بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
مثله . و العصر ، و الشمس مرتفعة ، بيضاء نقية ، قدر ما يسير الراكب فرسخين أو ثلاثة ، قبل غروب الشمس و المغرب ، إذا غربت الشمس . و العشاء ، إذا غاب الشفق ، إلى ثلث الليل . فمن نام فلا نامت عينه . فمن نام فلا نامت عينه . فمن نام فلا نامت عينه . و الصبح ، والنجوم بادية مشتبكة . 7 - و حدثني عن مالك ، عن عمه أبى سهيل عن أبيه ، أن عمر بن الخطاب كتب إلى أبى موسى : أن صل الظهر ، إذا زاغت الشمس . و العصر ، و الشمس بيضاء نقية ، قبل أن يدخلها صفرة . و المغرب ، إذا غربت الشمس . و أخر العشاء ما لم تنم . وصل الصبح ، والنجوم بادية مشتبكة . و اقرأ فيها بسورتين طويلتين من المفصل . 8 - و حدثني عن مالك ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، أن عمر بن الخطاب كتب إلى أبى موسى الاشعرى : أن صل العصر ، و الشمس بيضاء نقية ، قدر ما يسير الراكب ثلاثة فراسخ . و أن صل العشاء ، ما بينك و بين ثلث الليل . فإن أخرت فإلى شطر الليل ، = ( بيضاء نقية ) لم يتغير لونها و لا حرها . قال مالك في المبسوط : إنما ينظر إلى أثرها في الارض و الجدر ، و لا ينظر إلى عينها . ( الشفق ) الحمرة في الافق بعد غروب الشمس . ( فمن نام فلا نامت عينه ) دعاء عليه بعدم الراحة . ( والنجوم بادية ) أى ظاهرة . ( مشتبكة ) قال ابن الاثير : اشتبكت النجوم أى ظهرت و اختلط بعضها ببعض ما ظهر منها . 7 - ( زاغت الشمس ) مالت . ( نقية ) لم تتغير . ( قبل أن يدخلها صفرة ) بيان لنقية . ( بادية مشتبكة ) مختلط بعضها ببعض لكثرة ما ظهر منها . ( من المفصل ) أوله الحجرات إلى عبس . 8 - ( إلى شطر الليل ) أى نصفه . =