إجازات الحدیث

محمد باقر بن محمد تقی مجلسی؛ التحقیق: السید أحمد الحسینی

نسخه متنی -صفحه : 46/ 10
نمايش فراداده

بسم الله الرحمن الرحيم أنهاه السيد الايد الفاضل الصالح التقي الامير عبد الباقي سمي والده الرضي حشرهما الله مع مواليهما ، سماعا و تصحيحا في مجالس آخرها بعض أيام شهر ذي القعدة الحرام لسنة 1096 . فأجزت له روايته عني بأسانيدي المتصلة الي المؤلف العلامة قدس الله روحه . و كتب الحقير محمد باقر بن محمد تقي عفي عنهما ، حامدا مصليا مسلما . ( آخر كتاب النكاح من نفس النسخة ) بسم الله الرحمن الرحيم أنهاه السيد الايد الحسيب النجيب الفاضل الصالح السني الذكي الامير عبد الباقي سمي أبيه الرضي أيده الله تعالى ، سماعا و تصحيحا و ضبطا في مجالس آخرها الثامن و العشرون من شهر رجب الاصب لسنة 1097 . فأجزت له روايته عني بأسانيدي المتصلة إلى المؤلف العلامة قدس الله روحه و كتب الحقير محمد باقر بن محمد تقي عفي عنهما ، حامدا مصليا مسلما . ( آخر كتاب العتق من نفس النسخة ) ( 13 ) مولانا عبد الحسين المازندراني عبد الحسين المازندراني أقام بإصبهان مدة لاخذ العلم و سكن مرودبست . قرأ على العلامة المجلسي كتاب " تهذيب الاحكام " فكتب له انهاءا في آخر كتاب النكاح منه في 26 ذي القعدة سنة 1096 . ( زندكينامه علامه مجلسي 2 / 49 ) بسم الله الرحمن الرحيم أنهاه المولى الفاضل الصالح الفالح الرضي مولانا عبد الحسين المازندراني أيده الله تعالى سماعا و تصحيحا ، في مجالس شتى آخرها السادس و العشرون من شهر ذي القعدة الحرام لسنة 1096 . فأجزت له روايته عني بأسانيدي المتصلة إلى المؤلف العلامة قدس الله روحه . و كتب الحقير محمد باقر بن محمد تقي عفي عنهما ، حامدا مصليا مسلما . ( آخر كتاب النكاح من " تهذيب الاحكام " في مكتبة آية الله المرعشي بقم - رقم 4869 ) ( 14 ) مولانا عبد الرزاق عبد الرزاق قرأ على العلامة المجلسي كتاب " الروضة البهية في شرح اللمعة الدمشقية " فكتب له انهاءا في آخره بتارخ شهر رجب سنة 1077 . و لعله متفق مع المولى عبد الرزاق الجيلى الاتي .

بسم الله الرحمن الرحيم أنهاه المولى الفاضل الصالح التقي الذكي مولانا عبد الرزاق ، وفقه الله تعالى للارتقاء على أعلى درجات الكمال في العلم و العمل ، سماعا و تحقيقا و تدقيقا و ضبطا ، في مجالس آخرها بعض أيام شهر رجب الاصب من شهور سنة سبع و سبعين بعد الالف من الهجرة المقدسة . و أجزت له دام تأييده أن يروي عني هذا الكتاب متنا و شرحا مع سائر مؤلفات الشيخين الجليلين السعيدين الشهيدين رضي الله عنهما ، بأسانيدي المتصلة إليهما ، و هي جملة أوردناها في المجلد الخامس و العشرين من كتاب " بحار الانوار " . و من أعلاها و أوثقها ما أخبرني به جماعة من الافاضل الكرام و النحارير الاعلام ، منهم والدي العلامة قدس الله أرواحهم ، بحق روايتهم عن الشيخ النبيل شيخ الاسلام و المسلمين بهاء الملة و الحق و الدين محمد العاملي الحارثي ، عن والده الثقة الجليل الشيخ حسين بن عبد الصمد ، عن الشارح المدقق أعلى الله درجته ، باسناده إلى الماتن المحقق طيب الله رمسه . و أخذت عليه ما أخذ علي من ملازمة التقوي و الاحتياط في النقل و الفتوى ، فان المفتي على شفير جهنم .

و ألتمس منه أن لا ينساني في مظان الاجابة . و كتب بيمناه الداثرة الخاطئ الخاسر ابن محمد تقى محمد باقر عفى الله عن جرائمهما ، حامدا مصليا على سيد المرسلين و عترته الطيبين ، مسلما عليهم أجمعين . ( آخر كتاب " الروضة البهية " في مكتبة ميرزا نصر الله الشبسترى بطهران