محمد بن بشر الحمدونى الشو شنجردى المتكلم ، و ( 210 ( ، و ) 216 ) - ت‍ه‍ذی‍ب المقال ف‍ی‌ ت‍ن‍ق‍ی‍ح‌ ک‍ت‍اب‌ ال‍رج‍ال‌ ل‍ل‍ش‍ی‍خ‌ ال‍ج‍ل‍ی‍ل‌ ال‍ن‍ج‍اشی‌ جلد 2

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

ت‍ه‍ذی‍ب المقال ف‍ی‌ ت‍ن‍ق‍ی‍ح‌ ک‍ت‍اب‌ ال‍رج‍ال‌ ل‍ل‍ش‍ی‍خ‌ ال‍ج‍ل‍ی‍ل‌ ال‍ن‍ج‍اشی‌ - جلد 2

سید محمدعلی الابطحی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

محمد بن بشر الحمدونى الشو شنجردى المتكلم ، و ( 210 ( ، و ) 216 )

الحسين بن منذر بن أبى طريفة يأتى فى محمد بن على بن النعمان الاحوال رقم ( 888 ) الحسين بن منصور الحلاج الصوفى

ابو الحسن الناشى

الشريف في مرض رابيه ( ع ) ، رواه الشيخ في الغيبة ( 164 ) ، و قد و تكلموا معه في السفير بعده . رواه الشيخ في الغيبة ( 226 ) ، و كان له وجاهة و قدر في أنفس الناس و محل من العلم و الادب ايضا عندهم كما في رواية الغيبة ( 247 ) في قصة الحلاج و احتجاجه عليه و مدحه التنوخي لذلك بقوله : كان أبو سهل من بينهم مشفقا ، فهما ، فطنا . . قال ابن النديم في ترجمته في فهرسته ( 265 ) : أبو سهل النوبختي اسماعيل بن علي بن نوبخت ، من كبار الشيعة ، و كان أبو الحسن الناشي يقول : انه أستاذه و كان فاضلا ، عالما ، متكلما ، و له مجلس بحضرة جماعة من المتكلمين إلى آخر ترجمته فقد ذكر رأيه ، و احتجاجه على الشلمغاني ، و كتبه الكثيرة فلا حظ . و قد قرأ عليه مظفر بن محمد بن احمد أبو الجيش البلخي المتكلم المشهور المتوفى سنة ( 367 ) كما يأتي في ترجمته ( 1132 ) . و قال الشيخ في الفهرست ( 169 ) كما يأتي في ترجمته ( 1132 ) . و قال الشيخ في الفهرست ( 169 ) في ترجمة مظفر بن محمد الخراساني : و كان عارفا بالاخبار ، و كان من غلمان أبي سهل النوبختي . و كان محمد بن بشر أبو الحسن الحمدوني الشوشنجردي المتكلم المشهور من اعيان أصحابنا من غلمان أبي سهل النوبختي . صرح بذلك ابن النديم في الفهرست ( 266 ) و يأتي في ترجمته ( 1038 ) فضله و حسن عبادته و جلالته . و كان أبو سهل هو الذي كشف أمر الحسين بن منصور الحلاج الحيال الصوفي المتصنع و أظهر فضيحته و خزيه حتى شهر أمره عند الصغير و الكبير و تنفر الجماعة عنه ذكره الشيخ بتفصيله في الغيبة ( 246 ) ،




/ 443