مستدرک الوسائل و م‍س‍ت‍ن‍ب‍ط ال‍م‍س‍ائ‍ل‌ جلد 14

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

مستدرک الوسائل و م‍س‍ت‍ن‍ب‍ط ال‍م‍س‍ائ‍ل‌ - جلد 14

م‍ی‍رزا ح‍س‍ی‍ن‌ ال‍ن‍وری‌ ال‍طب‍رس‍ی‌؛ ت‍ح‍ق‍ی‍ق‌: م‍وس‍س‍ه‌ آل‌ ال‍ب‍ی‍ت‌ ع‍ل‍ی‍ه‍م‌ س‍ل‍م‌ لاح‍ی‍اآ ال‍ت‍راث‌

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

بالنهار ، فإن الله جعل الحياء العينين ، و إذا تزوجتم فتزوجوا بالليل ، فإن الله جعل الليل سكنا " .

( 16492 ) 5 و عن الحسن علي بن بنت الياس قال : سمعت أبا الحسن الرضا ( عليه السلام ) يقول : إن الله جعل الليل سكنا ، و جعل النساء سكنا ، و من السنة التزويج بالليل ، و إطعام الطعام " .

( 16493 ) 6 و عن علي بن عقبة ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : " تزوجوا بالليل ، فإن الله جعله سكنا " .

( 16494 ) 7 السيد هاشم التوبلي في مد ينة المعاجز : نقلا عن كتاب مسند فاطمة قال : حدثنا أبو المفضل محمد بن عبد الله قال : حدثنا أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد الهمداني قال : حدثنا موسى بن إبراهيم المروزي قال حدثنا : موسى بن جعفر ، عن أبيه ، عن جده ( عليهم السلام ) ، عن جابر بن عبد الله الانصاري قال : لما زوج رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) فاطمة من علي ( عليهما السلام ) ، أتاه ناس من قريش فقالوا : انك زوجت عليا بمهر قليل ، فقال : ما أنا زوجت عليا ( عليه السلام ) و لكن الله زوجه ليلة أسرى بي إلى السماء إلى أن قال فلما كانت ليلة الزفاف ، أتى النبي ( صلى الله عليه و آله ) ببغلته الشهباء ، وثني عليه قطيفة ، و قال لفاطمة ( عليها السلام ) اركبي ، و أمر سلمان أن يقودها ، و النبي ( صلى الله عليه و آله ) يسوقها ، فبينا هم في بعض الطريق إذ سمع النبي ( صلى الله عليه و آله ) وجبة ، فإذا هو جبرئيل في سبعين ألف ، و ميكائيل في سبعين ألف ، قال : النبي ( صلى الله عليه و آله ) ما أهبطكم إلى الارض ؟ قالوا : جئنا نزف فاطمه ( عليها السلام ) إلى زوجها علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) فكبر جبرئيل و ميكائيل ، و كبرت الملائكة و كبر محمد ( صلى الله عليه و آله ) ، 5 تفسير العياشي ج 1 ص 371 ح 67 .

6 تفسير العياشي ج 1 ص 371 ح 68 .

7 مدينة المعاجز ص 148 .

/ 471