در المنثور فی التفسیر بالمأثور جلد 1

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

در المنثور فی التفسیر بالمأثور - جلد 1

جلال الدین عبد الرحمن ابن أبی بکر السیوطی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

ابن حميد و ابن جرير و ابن المنذر و المحاملي في أمالية من نسخة المصنف و الحاكم و صححه عن جابر بن عبد الله في قوله اهدنا الصراط المستقيم قال هو الاسلام و هو أوسع مما بين السماء و الارض و أخرج ابن جريج عن ابن عباس قال الصراط المستقيم الاسلام و أخرج ابن جرير عن ابن مسعود و ناس من الصحابة الصراط المستقيم الاسلام و أخرج أحمد و الترمذى و حسنه و النسائي و ابن جرير و ابن المنذر و أبو الشيخ و الحاكم و صححه و ابن مردويه و البيهقى في شعب الايمان عن النواس بن سمعان عن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال ضرب الله صراطا مستقيما و على جنبتي الصراط سوران فيهما أبواب مفتحة و على الابواب ستور مرخاة و على باب الصراط داع يقول يا أيها الناس أدخلوا الصراط جميعا و لا تتفرقوا وداع يدعون يدعو من فوق الصراط فإذا أراد الانسان أن يفتح شيأ من تلك الابواب قال ويحك لا تفتحه فانك ان تفتحه تلجه فالصراط الاسلام و السور ان حدود الله و الابواب المفتحة محارم الله و ذلك الداعي على رأس الصراط كتاب الله و الداعي من فوق واعظ الله تعالى في قلب كل مسلم و أخرج وكيع و عبد بن حميد و ابن جرير و ابن المنذر و أبو بكر بن الانباري في كتاب المصاحف و الحاكم و صححه و البيهقى في شعب الايمان عن عبد الله بن مسعود في قوله اهدنا الصراط المستقيم قال هو كتاب الله و أخرج ابن الانباري عن ابن مسعود قال ان هذا الصراط محتضر تحضره الشياطين يا عباد الله هذا الصراط فاتبعوه و الصراط المستقيم كتاب الله فتمسكوا به و أخرج ابن أبى شيبة و الدارمي و الترمذى و ضعفه و ابن جرير و ابن أبى حاتم و ابن الانباري في المصاحف و ابن مردويه و البيهقى في شعب الايمان عن على قال سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول ستكون فتن قلت و ما المخرج منها قال كتاب الله فيه نبأ ما قبلكم و خبر ما بعدكم و حكم ما بينكم هو الفصل ليس بالمهزل و هو حبل الله المتين و هو ذكره الحكيم و هو الصراط المستقيم و أخرج الطبراني في الكبير عن ابن مسعود قال الصراط المستقيم الذي تركنا عليه رسول الله صلى الله عليه و سلم و أخرج ابن مردويه و البيهقى في شعب الايمان عن ابن مسعود قال الصراط المستقيم تركنا رسول الله صلى الله عليه و سلم على طرفه و الطرف الآخر في الجنة و أخرج البيهقي في الشعب من طريق قيس بن سعد عن رجل عن النبي صلى الله عليه و سلم قال القرآن هو النور المبين و الذكر الحكيم و الصراط المستقيم و أخرج عبد بن حميد و ابن جريج و ابن أبى حاتم و ابن عدى و ابن عساكر من طريق عاصم الاحول عن أبى العالية في قوله الصراط المستقيم قال هو رسول الله صلى الله عليه و سلم و صاحباه من بعده قال فذكرنا ذلك للحسن فقال صدق أبو العالية و نصح و أخرج الحاكم و صححه من طريق أبى العالية عن ابن عباس في قوله الصراط المستقيم قال هو رسول الله صلى الله عليه و سلم و صاحباه و أخرج عبد بن حميد عن أبى العالية الرياحي قال تعلموا الاسلام فإذا علمتموه فلا ترغبوا عنه و عليكم بالصراط المستقيم فان الصراط المستقيم الاسلام و لا تحرفوه يمينا و شمالا و أخرج سعيد بن منصور في سننه و ابن المنذر و البيهقى في كتاب الرؤية عن سفيان قال ليس في تفسير القرآن اختلاف انما هو كلام جامع يراد به هذا و هذا و أخرج ابن سعد في الطبقات و أبو نعيم في الحلية عن أبى قلابة قال قال أبو الدرداء انك لا تفقه كل الفقة حتى ترى للقرآن وجوها و أخرج ابن سعد عن عكرمة قال سمعت ابن عباس يحدث عن الخوارج الذين أنكروا الحكومة فاعتزلوا على بن ابى طالب قال فاعتزل منهم اثنا عشر ألفا فدعانى على فقال اذهب إليهم فخاصمهم وادعهم إلى الكتاب و السنة و لا تحاجهم بالقرآن فانه ذو وجوه و لكن خاصمهم بالسنة و أخرج ابن سعد عن عمران بن مناح قال فقال ابن عباس يا أمير المؤمنين فانا أعلم بكتاب الله منهم في بيوتنا نزل فقال صدقت و لكن القرآن جمال ذو وجوه يقول و يقولون و لكن حاججهم بالسنن فانهم لن يجدوا عنها محيصا فخرج ابن عباس إليهم فحاجبهم بالسنن فلم يبق بأيديهم حجة قوله تعالى ( صراط الذين أنعمت عليهم المغضوب عليهم و لا الضالين ) أخرج وكيع و أبو عبيد و سعيد بن منصور و عبد بن حميد و ابن المنذر و ابن أبى داود و ابن الانباري كلاهما في المصاحف من طرق عن عمر بن الخطاب أنه كان يقرأ سراط من أنعمت عليهم المغضوب عليهم و غير الضالين و أخرج أبو عبيد و عبد بن حميد و ابن أبى داود و ابن الانباري عن عبد الله بن الزبير قرأ صراط من أنعمت عليهم المغضوب عليهم و غير الضالين في الصلاة و أخرج ابن

/ 378