رسالة فی حدیث أصحابی کالنجوم

السید علی میلانی

نسخه متنی -صفحه : 427/ 19
نمايش فراداده

رواه أيضاً حمزة الجزري . وحمزة هذا ساقط متروك »(1) .

ترجمة أبي حيان

يوجد الثناء البالغ عليه في : الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة 4|302 وفوات الوفيات 2|555 وبغية الوعاة 1|

280 - 281 والبدر الطالع 2|288 وطبقات القراء 2| 285 ونفح الطيب 3|289 وشذرات الذهب 6|

145 - 146 والنجوم الزاهرة 10|111 وغيرها .

قال ابن العماد :

« الامام أثير الدين أبو حيان نحوي عصره ولغويّه ومفسّره ومحدّثه ومقريه ومؤرخه وأديبه .

أكبّ على طلب الحديث وأتقنه وشرع فيه وفي التفسير والعربية والقراءات والأدب والتاريخ ، واشتهر اسمه وطار صيته وأخذ عنه أكابر عصره وتقدموا في حياته .

قال الصفدي : لم أره قط إلاّ يسبّح أو يشتغل أو يكتب أو ينظر في كتاب ، وكان ثبتاً قيّماً ، عارفاً باللغة ، وأما النحو والتصريف فهو الامام المطلق فيهما ، خدم هذا الفن أكثر عمره ، حتى صار لا يدركه أحد في أقطار الأرض فيها ، وله اليد الطولى في التفسير والحديث وتراجم الناس ومعرفة طبقاتهم خصوصاً المغاربة .

وقال الأدفوي : كان ثبتاً صدوقا حجة سالم العقيدة » .

13 - الذهبي

13ـ شمس الدين الذهبي (748) وقدح الحافظ الذهبي في حديث النجوم في مواضع عديدة من (ميزان الاعتدال في نقد الرجال ) .

(1) البحر المحيط لأبي حيان الأندلسي 5|

527 - 528 .