلا يجلس حتى يصلي ركعتين متفق على صحته من حديث ابي قتادة و قد مضى ( 1 ) حديث عائشة لم يكن النبي صلى الله عليه و سلم على شيء من النوافل أشد تعاهدا منه على ركعتي الفجر متفق عليه بهذا اللفظ ( 2 ) حديث عائشة ركعتا الفجر خير من الدنيا و ما فيها : مسلم بهذا اللفظ ( 3 ) حديث : من لم يوتر فليس منا أحمد و أبو داود و الحاكم من حديث بريدة و أوله الوتر حق و فيه عبيد الله بن عبد الله العتكي يكنى ابا المنيب ضعفه البخاري و النسائي و قال أبو حاتم صالح و وثقه يحيى بن معين و له شاهد من حديث أبي هريرة رواه أحمد بلفظ من لم يوتر فليس منا و فيه الخليل بن مرة و هو منكر الحديث و في الاسناد انقطاع بين معاوية بن قرة و أبي هريرة كما قال أحمد ( 1 ) ( حديث ) انه صلى الله عليه و سلم صلى بالناس عشرين ركعة ليلتين فلما كان في الليلة الثالثة اجتمع الناس فلم يخرج إليهم ثم قال من الغد خشيت ان يفرض عليكم فلا تطيقوها : متفق على صحته من حديث عائشة دون عدد الركعات و في رواية لهما خشيت أن تفترض عليكم صلاة الليل فتعجزوا عنها زاد البخاري في رواية فتوفى رسول الله صلى الله عليه و سلم و الامر على ذلك : و أما العدد فروى ابن حبان في صحيحه من حديث جابر انه صلى بهم ثمان ركعات ثم أوتر فهذا مباين لما ذكر المصنف نعم ذكر العشرين ورد في حديث آخر رواه البيهقي من حديث ابن عباس ان النبي صلى الله عليه و سلم كان يصلي في شهر رمضان في جماعة عشرين ركعة و الوتر : زاد سليم الرازي في كتاب الترغيب له و يوتر بثلاث قال البيهقي تفرد به أبو شيبة إبراهيم بن عثمان و هو ضعيف و في الموطأ و ابن أبي شيبة و البيهقي عن عمر انه جمع الناس على ابي بن كعب فكان يصلي بهم في شهر رمضان عشرين ركعة الحديث