بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید و الفتاك القاتل للشهيد الهاشمي زيد بن على بن الحسين عليهم السلام ، و الامر بإحراق جسده الشريف ، فقد حبس محمد بن على الكوفي ، ثم قتله . و ذكر اخبار يوسف المؤرخون كابن الاثير في الكامل ، و الطبري في تايخه ج 7 إلى ص 191 و ما بعده . 2 عبد الرحمن بن محمد بن على لم احضر لعبد الرحمان بن محمد بن على الكوفي ترجمة ، ما في المتن من انه أول من هاجر من هذا البيت هاربا إلى برق رود ، خائفا من ظلم يوسف بن عمر الفتاك ، و ما قال الحموى في معجم البلدان ج 1 في ( برقة ) عند ذكر احمد البرقى : و كان جده خالد قد هرب من يوسف بن عمر مع أبيه عبد الرحمن إلى برقة قم ، فأقاموا بها ، و نسبوا إليها . . 3 خالد بن عبد الرحمن لم اجد عاجلا له ذكرا الا بما ذكره النجاشي ، و الحموى كما تقدم . 4 محمد بن خالد بن عبد الرحمن بن محمد بن على البرقى أبو عبد الله ، مولى ابى موسى الاشعرى الذي يأتى ذكره في ترجمة مستقله رقم 900 . 5 الحسن بن خالد أبو علي البرقى ، اخو محمد . ذكره النجاشي في ترجمة اخيه محمد 900 . و تقدمت ترجمته رقم 137 في هذا الشرح ج 2 . 6 الفضل بن خالد ، أبو القاسم البرقى ، اخو محمد ذكره النجاشي في أخيه محمد . 7 العلاء بن الفضل بن خالد ، أبو علي ذكره النجاشي في عمه محمد . 8 على بن العلاء بن الفضل بن خالد ذكره النجاشي في محمد البرقى 900 و قال : فقيه . 9 محمد بن القاسم ماجيلويه البرقى عبيد الله بن عمران الجنابى و تأتي ترجمته رقم 949 . و يأتي في ترجمة محمد بن ابى القاسم عبيد الله بن عمران الجنابى البرقى قول الماتن : و أبو القاسم يلقب بندار سيد من اصحابنا القميين ثقة عالم فقيه عارف بالادب و الشعر و الغريب و هو صهر احمد بن أبى عبد الله البرقى على ابنته ، و ابنه على بن محمد منها ، و كان أخذ عنه العلم و الادب . و أيضا في احمد بن اسماعيل بن عبد الله سمكة قوله : و كان اسماعيل بن عبد الله من غلمان احمد بن أبى عبد الله و ممن تأدب عليه . و نحوه عن الفهرست . و لا ينافى ذلك ما في باب النص على الائمة الاثنى عشر من أصول الكافى ج 1 بعد روايته عن العدة عن احمد بن محمد البرقى عن أبى هاشم داود بن القاسم الجعفري ، عن أبى جعفر الثاني عليه السلام ، و أيضا عن محمد بن يحيى عن محمد بن الحسن الصفار عنه عنه قوله : قال محمد بن يحيى : فقلت لمحمد بن الحسن يا أبا جعفر وددت ان هذا الخبر جاء من جهة احمد بن أبى عبد الله ، قال : فقال لقد حدثني قبل الحيرة بعشر سنين . لما اشرنا اليه من ان الوثاقة في نفسه لا تنا في عدم الوثاقة من مذهبه أو في روايته أو مشيخته ، و قد اتفق الجميع على وثاقته في نفسه ، فما تمناه محمد بن يحيى بقرينة جواب الصفار له لم يكن ناشئا عن عدم الوثاقة به في نفسه بلا فرق فما ذكرنا بين المحتملات في هذا الحديث . قال الطعن انما يحتمل على تقدير كون المراد بالحيرة حيرة الناس في امر البرقى عندما طعنه القميون و أخرجه احمد بن محمد بن عيسى من قم و سيأتي ان ذلك كله لاجل من روى عنه بلا طعن من احد من نفسه . و اما بناءا على إرادة تحير