بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
و سألت زيدا بن علي " ع م " عن رجل اشترى سلعة إلى اجل ثم باعها مرابحة و المشتري لم يعلم انه اشتراها إلى اجل ثم علم بعد ذلك ، قال " ع م " هو بالخيار ان شاء اخذ و ان شاء ترك . باب العيوب : حدثني زيد بن علي عن ابيه عن جده عن علي " ع م " في رجل اشترى من رجل جارية ثم وطئها ثم وجد فيها عيبا فألزمها المشتري و قضى على البائع بعشر الثمن قال و سألت زيدا بن علي " ع م " ما معنى هذا ، فقال " ع م " كان نقصان العيب العشر ، و سألت زيدا بن علي " ع م " عن رجل اشترى جارية فوجدها حبلى ، فقال يردها ، قلت فان لم يردها ( 1 ) حتى ولدت ولدا حيا أو ميتا ، فقال " ع م " ان كان حيا ، فان كانت قيمته مثل نقصان الحبل أو أكثر لم يرجع بشيء و ان كان أقل رجع بتمام نقصان الحبل و ان كان الولد ميتا رجع بنقصان الحبل كله . سألت زيدا بن علي " ع م " عن الرجل يشتري الجارية فيجدها = و نصبها على المفعول و المعنى بل نتبع صبغة الله اه . لفظ البحر مسألة زيد و القاسمية و الفريقان و لا يجوز بمعجل فيما اشتراه بمؤجل فان فعل خير المشتري للخيانة اذ التأجيل صفة للثمن فيها رفق . 1 - أمسكها من دون رضى بعيبها .