مستدرک الوسائل و م‍س‍ت‍ن‍ب‍ط ال‍م‍س‍ائ‍ل‌ جلد 13

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

مستدرک الوسائل و م‍س‍ت‍ن‍ب‍ط ال‍م‍س‍ائ‍ل‌ - جلد 13

م‍ی‍رزا ح‍س‍ی‍ن‌ ال‍ن‍وری‌ ال‍طب‍رس‍ی‌؛ ت‍ح‍ق‍ی‍ق‌: م‍وس‍س‍ه‌ آل‌ ال‍ب‍ی‍ت‌ ع‍ل‍ی‍ه‍م‌ س‍ل‍م‌ لاح‍ی‍اآ ال‍ت‍راث‌

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

إليك ، فقير إلى ما في يديك ، و أنت غني عنه ، و أنت به خبير عليم ( و من يتوكل على الله فهو حسبه ان الله بالغ امره قد جعل الله لكل شيء قدرا ) ( 1 ) ( ان مع العسر يسرا ) ( 2 ) ( ان مع العسر يسرا ) ( 3 ) ( و من يتق الله يجعل له مخرجا و يرزقه من حيث لا يحتسب ) ( 4 ) " .

[ 14684 ] 8 - ابن أبي جمهور في عوالي اللالي عن النبي ( صلى الله عليه و آله ) ، انه شكا اليه رجل قلة الرزق ، فقال ( صلى الله عليه و آله ) : " ادم الطهارة يدم عليك الرزق " ففعل الرجل ذلك فوسع عليه الرزق .

[ 14685 ] 9 - و في درر اللآلي العمادية : عن عبد الله بن سلام قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " من توضأ لكل حدث ، و لم يكن دخالا على النساء في البيوتات ، و لم يكن يكتسب ما لا بغير حق ، رزق من الدنيا بغير حساب " .

[ 14686 ] 10 - الشيخ إبراهيم الكفعمي في الجنة : رأيت في بعض كتب اصحابنا ما ملخصه : ان رجلا جاء إلى النبي ( صلى الله عليه و آله ) و قال : يا رسول الله ، اني كنت غنيا فافتقرت ، و صحيحا فمرضت ، و كنت مقبولا عند الناس فصرت مبغوضا ، و خفيفا على قلوبهم فصرت ثقيلا ، و كنت فرحانا فاجتمعت علي الهموم ، و قد ضاقت علي الارض بما رحبت ، و اجول طول نهاري في طلب الرزق فلا اجد ما أتقوت به ، كأن اسمي قد محي من ديوان الارزاق - إلى ان قال - فقال له النبي ( صلى الله عليه و آله ) : " اتق الله و اخلص ضميرك ، وادع بهذا الدعاء ، و هو دعاء الفرج : بسم الله الرحمن الرحيم : إلهي طموح الامال قد خابت الا لديك ،

( 1 ، 4 ) الطلاق 65 الاية 3 ، 2 .

2 - ليس في المصدر .

3 - الانشراح 94 الاية 6 .

8 - عوالي اللآلي ج 1 ص 268 .

9 - درر اللآلي ج 1 ص 6 .

10 - الجنة الواقية " المصباح " ص 95 " الهامش " و عنه في البحار ج 95 ص 203 ح 37 .





/ 468