بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
[ 15275 ] 5 - جعفر بن احمد القمي في كتاب الغايات : عن رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) ، قال : " شرار الناس الزارعون و التجار ، إلا من شح منهم على دينه " و قال ( صلى الله عليه و آله ) : " شر النسا التجار الخونة " .[ 15276 ] 6 - الشيخ أبو الفتوح في تفسيره : عن قيس بن أبي غرزة ( 1 ) الغفاري قال : كنا نسمى في المدينة في عهد رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : سمسارا ، و جاء الرسول ( صلى الله عليه و آله ) و سمانا بإسم أحسن منه ، و قال : " يا معشر التجار ، هذا البيع يحضره اللغو و الكذب و اليمين ، فشوبوه بالصدقة " .[ 15277 ] 7 - عوالي اللآلي : عن النبي ( صلى الله عليه و آله ) قال : " لا تستقبلوا السوق ، و لا تحلفوا ، و لا ينفق بعضكم لبعض " .[ 15278 ] 8 - البحار ، عن مجموع الدعوات للشيخ أبي محمد هارون بن موسى التلعكبري : عن احمد بن محمد بن يحيى قال : أراد بعض أوليائنا الخروج للتجارة ، فقال : لا أخرج حتى آتي جعفر بن محمد ( عليهما السلام ) ، فأسلم عليه ، و استشيره في أمري هذا ، و أسأله الدعاء لي ، قال : فأتاه فقال : يا ابن رسول الله ، إني عزمت ( على الخروج للتجارة ) ( 1 ) ، واني آليت على نفسي أن لا أخرج حتى القاك و أستشيرك و أسألك الدعاء لي ، قال فدعا لي و قال : " عليك بصدق اللسان في حديثك ، و لا تكتم عيبا يكون في تجارتك ، و لا تغبن المشتري المسترسل فان غبنه ربا ، و لا ترض للناس إلا 5 - الغايات ص 91 .6 - تفسير أبي الفتوح الرازي ج 1 ص 470 .1 - في الحجرية : " ابن ابي غريرة " و في المصدر : " ابن ابي عزيرة " و ما أثبتناه هو الصواب ( راجع أسد الغابة ج 4 ص 223 و تهذيب التهذيب ج 8 ص 401 ) .7 - عوالي اللآلي ج 1 ص 188 ح 267 .8 - بحار الانوار ج 91 ص 235 ح 1 .1 - كان في الاصل : " للخروج إلى التجارة " و ما أثبتناه من البحار .